أقراص كابوتل Capotil Tablets / كابتوبريل Captopril
الوصف: كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ هو مثبط للإنزيم المحول للأنجوتنسين الذى يحول أنجيوتنسين I إلى أنجيوتنسين II و التى هي مادة فعالة داخلية قابضة للأوعية الدموية.كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ أقراص مقسمة للاستعمال بالفم.
العناصر الغير فعالة: هي لاكتوز أحادي المائية، نشا الذرة، ستيارات الماغنسيوم و بوردة تلك.
الفارماكولوجيا الإكلينيكية ‘الدوائيات السريرية’:
آلية العمل: إن آلية عمل كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ لم تتضح بعد بصورة كاملة. و تأثيره المفيد فى حالات فرط ضغط الدم و قصور القلب تظهر كنتيجة أولية بسبب كبت نظام الرنين-أنجيوتنسين-ألدوستيرون مما يؤدى إلى تخفيض تركيز مادة الأنجيوتنسين II،و الألدوستيرون بمصل الدم، على أى حال،
ليس هناك علاقة وثيقة بين مستوى الرنين و الأستجابة للدواء، إن انخفاض الأنجيوتنسين II يؤدى إلى تخفيض إفراز الألدوستيرون الذى قد يؤدى إلى ارتفاع طفيف فى نسبة البوتاسيوم فى مصل الدم و كذلك إلى فقد الصوديوم و السوائل.
إن إنزيم محول الأنجيوتنسين مماثل « للبراديكينيز » و قد يتداخل كابتوبريل أيضاً مع انحلال البراديكينين مما يزيد من تركيزات البراديكينين أو البروستاجلاندين E2 وهذا يمكن أن يفسر الإفتقار إلى إتساق العلاقة بين مستويات الرنين و الإستجابة للدواء.
الحركية الدوائية
كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ سريع الإمتصاص من القناة الهضمية ويصل إلى أعلى مستوى بالدم بعد ساعة تقريباً، ومعدل امتصاصه الأدنى حوالي 75 %، وجود الطعام بالقناة الهضمية يؤدي إلى إنخفاض إمتصاصه بحوالي من 30 – 40 % حوالي 25 – 30 % من الدواء بالدم ملتصق ببروتينيات البلازما.
نصف عمر الإزالة الظاهر للدواء بالدم هو أقل من 3 ساعات على الأرجح أكثر من 95 % من الجرعة الممتصة تطرح مع البول، 40 – 50 % من الدواء بدون تغيير و الباقي على هيئة نواتج الأيض ‘ ديمر ثنائي الكبريتيد من كابتوبريل و ثنائي كبريتيد سيستايين كابتوبريل ‘ إختلال و ظائف الكلى قد يؤدي إلى تراكم الدواء. أن الدراسة على الحيوانات المعملية قد أوضحت أن كابتوبريل لا يمر من خلال حاجز المخ – الدم إلى أي درجة مؤثرة.
المؤثرات الدوائية
كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ يقلل المقاومة الطرفية للشرايين عند مرضى ضغط الدم المرتفع مع عدم تغير، أو ارتفاع النتاج القلبي هناك. زيادة في كمية الدم التي تصل إلى الكلى بعد استعمال كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ و غالباَ لا يتأثر معدل الترشيح الكبيبي.
إن إنخفاض ضغط الدم غالباً ما يحدث في فترة ما بين 60 إلى 90 دقيقة بعد استعمال جرعة واحدة من كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’. و فترة تأثير الدواء تعتمد على الجرعة. قد يكون الإنخفاض في ضغط الدم مضطرداَ و لهذا فللوصول إلى أعلى نتيجة علاجية فعالة، قد يحتاج الأمر إلى إستعماله لعدة أسابيع. تأثيرات كابتوبريل الخافضة لضغط الدم و مدرات البول من نوع ‘ثيازايد’ هي تأثيرات مضافة. وفي المقابل فإن كابتوبريل مع حاصرات مستقبلات البيتا له تأثير أقل من إضافي، إنخفاض ضغط الدم يصل إلى نفس الدرجة تقريباً فى كل من وضعي الوقوف و الاستلقاء. تأثيرات الوقوف الانتصابية و سرعة
ضربات القلب نادراً ما يحدث و لكن قد تحدث للمرضى ذوي نقص حجم السوائل. وقد وجد أن التوقف المفاجىء لاستعمال كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ لا يؤدي إلى سرعة ارتفاع ضعط الدم.
في مرضى قصور القلب، يحدث إنخفاض مؤثر للمقاومة الطرفية ‘الوعائية الجهازية’ و ضغط الدم ‘ بعد التحميل’ و يقل الضغط في الشعيرات الرئوية ‘قبل التحميل’ و مقاومة الأوعية الرئوية، وزيادة النتاج القلبي مما يزيد وقت تحمل المجهود. هذه التأثيرات السريرية و الديناميكية الدموية تحدث بعد الجرعة
الأولى و تظهر مستمرة أثناء فترة استعمال الدواء. و قد لوحظ التحسن السريري في بعض المرضى حيث التأثير الديناميكي الدموي كان قليلاً.
التجارب السريرية
لقد تمت هذه التجارب على عدد 2231 مريض من المرضى الذين يعانون من احتشاء عضلة القلب والذين خضعوا لتجارب البقاء على قيد الحياة وتضخم البطين وقد ظهر من خلال هذه التجارب تحسن ارتفاع نسبة البقاء طويل المدى والنتائج السريرية عند استعمال كابتوبريل بالمقارنة باستخدام الغفل.
وللدخول في هذه الدراسة فقد تم اختيار الحالات بطريقة عشوائية، وتم توزيعهم على مراكز متعددة وبطريقة التعمية المزدوجة والمحكومة بالغفل وكانت أعمارهم مابين ‘ 21 سنة- 79 سنة’ ممن يعانون من اختلال وظيفي في البطين الأيسر ‘معامل القذف < 40 %’ وبدون قصور واضح في القلب. وجد أن كابتوبريل يقلل الآتي بالتحديد. معدل الوفيات من كل الأسباب ‘تخفيض الخطر= 19 %’، الوفاة الناتجة عن أسباب قلبية وعائية ‘تخفيض الخطر= 21 %، أعراض قصور القلب تتطلب بدء أو إضافة ديجيتاليس ومدرات البول ‘تخفيض الخطر= 19 %’ أو الاحتياج إلى استخدام مثبط لإنزيم محول الأنجيوتنسين ‘تخفيض الخطر= 35 %’، العلاج بالمستشفى لحالات قصور القلب ‘تخفيض الخطر= 20 %’، إعادة تكرار احتشاء عضلة القلب ‘تخفيض الخطر= 25 %’، إعادة تكوين الأوعية التاجية للقلب ‘عمليات تطعيم تحويل الشريان التاجي’ وترقيع الوعاء التاجي عبر التجويف من خلال الجلد ‘تخفيض الخطر= 24 %’. تأثيرات حماية كابتوبريل للقلب التي لوحظت في عشائر من المجموعات مثل التي حللت بالسن والجنس ومكان احتشاء عضلة القلب أو معدل القذف كانت متسقة مع التأثيرات العلاجية الكلية. كابتوبريل يعطي تحسن بقاء ونتيجة علاجية سريرية حتى لو أضيف لبعض الأدوية الأخرى الخاصة بعلاج ما بعد احتشاء عضلة القلب مثل الأدوية التي تساعد على إزالة جلطات الدم، حاصرات البيتا أو الأسبرين.
إن آلية عمل كابتوبريل المؤثرة في تحسن البقاء وتحسن الحالة السريرية بعد الإصابة باحتشاء عضلة القلب تشتمل على: الإقلال من تمدد البطين الأيسر المتقدم والتدهور في وظيفته، تثبيط التنشيط العصبي الخلطي. في إحدى الدراسات متعددة المراكز، مزدوجة التعمية، محكومة بالغفل على 409 مريض
من المرضى الذين يعالجون بالأنسولين ويعانون من مرض السكر والبول البروتيني مع أو بدون ارتفاع في ضغط الدم ‘خافضات ضغط الدم المرتفع التقليدية تم السماح باستخدامها للوصول للتحكم في ضغط الدم’. أتاح استخدام كابتوبريل تخفيضا في نسبة الخطر في مضاعفة الكرياتينين بمصل الدم تعادل %51 وتخفيض نسبة الخطر بما يعادل 51 % في نقطة النهاية المدمجة للمرض ومعدل الوفيات الموصلة إلى مرحلة النهاية لمرضى الكلى ‘الفصل الغشائي أو غرس الكلى’ أو الوفاة. إن تأثيرات العلاج بكابتوبريل على الحفاظ على وظائف الكلي. هي بالإضافة إلى أي فوائد أخرى من جراء تخفيض ضغط الدم. في مرضى مرض السكر و البول الزلالي الدقيق فإن كابتوبريل يقلل معدل إفراز الألبومين ويقلل من انحدار معدل ترشيح الكلى الكبيبي خلال عامين من العلاج.
دواعى استعمال كابوتل
فرط ضغط الدم: يوصى باستعمال كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ لعلاج حالات ضغط الدم المرتفع فإنه فعال بمفرده ومع أي من الأدوية المضادة لارتفاع ضغط الدم وخصوصا مدرات البول من نوع ‘ثيازيد’.
إن التأثيرات الخافضة لضغط الدم لكابتوبريل والثيازيدات هي تأثيرات إضافية تقريبا.
قصور القلب: يوصى باستعمال كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ في علاج حالات قصور القلب الإحتقانى. وبالرغم من إن التأثير النافع لكابتوبريل في قصور القلب لا يستلزم وجود ديجيتالس إلا إن معظم الخبرة في التجارب السريرية المحكومة كانت مع مرضى يتلقون العلاج بالديجتالس وكذلك مدرات البول 0
إحتشاء عضلة القلب: يوصى باستخدام كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ بعد إحتشاء عضلة القلب في الحالات المستقرة سريرياً و المصحوبة باختلال عرضي وغير عرضي في وظيفة البطين الأيسر للحصول على نتائج أفضل للبقاء، ولتأخير إبتداء قصور القلب العرضي، و للتقليل من دخول المستشفى بسبب
قصور القلب، و لتقليل تكرار إحتشاء عضلة القلب و إجراءات إعادة تكون الأوعية التاجية للقلب.
الاعتلال الكلوى السكرى: يوصى باستعمال كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ لعلاج حالات الاعتلال الكلوى السكرى ‘اعتلال الكلى بسبب مرض السكر’ في هذه الحالات فإن كابتوبريل يمنع تدهور حالة الكلى و يقلل المضاعفات الإكلينيكية المترتبة عليها’ الفصل الغشائي- غرس الكلى أو الوفاة’.
نواهي استعمال Capotil كابوتل
لايستعمل كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ للمرضى الذين لديهم فرط حساسية من هذا الدواء أو أي دواء مثبط للإنزيم المحول للأنجيوتنسين ‘على سبيل المثال:
المريض الذي أصيب باستسقاء وعائي أثناء استعماله لأي من مثبطات الإنزيم محول الأنجيوتنسين الأخرى’.
تحذيرات
لايستخدم أثناء الحمل حيث أنه قد تسبب إصابة أو وفاة للجنين.
التفاعلات المصاحبة والشبيهة بالحساسية:
بسبب أن الانزيم المحول للأنجيوتنسين هام لانحطاط البراديكينين الداخلي المنشأ، فان المرضى الذين يستعملون مثبطات الأنزيم المحول للأنجيوتنسين، بما في ذلك كابتوبريل،عرضة لأعراض معاكسة مختلفة تحدث تأثيرات تتراوح مابين بسيط مثل الكحة ‘أنظر الاحتياطات’ إلى خطير مثل الآتي:
استسقاء وعائي: استسقاء وعائي يصيب الأطراف، الوجه، الشفتين، الأغشية المخاطية، اللسان، المزمار أو الحنجرة قد شوهدت في مرضى يعالجون بمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين بما في ذلك كابتوبريل. في حالة حدوث استسقاء وعائي يصيب اللسان أو المزمار أو الحنجرة فقد يحدث انسداد لمجرى الهواء وتصبح الحالة مميتة. لابد من معالجة فورية تشتمل على، لكن ليس بالضرورة قاصرا على إعطاء ‘ 1000:1 محلول من مركب الإبينفرين’ تحت الجلد. أما التورم القاصر على الوجه والأغشية المخاطية للفم، للشفتين والأطراف فانه فى الغالب يزول مع توقف استعمال كابتوبريل-وبعض الحالات قد تحتاج إلى علاج طبي.
تفاعلات شبيهة بالحساسية أثناء عملية إبطال الحساسية: استمرت التفاعلات الشبيهة بالحساسية المهددة للحياة في اثنين من المرضى أثناء إجراء العلاج لإبطال الحساسية باستخدام مصل الحشرات غشائيات الأجنحة بينما يتلقيان مثبط آخر للأنزيم المحول للأنجيوتنسين، هو أنالابريل. تم تجنب هذه
التفاعلات في نفس هذين المريضين عندما تم ايقاف استخدام المثبط للأنزيم المحول للأنجيوتنسين مؤقتا، ولكنها عادت للظهور عندما تعرضا من غير قصد له مرة أخرى. لذا يجب اتخاذ الحذر مع المرضى الذين يعالجون بمثبطات الانزيم المحول للأنجيوتنسين المقدمون على اجراءات ابطال الحساسية.
تفاعلات شبيهة بالحساسية أثناء الفصل الغشائي بطريقة الدفع العالي/ تعرض الغشاء للبروتين الحمي: تم تسجيل حالات تفاعلات شبيهة بالحساسية للمرضى الخاضعين للفصل الغشائي الدموي بطريقة الدفع العالي. وكذلك مرضى البروتينات الدهنية قليلة الكثافة بامتصاص كبريتات ديكستران. وفي هؤلاء المرضى يجب الأخذ في الاعتبار استخدام أنزاع أخرى من غشاء الفصل غشائي أو علاجات من مجموعة أخرى.
نقص الخلايا البيض المتعادلات/ فقد الكريات المحببة: إن خطورة نقص الخلايا بالدم تعتمد على حالة المريض السريرية. نقص الخلايا البيض المتعادلات نادرة الحدوث ‘أقل من 0,02 %’ في مرضى ضغط الدم المرتفع والذين يتمتعون بوظائف الكلى الطبيعية ‘الكرياتينين بمصل الدم أقل من 1,6 مجم / د.ل ولا يوجد عندهم أي أمراض كولاجين وعائية’.
في المرضى الذين يعانون درجة ما من اختلال وظائف الكلى ‘الكرياتينين بمصل الدم على الأقل 1,6 مجم / د.ل’ ولا يوجد عندهم أي أمراض كولاجين وعائية، كانت نسبة خطر نقص الخلايا البيض المتعادلات بالدم، في التجارب السريرية حوالي 2, 0% بمعدل أكثر من 15 مرة عما في ضغط الدم العالي بدون مضاعفات. الجرعات اليومية من كابتوبريل كانت عالية نسبيا في هؤلاء المرضى، وبخاصة بالنسبة لنقص وظائف الكلى لديهم. في مرضى القصور الكلوي.
فإن استخدام ألوبيورينول مع كابتوبريل متزامنا كان مرتبطا بحدوث نقص الخلايا البيض المتعادلات بالدم.
في المرضى بأمراض الكولاجين الوعائية مثل حالة الذأب الحمامي الجهازي وتصلب الشرايين واختلال في وظائف الكلى، فإن معدلات نقص الخلايا البيض المتعادلات بالدم حدثت في حوالي 3,7 % من المرضى الخاضعين للتجارب السريرية. وبينما لا يوجد أي حالة بين ما يزيد عن 750 مريض من مرضى قصور القلب الخاضعين للتجارب السريرية قد أصيب بنقص الخلايا البيض المتعادلات بالدم إلا أنها حدثت بعد تسويق الدواء.حوالي نصف عدد الحالات التى سجلت كانت نسبة الكرياتينين بمصل الدم لديها أعلى من 1,6 مجم/د.ل و أكثر من 75 % كانت في مرضى يستعملون بروكيناميد أيضا. في قصور القلب يبدو أن عوامل الخطر نفسها ‘أي اختلال وظائف الكلى، إلخ’ بالنسبة لنقص الخلايا البيض المتعادلات بالدم الموجودة لديهم. نقص الخلايا البيض المتعادلات بالدم اكتشفت عادة خلال ثلاثة شهور من بدء العلاج بكابتوبريل. اختبارات نخاع العظم في مرضى نقص الخلايا البيض المتعادلات بالدم أوضحت قلة النمو النسيجي شبه النخاعي وكثيرا ما صاحبها نقص النسيج الاحمرانى ونقص عدد الخلايا الضخمة ‘على سبيل المثال قلة النمو النسيجي لنخاع العظم ونقص الخلايا الشامل’. فقر الدم ونقص الصفائح الدموية شوهدت في بعض الأحيان. عموما فإن الخلايا المتعادلة البيضاء عادت إلى حالتها الطبيعية في حوالي أسبوعين بعد إيقاف استعمال كابتوبريل والعدوى الخطيرة كانت محصورة في المرضى بمضاعفات سريرية، حوالي 13 % من حالات نقص الخلايا البيض المتعادلات في
الدم انتهت بالوفاة، لكن كل الوفيات حدثت غالبا لمرضى يعانون من أمراض خطيرة و لديهم أمراض كولاجين وعائية، القصور الكلوي، القصور القلبي أو الخاضعين لعلاج كبت المناعة، أو متحدين في أكثر من واحد من هذه العوامل المعقدة. تقييم مرضى ارتفاع ضغط الدم أو قصور القلب يجب أن يشتمل دائما
على دراسة وظائف الكلى. في حالة استخدام كابتوبريل لمرضى باختلال وظائف الكلى يجب إجراء عدد خلايا الدم البيضاء التفريقي قبل بداية العلاج ويعد كل أسبوعين لمدة 3 شهور، ثم بعد ذلك على فترات. في المرضى الذين يعانون من أمراض كولاجين وعائية أو المرضى الذين يستعملون أي من الأدوية المعروف أن لها تأثير على كرات الدم البيضاء أو الاستجابة المناعية و خصوصا عندما يكون هناك اختلال في وظائف الكلى، فإن كابتوبريل يجب أن يستخدم فقط يعد دراسة الفوائد والمخاطر وبعد ذلك أيضا لابد أن يستخدم بحذر. المرضى الذين يعانون من عوامل معقدة ويعالجون بكابتوبريل يجب تنبيههم ليقدموا وصفا لأي أعراض عدوى ‘مثل احتقان الزور-حمى’وفى حالة الاشتباه في عدوى، يجب وبدون تأخير عمل عد الخلايا البيضاء. وحيث أن وقف استعمال كابتوبريل وباقي
الأدوية ساعد على تعجيل عودة خلايا الدم البيضاء إلى العدد الطبيعي، لذلك فعند التأكد من نقص الخلايا البيض المتعادلات بالدم لأقل من (1000 / مم 3) فإن على الطبيب إيقاف كابتوبريل ومتابعة حالة المريض عن كثب.
البول البروتيني: وجد أن 7, 0% من المرضى الذين يستعملون كابتوبريل يشاهد لديهم اجمالي بول بروتيني أكثر من 1 جم في اليوم وحوالي 90 % من المرضى المصابين كان لديهم شواهد لمرض كلوي سابق أو تلقوا جرعات عالية نسبيا من كابتوبريل ‘أكثر من 150 مجم في اليوم’، أو كليهما. وحدثت متلازمة أمراض الكلى في حوالي 1/ 5 حالات مرضى البول البروتيني في معظم الحالات يخف البول البروتيني في خلال 6 شهور سواء بوقف كابتوبريل أو مع عدم إيقافه. نادرا ما تغيرت معايير العوامل الثابتة لوظائف الكلى مثل أزو اليوريا بالدم و الكرياتينين في مرضى البول البروتينى فى 207 مريض مصاب بمرض الكلى السكري وبول بروتيني ‘ < 500 مجم فى اليوم ‘ وفي أكثر من مركز متخصص تم عمل تجارب سريرية لهم بطريقة مراقبة العلاج بالغفل بنظام التعمية المزدوجة لنوع العلاج المستخدم وبجرعة كابتوبريل 75 مجم في اليوم لفترة متوسطها 3 سنوات، لوحظ نزول مستمر في نسبة البروتين بالبول ‘بول بروتيني’ من غير المعلوم ما إذا كان العلاج الطويل في المرضى الذين يعانون من أمراض أخرى بالكلى سيحصلون على نفس النتيجة أم لا. المرضى الذين يعانون سابقا من أمراض الكلى أو الذين يستعملون كابتوبريل في جرعات أكبر من 150 مجم في اليوم، لابد أن يخضعوا لتحاليل بروتين البول ‘باستخدام شريط التحليل عند أول بول في الصباح قبل العلاج وعلى فترات منتظمة بعد ذلك. انخفاض ضغط الدم: نادرا ما حدث انخفاض شديد في ضغط الدم لمرضى فرط ضغط الدم، و لكن من الممكن أن يحدث نتيجة لاستخدام كابتوبريل لشخص مستنفذ الأملاح والسوائل ‘مثل هؤلاء الذين يعالجون بمدرات البول بقوة’, المرضى بقصور القلب أو المرضى الذين يعالجون بالفصل الغشائي الكلوي. في علاج حالات فرط ضغط الدم، يمكن تقليل تأثير انخفاض ضغط الدم بعد الجرعات الأولى من كابتوبريل إما بإيقاف مدرات البول أو بزيادة كمية الملح المستخدم لمدة أسبوع قبل بداية العلاج ب كابتوبريل أو تبدأ العلاج بجرعات صغيرة ‘ 25, 6 أو 5, 12 مجم’. أو أن يتابع المريض لمدة ساعة بعد الجرعة الأولى على الأقل. إن انخفاض ضغط الدم العابر ليس من نواهي استعمال جرعات أخرى والتي يمكن أن تعطى بدون صعوبة بعد عودة الضغط للارتفاع. في حالات قصور القلب، و عندما يكون ضغط الدم طبيعي أو أقل, يحدث هبوط عابر في متوسط ضغط الدم أكثر من 20 % قد سجلت في حوالي نصف الحالات المرضية. و هذا الانخفاض العابر في ضغط الدم عادة ما يحدث بعد تناول أي من الجرعات الأولى ويكون محتملا وقد لا يحدث عنه أعراض أو يحدث إحساس خفيف بالدوخة, مع أن بعض الحالات النادرة يصاحبها وللحظات عدم انتظام ضربات القلب و اضطراب التوصيل. انخفاض ضغط الدم في 6, 3% من مرضى هبوط القلب كان السبب لعدم استمرار استعمال الدواء. بسبب الهبوط المؤثر فى ضغط الدم لهؤلاء المرضى يجب أن يبدأ علاجهم تحت إشراف طبي مباشر. بداية الجرعة مابين 25, 6 أو 5, 12 مجم مرتين أو 3 مرات يوميا يمكن أن تقلل من تأثير انخفاض ضغط الدم. المرضى يجب أن يتابعوا في الأسبوعين الأوليين للعلاج و كذلك عند زيادة جرعة كابتوبريل و/أو عند زيادة مدرات البول. انخفاض ضغط الدم بحد ذاته ليس سببا لوقف استخدام كابتوبريل. بعض من انخفاض ضغط الدم في بداية العلاج بكابوتل 25 مجم أقراص ‘كابتوبريل’ يكون عادي و مرغوب فيه في علاج حالات قصور القلب. إن حجم الانخفاض يكون أكثر في بداية العلاج, وهذا التأثير يثبت خلال أسبوع أو أسبوعين، و عموما يعود إلى المستوى الذي كان عليه قبل العلاج بدون انخفاض في مستوى التأثير العلاجي خلال شهرين. المرض و نسبة الوفيات في الأجنة و حديثي الولادة: عند استخدام مثبط إنزيم محول الأنجيوتنسين في الحمل في الفترة الثانية والثالثة قد يحدث ضرر للجنين أو حتى وفاة. يجب أن يوقف و بسرعة كابوتل 25 مجم أقراص ‘كابتوبريل’ عند اكتشاف الحمل. إن استعمال مثبطات الإنزيم محول الأنجيوتنسين للمرأة الحامل، قد يسبب مرض أو وفاة للأجنة أو حديثي الولادة. قد سجلت أكثر من 100 حالة على مستوى العالم. عند اكتشاف الحمل يجب أن يوقف في الحال استخدام مثبط الإنزيم محول الأنجيوتنسين. إن استخدام مثبطات إنزيم محول الأنجيوتنسين للحوامل في الفترة الثانية والثالثة من الحمل يترتب عليه إصابة الأجنة والأطفال حديثي الولادة بضرر ويشتمل على انخفاض في ضغط الدم, قلة النمو النسيجي لعظام رأس حديثي الولادة، احتباس البول، الفشل الكلوي القابل وغير القابل للقلب والوفاة. كذلك سجلت حالات نزارة النخط، محتمل نتيجة لنقص وظائف الكلى بالنسبة للجنين وكانت هذه الحالات مصاحبة لتقلصات بأطراف الجنين، وتشوهات جمجمية وجهية ونقص تكوين نسيج الرئتين. من الحالات التي تم تسجيلها الابتسار، تعوق النمو داخل الرحم، كذلك قد سجلت حالات القناة الشريانية المفتوحة، مع أنه غير واضح ما إذا كان حدوثها بسبب التعرض لمثبط إنزيم محول الأنجيوتنسين أم لا. هذه التأثيرات المعاكسة لا تظهر نتيجة لتعرض الجنين داخل الرحم لمثبط أنزيم محول الأنجيوتنسين في الفترة الأولى من الحمل لأنها تكون محدودة. لابد أن تعلن الأمهات التي تعرض أجنتهم لمثبط أنزيم محول الأنجيوتنسين في الفترة الأولى من الحمل فقط. في حالة حدوث حمل للمريضة التي تستخدم كابتوبريل فإنه يجب على الطبيب المعالج أن يعمل بكل جهد لإيقاف استعماله وبسرعة. نادرا ما لا يكون هناك بديلا له ‘أقل من 1000×1 من الحوامل’، وفي هذه الحالات النادرة يجب أن تخبر الأم بالمخاطرة الخطيرة التي قد يتعرض لها جنينها، و لابد من عمل موجات فوق الصوتية لمتابعة الجنين بصفة متكررة لتقييم بيئة داخل السلي، و فى حالة ملاحظة نزارة النخط يجب إيقاف كابوتل 25 مجم أقراص إلا إذا كان هذا الدواء ضروري للحفاظ على حياة الأم. اختبار الضغط والتقلص، اختبار بادئة جهد، أو أخذ الصورة الجانبية الفيزيائية الحيوية قد تكون مناسبة، و ذلك يعتمد على العمر الأسبوعي للحمل. على الطبيب و المريض أن يدركوا جيدا أن نزارة النخط قد لا يظهر إلا بعد إصابة الجنين بأضرار غير قابلة للعكس. يجب متابعة الأطفال الذين تعرضوا داخل الرحم لمثبطات أنزبم محول الأنجيوتنسين للآتي: انخفاض ضغط الدم، قلة البول، وفرط بوتاسيوم مصل الدم. في حالة قلة البول يجب أن يوجه الانتباه لدعم ضغط الدم وتروية الكلى. تبادل نقل الدم و الفصل الغشائي الكلوي قد يحتاجها هذا المريض ليعدل ضغط الدم المنخفض أو كبديل لإضطراب وظائف الكلى. بينما يمكن إزالة كابتوبريل من الدورة الدموية للبالغ بالفصل الغشائي. فإن هناك حقائق غير كافية بما يتعلق بتأثير الفصل الغشائي في إزالة كابتوبريل من دم حديثي الولادة والأطفال. الفصل الغشائي البريتوني غير مؤثر في إزالة كابتوبريل, ليس هناك معلومات تتعلق بإزالة كابتوبريل من الدورة الدموية بتغيير الدم. نسبة أقل من تشوهات الوجه ‘جمجمية وجهية’ قد حدثت في أرانب الأبحاث عند إعطائهم كابتوبريل بجرعات تتراوح ما بين 8, 0 و 70 مرة ‘باستخدام قاعدة مجم لكل كيلوجرام’ من الجرعة القصوى للإنسان, لم يحدث أي تأثيرات ماسخة لكابتوبريل أثناء دراسته على حوامل الفئران والهمستر. الجرعة المستخدمة كانت أكثر من 150 مرة في الهمستر و 625 مرة في الفئران لأقصى جرعة للإنسان و ذلك باستخدام قاعدة مجم لكل كيلوجرام. اختلال وظائف الكبد: نادرا ما ترتبط مثبطات أنزيم محول الأنجيوتنسين بالمتلازمة التي تبدأ بالركود الصفراوي وتتدهور حالة الكبد إلى تليف مداهم للكبد و ‘بعض الأحيان’ الوفاة. والآلية الخاصة بهذه المتلازمة غير مفهوم. المرضى الذين يتعاطون مثبطات أنزيم محول الأنجيوتنسين و الذين ظهر عليهم الصفراء أو ارتفاع واضح في إنزيمات الكبد يجب أن يتوقفوا عن استخدام مثبط أنزيم محول الأنجيوتنسين ويحتاجون إلى متابعة طبية مناسبة. الاحتياطات: عامة: اختلال وظائف الكلى: فرط ضغط الدم: بعض المرضى بأمراض الكلى، و خاصة هؤلاء الذين يعانون ضيق في شرايين الكلى، يرتفع عندهم كرياتينين مصل الدم و نيتروجين يوريا الدم بعد انخفاض ضغط الدم بكابتوبريل. قد يحتاج المريض إلى تخفيض جرعة كابتوبريل و/أو التوقف عن استعمال مدرات البول. لبعض من هؤلاء المرضى قد يكون من غير الممكن ضبط ضغط الدم والإبقاء في نفس الوقت على تروية للكلى بشكل كاف. قصور القلب: بعد العلاج بمدة طويلة بكابتوبريل، حوالي 20 % من المرضى ارتفع عندهم نيتروجين يوريا الدم و كرياتينين مصل الدم أكثر من 20 % من المعدل الطبيعي. أقل من 5% من المرضى و المرضى بمرض الكلى الشديد بشكل عام، يتطلب وقف العلاج بسبب الارتفاع المطرد للكرياتينين، و التحسن اللاحق يعتمد على مدى شدة حالة مرض الكلى. زيادة نسبة البوتاسيوم: لوحظ فى بعض المرضى الذين يعالجون بمثبطات أنزيم محول الأنجيوتنسين، والمشتملة على كابتوبريل، يحدث لهم ارتفاع فى نسبة البوتاسيوم بمصل الدم، عند العلاج بمثبطات أنزيم محول الأنجيوتنسين، فإن المرضى المعرضين لخطر ارتفاع نسبة البوتاسيوم يشمل المصابين بالآتي:قصور الكلى، مرض السكر، أو الذين يعالجون بمدرات البول التى تحافظ على البوتاسيوم فى نفس الوقت، أو الذين يحصلون على بوتاسيوم المكمل أو أملاح المواد التى تحتوى على البوتاسيوم، أو الأدوية الأخرى المرتبطة بزيادة بوتاسيوم بمصل الدم ‘مثل الهيبارين’. الكحة: لوحظ ظهور الكحة مع استخدام مثبطات أنزيم محول الأنجيوتنسين.