بطاقة الدرس:
- درس: نبي الله سيدنا موسى –عليه السلام– (دعوته).
- ترتيبه: الثالث من الوحدة الثالثة.
- مادة: التربية الإسلامية
- الصف: السابع الأساسي
- الفصل الدراسي: الثاني
- المدارس: الأردنية
- الهدف: تلخيص – إجابة الأسئلة
- درس ذات صِلة: نبيّ الله سيدنا موسى -عليه السلام- (نبوته)
الفكرة الرئيسة: أمر الله ﷻ سيدنا موسى –عليه السلام– أن يدعو فرعون إلى الإيمان بالله ﷻ وحده لكن فرعون استكبر وقتل كثيرًا من المؤمنين فعاقبه الله ﷻ بالغرق.
أتهيأ واستكشف:
- قتل سيدنا موسى –عليه السلام– رجلًا من قوم فرعون
- زواج سيدنا موسى –عليه السلام– ابنة سيدنا شعيب
- رعي سيدنا موسى –عليه السلام– أغنام سيدنا شعيب –عليه السلام–
- نزول الوحي على سيدنا موسى –عليه السلام–.
أستنير:
س: ماذا طلب سيدنا موسى –عليه السلام– من الله ﷻ ولماذا؟
ج: طلب من الله ﷻ أن يُرسل معه أخاه سيدنا هارون –عليه السلام– ليعينه في دعوته وأمرهم أن يدعوا فرعون بالرفق واللين قال الله ﷻ: (أَذْهَبَا إِلَىٰ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى * فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيْنَا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ).
س: ماذا طلب فرعون من موسى –عليه السلام–؟
ج: طلب دليلا لتصديق نبوتهما.
س: أذكر الأدلة التي أظهرها موسى تصديقا للنبوة؟
ج: ألقى عصاه فإذا هي حية تسعى بإذن الله ﷻ وأخرج يده من تحت إبطه فإذا هي بيضاء للناظرين.
س: هل صدق فرعون الأدلة؟
ج: لا بل اتهم موسى –عليه السلام– بالسحر ووعده بسحر أعظم منه قال ﷻ: (قَالَ أَجِئْتَنَا لِتُخْرِجَنَا مِنْ أَرْضِنَا بِسِحْرِكَ يَا مُوسَى (57) فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ مَوْعِدًا لا نُخَلِفَهُ نَحْنُ وَلَا أَنْتَ مَكَانًا سُوَّى (58)).
حرّم الإسلام السحر وجعله من الذنوب الكبيرة التي تلقي صاحبها في النار.
أفكر وأستنتج:
قال الله ﷻ: (قالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْها وَأَهُسُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فيها مَآرِبُ أخرى (18) قَالَ القِها يا موسى (19) فَأَلقاها فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ تَسعى (20) قَالَ خُذها وَلا تَخَفْ سَنُعِيدُها سيرَتَها الأولى (21)) سورة طه.
س: لماذا جمع فرعون السحرة؟
ج: طلب إليهم أن يتحدوا موسى –عليه السلام– بالسحر ووعدهم أن يرفع شأنهم ويعطيهم الأموال إذا غلبوه بسحرهم.
س: متى كان التحدي؟
ج: يوم عيدهم.
س: ماذا حدث في التحدي؟
ج: اجتمع الناس يوم العيد ومعهم فرعون والسحرة وموسى –عليه السلام– فبدأ السحرة يلقون حبالهم وهصيّهم فسحروا أعين الناس فخيل لهم أنها حيات تسعى خاف موسى –عليه السلام– ولكن الله ﷻ طمأنه وأمره أن يُلقي عصاه وتحولت إلى أفعي حقيقية وابتلعت حبال السحرة وعصيهم قال ﷻ: (وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى).
س: أذكر موقف السحرة حين شاهدوا الموقف؟
ج: آمنوا بدعوة موسى –عليه السلام– وسجدوا الله ﷻ لأنهم أيقنوا أن ما جاء به موسى –عليه السلام– ليس سحرًا بل معجزة من الله ﷻ.
س: أذكر موقف فرعون بعد إيمان السحرة؟
ج: غضب وتوعد موسى ومن آمن معه من السحرة بالتعذيب والقتل إن لم يرجعوا عن إيمانهم لكنهم ثبتوا على دين الله قال ﷻ: (قَالُوا لَن نُّؤْثِرَكَ عَلَى مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا).
س: ماذا فعل موسى –عليه السلام– ليتخلص من ظلم فرعون؟
ج: أوحى الله ﷻ لموسى –عليه السلام– أن يخرج من مصر فسار ليلًا ومعه من آمن بالله ﷻ إلى أن وصلوا إلى شاطئ البحر فأمره الله ﷻ أن يضرب بعصاه البحر فانشق فأصبح طريقًا سار فيها موسى –عليه السلام– ومن معه.
س: أذكر عقاب فرعون؟
ج: لما رأى فرعون وجنوده موسى –عليه السلام– ومن معه ساروا في البحر لحقوهم فأطبق الله ﷻ على فرعون وجنوده البحر فأغرقهم وأبقى الله ﷻ جثة فرعون لتكون عبرة للعالمين.
أستنتج وأربط:
- إيمان السحرة بالله ﷻ وعدم خوفهم من فرعون وفهم من فرعون.
- إبقاء الله ﷻ جثة فرعون لتكون عبرة للعالمين.
- عندما وصل موسى ومن آمن معه الى الشاطئ ليتخلص من ظلم فرعون وأمره الله ﷻ أن يضرب بعصاه البحر فانشق وأصبح طريقًا سار فيه موسى ومن آمن معه.
أستزيد:
س: أذكر معجزات أخرى لموسى –عليه السلام–؟
ج: الطوفان / القمل / الجراد / الضفادع /الدم.
أربط مع العلوم:
س: ما هو التحنيط للموتى؟
ج: حفظ جثث الموتى باستعمال مواد كيميائية تعمل على المحافظة على مظهر جسم الإنسان حيث يمنع التحنيط تعفّن الجثة والفراعنة أول من حنّط الموتى.
أنظم تعلمي:
المعجزات:
- ألقى عصاه فإذا هي حية تسعى.
- أخرج يده من تحت إبطه فإذا هي بيضاء.
- موقف السحرة: آمنوا بدعوة موسى –عليه السلام– وسجدوا الله ﷻ.
- موقف فرعون: غضب وتوعد موسى ومن آمن معه بالتعذيب والقتل إن لم يرجعوا عن إيمانهم.
- مصير فرعون وجنوده: أطبق الله عليهم البحر وأغرقهم وأبقى جثة فرعون لتكون عبرة للعالمين.
أسمو بقيمي:
- قراءة قصص الأنبياء عليهم السلام لنقتدي بهم.
- المحافظة على قراءة القرآن.
⬛️ تذكَّر أن الدرسان السابقان من هذه الوحِدة كانا بعنوان: