بطاقة الدرس:
- درس: نبي الله ﷻ يونس عليه السلام (ذو النون).
- ترتيبه: العشرون.
- مادة: التربية الإسلامية.
- الصف: التاسِع الأساسي.
- الفصل الدراسي: الثاني.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص – حل أسئلة.
- الدرس السابق: تطبيقات على أحكام الراء
س: ما هو لقب يونس عليه السلام؟
ج: ذو النون.
س: إلى من أُرسل يونس عليه السلام؟
ج: إلى أهل نينوى في أرض الموصل في العراق.
س: إلى ماذا دعاهم؟ إلى ماذا دعا الرسل جميعًا؟
ج: إلى عبادة الله تعالى وترك عبادة الأصنام وأن يتفكروا في خلق السماوات والأرض وفي خلق أنفسهم (السبب) ليدركوا أن لهذا الكون خالق عظيم هو الله عز وجل الذي يستحق أن يُعبد وحده دون سواه.
س: أذكر موقف قوم يونس عليه السلام من دعوته؟
ج: لم يستجيبوا وأصروا على كفرهم وعنادهم وتكذيبهم.
س: لماذا ترك يونس عليه السلام قومه؟ لماذا قرر يونس عليه السلام الخروج من نينوى؟
الإجابة:
- عند إصرار قومه على الكفر غضب منهم ورحل عنهم قاطعًا الأمل من إيمانهم.
- الأنبياء لا يهاجرون عن بلدانهم وأقوامهم إلا بوحى من الله تعالى.
س: أذكر سبب إلقاء يونس عليه السلام في البحر وماذا أرسل الله تعالى له؟
ج: قيام الركاب بقرعة لإلقاء بعضهم في البحر فكان اسم يونس عليه السلام ممن وقع عليه القرعة فألقي في البحر وأرسل له حوتًا فابتلع يونس عليه السلام (الدليل): قال الله تعالى: (وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ * فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ * فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمُ).
س: ماذا فعل يونس في بطن الحوت؟
ج: أخذ يذكر الله تعالى ويسبحه ويستغفره ويتوب إليه ويدعوه بصدق وإخلاص حتى جاءه الفرج واستجاب الله تعالى لدعاء سيدنا يونس عليه السلام لأنه كان من المسبحين فنجاه من الضيق والظلمات والخوف الذي يعانيه.
س: أين ألقاه الحوت؟
ج: ألقاه على الشاطئ في العراء وأنبت الله تعالى عليه نبتة اليقطين وبقي تحت ظلها يأكل ثمرها حتى عافاه الله تعالى (الدليل) قول الله تعالى: (فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمُ * وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ).
س: ما الذي غير موقف قوم يونس عليه السلام من دعوته؟
ج: اقتراب نُذر العذاب من أهل نينوى فوقع الخوف في نفوسهم وأصابهم الهلع فأدركوا أن يونس عليه السلام كان صادقًا في إنذاره لهم وعادوا إلى الحق فآمنوا وصدقوا ونَدِموا وتابوا.
س: كم كان عدد قوم يونس الذين نجوا من العذاب بإيمانهم؟
ج: مئة ألف.
⬛️ درس مُقترح للمراجعة: الكبائر