تتميز هذه الكحة بأنها جافة، متواصلة وتنتهى بعد إيقاف استخدام الدواء. مثبط أنزيم محول الأنجيوتنسين و الكحة الناتجة عن مثبطات أنزيم محول الأنجيوتنسين تدخل في إطار التشخيصات المختلفة للكحة. ضيق الصمامات: هناك قلق، مبنى على أساس نظري،أن المرضى الذين يعانون من ضيق في صمام الأورطى والذين يعالجون بأدوية الموسعات الوعائية قد يتعرضون لخطر نقص ضخ الشرايين المغذية لعضلة القلب لأن هذه الأدوية لا تؤدي إلى تقليل ما بعد الحمل كالباقين. الجراحة / التخدير: المرضى الذين يخضعون للعمليات الكبرى أو أثناء التخدير بمواد تؤدى إلى انخفاض فى ضغط الدم، فإن كابتوبريل يغلق إنتاج أنجيوتنسين II بشكل ثانوى تعويضي لإطلاق الرنين. عند حدوث انخفاض ضغط الدم بسبب هذه آلية العمل، يمكن تداركه بزيادة نسبة السوائل. تعليمات للمرضى: يجب أن ننصح المرضى بالتوجه فورا للطبيب المعالج في حالة ظهور أعراض أستسقاء الوعائي ‘مثال إنتفاخ الوجه، العينين، الشفتين، اللسان الحلق و الأطراف، صعوبة البلع أو التنفس، تضخم الصوت’ و يوقف العلاج. يجب أن يقال للمريض أن يسارع بالتبليغ عن أى علامة عدوى ‘مثل احتقان الزور، حمى’ والتى لا تستجيب بسرعة للعلاج القياسى، والتى قد تكون إشارة لمرضى نقص الخلايا البيضاء و استسقاء متقدم والتى قد تكون مرتبطة ببول بروتينى أو متلازمة أمراض الكلى. يجب أن ينبه على كل المرضى أن زيادة العرق، و الجفاف قد يؤدوا إلى إنخفاض حاد في ضغط الدم وذلك بسبب نقص حجم السوائل بالجسم. يجب نصيحة المريض بأن لا يستخدم مدرات البول المحافظة على البوتاسيوم أو مركبات البوتاسيوم أو بدائل أملاح البوتاسيوم بدون إستشارة الطبيب المعالج. يجب تحذير المريض بعدم الانقطاع أو بعدم الإنتظام عن تناول الدواء بدون تعليمات الطبيب. مرضى قصور القلب و الذين يعالجون بكابتوبريل يجب تحذيرهم بعدم زيادة الحركة الجسمانية. يجب أن يبلغ المريض بتعاطى كابوتل 25 مجم أقراص ‘كابتوبريل’ قبل الأكل بساعة. السيدات اللائى فى سن انجاب الأولاد يذكر لهم عواقب التعرض لمثبط أنزيم محول الأنجيوتنسين فى الفترة الثانية و الثالثة من الحمل، وأن هذه العواقب لاتظهر من جراء التعرض لمثبط أنزيم محول الأنجيوتنسين داخل الرحم حيث أنها تكون محدودة فى الفترة الأولى من الحمل. يجب أعطاء السيدات تعليمات بالاتصال فورا بالطبيب المعالج فى حالة اشتباه الحمل. تأثرات الدواء انخفاض ضغط الدم: المرضى الذين يعالجون بمدرات البول: المرضى الذين يستعملون مدرات البول وخصوصا هؤلاء الذين بدأوا فى استعمالها حديثا، بالإضافة لهؤلاء الذين يتبعون نظام غذائى بتقليل الملح أو مرضى الفصل غشائي الكلوى، قد يحدث لهم أحيانا انخفاض فى ضغط الدم عادة فى خلال الساعة الأولى من تعاطى الجرعة الإبتدائية من كابتوبريل. المركبات التى لها فعالية توسيع الاوعية: يجب أن تعطى بحذر أدوية النيتروجلسرين أو النيترات المختلفة أو الأدوية التى لها فعالية توسيع الأوعية، مع الأخذ فى الاعتبار تقليل الجرعة. المركبات التى تسبب افراز الرنين: تأثير كابتوبريل يزداد بأستخدام المركبات المضادة لفرط ضغط الدم والتى تؤدى إلى افراز الرنين، على سبيل المثال مدرات البول ‘مثل الثيازايد’ قد تؤدى إلى تنشيط نظام رنين-أنجيوتنسين-الدوستيرون. المركبات التى لها تأثير على الجهاز السمبثاوي: قد يكون للجهاز العصبى السمبثاوى دورا هاما فى مساندة ضغط الدم للمرضى الذين يتعاطون مثبطات أنزيم محول الأنجيوتنسين بمفرده أو مع مدرات البول. لذا فإن المركبات التى تؤثر على هذا الجهاز يجب استخدامها بحذر مثل ‘مركبات حاصرات الخلايا العصبية الأدرينالية. مركبات حاصرات البيتا الأدرينالية لها تأثير اضافى على كابتوبريل مضاد لارتفاع ضغط الدم، لكن اجمالى المفعول أقل من مضاف. مركبات ترفع نسبة بوتاسيوم مصل الدم: بما أن كابتوبريل يقلل انتاج الدوستيرون، لذا هناك احتمال ارتفاع نسبة بوتاسيوم مصل الدم.مدرات البول التى تحافظ على البوتاسيوم مثل سيبرينولاكتون، ترايمترين أو أميلورايد، أو الحصول على البوتاسيوم المكمل. يجب أن يعطوا فقط فى حالات نقص البوتاسيوم المؤكدة، بعد ذلك بحذر، حيث أنهم قد يؤدوا إلى زيادة فى بوتاسيوم مصل الدم، يجب أيضا أستعمال الأملاح البديلة التى تحتوى على البوتاسيوم بحذر. موانع تكوين البروستاجلاندين الداخلية: لقد سجل أن المركبات الاندوميثالين قد تقلل تأثير تخفيض ضغط الدم للكابتوبريل، وبالأخص فى حالات فرط ضغط الدم منخفض الرنين. يمكن أن يكون للمركبات مضادات الألتهابات الغير أستيرويدية مثل ‘الأسبرين’ نفس هذا التأثير. الليثيوم: لقد سجلت حالات ارتفاع ليثيوم مصل الدم لمرضى يستعملون ليثيوم مع مثبطات أنزيم محول اللأنجوتنسين وظهر عليهم علامات تسمم الليثيوم. هذه المركبات يجب أن تعطى معا بحذر ويكون من الضرورى مراقبة نسبة اللثيوم بمصل الدم على فترات. وفى حالة استخدام مدرات البول أيضا فإن هذا قد يؤدى إلى زيادة الخطر من تسمم الليثيوم. الدواء / اختبارات التفاعلات المخبرية المتداخلة: قد يعطى كابتوبريل نتيجة إيجابية زائفة للأسيتون فى اختبار