بداية؛ هل تعلَم زمن نزول سورة مريم؟ حسنًا، فقد نزلت سورة مريم قبل هجرة النبي ﷺ إلى المدينة، ولذا تُعد الصورة من السور المكية.
موضوعات سورة مريم
- تتحدث الآيات من الآية الأولى إلى الحادية عشرة عن قصة زكريا –عليه السلام– وطلبه الولد، وما جعله الله له من الآية في ذلك.
- أما الآيات من السادسة عشرة إلى الأربعين فتتحدث عن قصة مريم وولادتها لعيسى –عليه السلام– ونطقه وهو في المهد، واختلاف اليهود والنصارى فيه.
- أما الآيات من الحادية والأربعين إلى الثامنة والخمسين فموضوعها ذكر خبر عدد من الأنبياء والرسل بشيء من الاختصار.
- والآية التاسعة والخمسون فيها بيان حال من أتوا بعد الأنبياء المخلصين؛ حيث بدلوا ما أمروا به فأضاعوا الصلاة، والعذاب المضاعف لهم.
- والآيات من الستين إلى الثالثة والستين موضوعها بيان ما أعده الله ﷻ لأهل الإيمان والتوبة والعمل الصالح.
- والآيات من الرابعة والستين إلى الخامسة والستين موضوعها ما نزل من الآيات حين طلب النبي ﷺ من جبريل –عليه السلام– أن يزوره.
- أما الآيات من السادسة والستين إلى الثانية والسبعين فموضوعها الرد على منكري البعث وذكر ورود الناس على النار.
- والآيات من الثالثة والسبعين إلى السادسة والسبعين تتحدث عن مقارنة بين حال المؤمنين وحال الكفار.
- والآيات من السابعة والسبعين إلى الخامسة والتسعين ذكر بعض معتقدات الكفار الباطلة، وما أعده الله لهم في الدار الآخرة.
- أما الآية السادسة والتسعون ففيها بيان ما جعله الله ﷻ لأهل الإيمان والعمل الصالح.
- والآية السابعة والتسعون فيها بيان بعض حكمة الله ﷻ في تنزيل القرآن الكريم.