التواصل الكتابي: (كتابة قصة خيالية)
عِنْدَمَا يَكُونُ الْهَدَفُ تَحْلِيلَ الْأَسْبَابِ، والنتائج المُتَعَلَّقَةِ بِأحَدٍ الْمَوَاقِفِ أَوْ إِحْدَى المُشكِلاتِ الْوَارِدَةِ فِي النَّصِ، نَلْجَأَ إِلَى نَمَطِ السَّبَب والنتيجة)، وَذَلِكَ بِالإِجَابَةِ عَنْ سُؤَالَيْن: لِمَاذَا حَدَثَ مَا حَدَثَ؟ (سَبَبٌ)، ومَا تَأْثِيرُ مَا حَدَثَ فِيهِ؟ (نَتِيجَةً). وَيَتْبَعُ الكَاتِبُ أحَدَ ثَلاثَةِ أساليب في هذا النَمَطِ: الأولُ عَرْضُ النتيجة فِي المُقَدِّمَةِ، ثُمَّ الْأَسْبَابِ، الثانِي: عَرْضُ الأَسْبابِ فِي المُقَدِّمَةِ، ثُمَّ النتائج، الثَّالِثُ: يَتِمَّ سَرْدُ الأَسْبَابِ والنتائج حَسَبَ التَسَلْسُلِ الزَمَنِيَ أَوْ حَسَبَ الأهمية.
مَنْهُومُ القِصَّةِ: حِكَايَةٌ أدَبِيَّةٌ نَثْرِيَّةٌ حَقِيقِيَّةً أَوْ خَيَالِيَّةٌ تَدُورُ حَوْلَ حَدَثٍ أَوْ أَحْدَاثِ تَصِلُ إِلَى عُقْدَةٍ تَنتَهِي بِحَلٍ..
لتخليل القصة نبحث عن:
- مُؤَلَّفَ القِصَّة
- نوْعُ القِصَّةِ: (وَاقِعِيَّةً – خَيَالِيَّةُ)
- الجُمْلَةُ الَّتِي بَدَأَ الْكَاتِبُ بِهَا قَصَتَهُ: (تَعَجَّبِيَّةً – إِنْكَارِيَّةً خَبَرِيَّةً)
- زَمَانُ حُدُوثِ القِصَّةِ مَكَانُ حُدوثِ القِصَّةِ
- الشَّخْصِيَّات
- الفِكْرَةُ الْأَسَاسِيَّةُ
- أَهُمْ أَحْدَاثِ القِصَّةِ حَسَبَ تَسَلْسَلِها بِدَايَةُ الأحْداثِ – العُقْدَةُ (الوَسَطُ) – الحَقُّ (النِّهَايَةُ).
- الرَّأْي الشخصيُّ فِي القِصَّةِ مَعَ التَّعْلِيلِ