البول. التسرطن، التطفر واضعاف الخصوبة: بعد دراسة لمدة عامان على الفئران والجرذان وبأستخدام كابتوبريل بجرعات 50 إلى 1350 مجم/كيلو جرام/ يوم لم تعطى أى دلائل للتسرطن. الدراسات على الجرذان لم تضعف الخصوبة عندهم. الحمل: فئة ج ‘الفترة الأولى من الحمل’ و د ‘الفترة الثانية و الثالثة من الحمل’. انظر التحذيرات: المرض والوفاة للأجنة وحديثى الولادة. المرضعات: نسبة تركيز كابتوبريل فى لبن الأم حوالى 1% من نسبة تركيزه فى دم الأم. و لأن هناك تأثير عكسى خطير على الأطفال الرضع من كابتوبريل، لذا يجب أن يتخذ القرار إما بإيقاف الرضاعة أو الدواء آخذين فى الاعتبار أهمية كابتوبريل للأم. استخدامه للأطفال: فعاليته و سلامته على الأطفال لم تحدد بعد. التأثيرات المعاكسة: الحالات المسجلة من مجموع 7000 مريض خاضعين للتجارب السريرية. الجلد: طفح جلدي، غالبا مع احتكاكات، وفى بعض الأحيان مع الحمى، ألم في المفاصل، وكثرة الحمضيات حدثت في 4- 7% ‘تعتمد على حالة الكلى والجرعة’ من المرضى في الأربع أسابيع الأولى من العلاج. عادة ما يكون الطفح بقعي ونادرا ما يكون شروري. والطفح عادة يكون خفيفا ويزول في خلال أيام قليلة من تقليل الجرعة.العلاج بمضادات الهستامين لمدة قصيرة و/أو التوقف عن استعمال العلاج قد يؤدي إلى زواله. وتخفيفه قد يحدث عند استمرار استعمال كابتوبريل. احتكاكات الجلد بدون طفح حدثت في حوالي 2% من المرضى. قد ظهرت حالات كثرة الحمضيات و/أو معايرة إيجابية سابقة في حوالي 7 – 10 % من الحالات المصابة بالطفح الجلدي. وقد سجلت أيضا حالات مشابهة للفقاعاني عكسية مصاحبة، وتحسس ضوئي. قد سجلت حالات احمرار الوجه أو شحوبه في ‘ > 5, 0% من المرضى’.
قلبى وعائي: قد لوحظ في حوالي 1% من المرضى انخفاض ضغط الدم، سرعة ضربات القلب، آلام فى الصدر وخفقان نبض القلب. قد حدثت حالات ذبحة صدرية، احتشاء عضلة القلب، داء رينودز، هبوط القلب الاحتقاني حدثت في ‘ > 3, 0% ‘ من المرضى في كل منهم.
معدى معوى: فقدان حاسة التذوق في حوالي 2- 4 % ‘معتمدة على حالة الكلى والجرعة’. اختلال التذوق يكون عكسيا وغالبا ما يكون محدود ‘ 2- 3 شهور’ حتى باستمرار تعاطي الدواء. فقدان الوزن قد يكون مصاحبا لفقدان التذوق.
الدم: قد سجلت حالات فقر الدم، نقص الصفائح الدموية، نقص الخلايا الشامل/ نقص الخلايا البيض المتعادلات فى الدم.
المناعة: قد سجلت حالات الأستسقاء الوعائي في حوالي 1, 0% من المرضى. الأستسقاء الوعائي الذي يشمل الجزء العلوي من مجرى الهواء يسبب انسداد في مجرى الهواء.
تنفسى: تم تسجيل حالات كحة في 5, 0- 2% من المرضى الذين يعالجون بكابتوبريل من الخاضعين للتجارب السريرية.
الكلى: قد سجلت حالات نادرة من قصور الكلى، فشل الكلى، مرضى المتلازمة الكلوية، زيادة التبول، نقص البول، وكثرة مرات التبول في ‘ > 2, 0% ‘. و غير مؤكد علاقتهم بالدواء. بول بروتيني.
قد تم تسجيل الحالات التالية: تهيج المعدة، ألم بالبطن، غثيان، قيء، إسهال، فقدان الشهية، إمساك، القرحة القلاعية، القرحة الهضمية، دوار، صداع، تعب، أرق، جفاف الفم، ضيق التنفس، خاصة مذل في 5, 0 – 2% من المرضى ولكن لم يظهر أن تكرارها أكثر بالمقارنة بالغفل أو الأدوية الأخرى المستخدمة في
التجارب الحاكمة. قد سجلت بعض التأثيرات المعاكسة الأخرى بعد نزول الدواء للسوق ومذكورة تحت كل جهاز من أجهزة الجسم، وفي هذا المقام لا تستطيع تحديد نسبة حدوثها أو أسباب حدوثها بدقة.
بصفة عامة: ضعف عام، تثدي الرجل.
قلبي وعائي:توقف القلب، حادثة المخ الوعائي/قصور، اضطراب النظم، انخفاض ضغط الدم القيامي، الإغماء.
الجلد: فقاع فقاعي، حمامي متعدد الأشكال ‘ يحتوي على مرض ستيفنسن جونسون، التهاب الجلد التقشري.
معدي معوي:التهاب البنكرياس، التهاب اللسان، عسر الهضم. الدم: فقر الدم، و منها فقر الدم الإنحلالي، وفقر الدم اللاتنسجي.
الكبد و المرارة:الصفراء، التهاب الكبد و تشتمل على حالات نادرة من تليف الكبد، ركود صفراوي. الاستقلاب:أعراض نقص الصوديوم بمصل الدم.
العضلات الهيكلية:ضعف و آلام بالعضلات. العصبي /النفسي:الرنح، تخليط، الإكتئاب، العصبية، النعاس.
التنفسي: تشنج القصبة الهوائية، التهاب الرئة الحمضي، التهاب الأنف.
الحواس: زغللة بالعين. البولي التناسلي: فقدان الخصوبة.
كما و مع مثبطات أنزيم محول الأنجيوتنسين الأخرى، فقد سجلت بعض المتلازمة و تشتمل على الحمى، ضعف العضلات، آلام المفاصل، التهاب الكلى الخلالي، التهاب الأوعية، طفح جلدي أو أعراض جلدية أخرى، كثرة الحمضات وزيادة سرعة الترسيب.
المراضة والوفاة في الأجنة و أطفال حديثي الولادة: إن استعمال مثبطات إنزيم محول الأنجيوتنسين في فترات الحمل الثانية و الثالثة تصاحبها اصابات بالأجنة و حديثي الولادة، و الوفاة ‘أنظر التحذيرات’.
النتائج المخبرية المتغيرة:
أملاح مصل الدم: ارتفاع بوتاسيوم مصل الدم، وخصوصا فى المرضى ذوى ضعف الكلى. انخفاض نسبة الصوديوم، وخصوصا للمرضى الذين يخضعون لنظام غذائى قليل الملح أو يستعملون مدرات البول.
نيتروجين يوريا الدم/كرياتنين مصل الدم: قد يحدث أرتفاع عابر فى نيتروجين يوريا اللدم أو كرياتنين مصل الدم و خصوصا فى المرضى مستنفذى الأملاح و السوائل أو مرضى ارتفاع ضغط الدم الكلوى.تخفيض ضغط الدم العالى، لمدة طويلة، بسرعة قد تؤدى إلى تقليل معدل ارتشاح الكلى الكبيبى و بالتالى تؤدى إلى ارتفاع نيتروجين يوريا الدم أو كرياتنين مصل الدم.
الدم: قد سجلت حالات موجبة أ.ن.أ ‘أضداد المضادات النووية’.
أختبارات وظائف الكبد: قد حدث ارتفاع فى انزيمات الكبد، فوسفاتيز قلوى، بنيروبين مصل الدم.
فرط الجرعة: يجب أن يكون تصحيح انخفاض ضغط الدم فى المقام الأول: تمدد الحجم باعطاء محلول الملح بطريقة الرشح الوريدى هو العلاج الملائم لإعادة ضغط الدم إلى طبيعته. بينما يمكن إزالة كابتوبريل من دم البالغين بالفصل الغشائي الدموى، إلا لأنه يوجد بعض الحقائق الغير كافية حول تأثير إزالته من دم حديثى الولادة والأطفال بالفصل الغشائي الدموى.
الفصل غشائي البريتونى ليس له تأثير على ازالة كابتوبريل، ليس هناك أى معلومات تتعلق بإزالة كابتوبريل من الدورة الدموية بتغيير الدم.
الجرعة وطريقة استعمال كابوتل Capotil
كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ يجب تعاطيه قبل الأكل بساعة و تحسب الجرعة لكل شخص على حدة.
فرط ضغط الدم: مع بداية العلاج يجب الأخذ في الأعتبار العلاج بمضادات فرط ضغط الدم المستخدمة حديثاً، مدى ارتفاع ضغط الدم، تقليل إستخدام الملح، وبعض الظروف الطبية الأخرى. إذا أمكن إيقاف الأدوية المستعملة من قبل من مضادات فرط ضغط الدم لمدة أسبوع قبل بداية إستعمال كابوتل 25
مجم ‘كابتوبريل ‘. الجرعة الأولى من كابوتل 25 مجم أقراص هي 50 مجم مرة واحدة يوميا أو 25 مجم مرتين يوميا، في حالة أن يكون إنخفاض ضغط الدم غير مرضي ولم يصل إلى المستوى المطلوب، بعد أسبوع أو أسبوعين، يمكن زيادة الجرعة إلى 100 مجم يومياً جرعة واحدة أو مقسمة على جرعتين، قد يكون من المفيد في نفس الوقت في حالة إستخدام كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ بمفرده تقليل الأملاح. في حالة عدم السيطرة على ضغط الدم أو إنخفاض ضغط الدم غير مرضي لمدة أسبوع أو اثنين على هذه الجرعة و المريض لا يستخدم مدرات البول، فإنه يمكن إضافة جرعة بسيطة من مدر البول من نوع ثيازايد ‘مثل هيدروكلوروثيازايد 25 مجم في اليوم’. يمكن زيادة جرعة مدر البول على فترات من أسبوع إلى أسبوعين إلى أن تصل إلى أعلى جرعة لها كمضاد لفرط
ضغط الدم. عند استعمال كابوتل 25 مجم ‘كابتوبريل’ لمريض يستعمل مدرات البول، فإن بداية استعمال كابوتل 25 مجم لهذا المريض تكون تحت إشراف طبي مباشر بنفس الجرعات و المعايير التي ذكرت سابقاً ‘ أنظر التحذيرات ‘.
فى الحالات التى تتطلب زيادة انخفاض ضغط الدم، فإن جرعة كابوتل 25 مجم أقراص قد تزيد زيادة إضافية ‘مع الاستمرار بمدرات البول ‘ وقد يؤخذ في الاعتبار نظام الجرعة على 3 مرات يوميا. غالبا فإن جرعة كابتوبريل فى علاج فرط ضغط الدم لا تتعدى 150 مجم يوميا. لا يجب أن تتعدى الجرعة القصوى اليومية 450 مجم.
حالات فرط ضغط الدم الشديد ‘مثال المتزايد أو الخبيث’ وعندما يكون من غير المحبب أو غير العملى ايقاف مضادات فرط ضغط الدم المستخدم مؤقتا أو عندما تحتاج معايرة فورية أقوى لضبط ضغط الدم، فى هذة الحالة توقف أدوية مضادات فرط ضغط الدم وتستمر في استخدام مدرات البول ويستعمل فورا
كابتوبريل بجرعة 25 مجم مرتين أو 3 مرات يوميا تحت إشراف طبى مباشر. يمكن زيادة جرعة كابتوبريل اليومية كل 24 ساعة أو أقل عندما تكون حالة المريض الصحية فى حاجة إلى ذلك تحت اشراف طبى مباشر ومستمر حتى تصل إلى النتيجة المرضية لضغط الدم أو إلى أن تصل الجرعة القصوى من الكابتوبريل، فى هذة الحالة يمكن إضافة مدرات البول الأقوى مثل ‘فيروزميد’ أيضا.
يمكن أيضا استعمال حاصرات البيتا مع كابتوبريل ولكن تأثير الناتج من الاثنين أقل من المضاف.
قصور القلب: عند بداية العلاج يتطلب الأخذ في الاعتبار مدرات البول المستخدمة حديثا و إمكانية حدوث استنفاذ شديد للأملاح و السوائل.عندما يكون ضغط الدم طبيعى أو أقل من الطبيعى، أو الذين يعالجون بمدرات البول القوية والذين يعانون من نقص الصوديوم و/أو نقص حجم السوائل فإن الجرعة
الابتدائية تكون 6,25 أو 12,5 مجم مرتين أو 3 مرات يوميا، ممكن أن تقلل من حجم تأثير انخفاض ضغط الدم أو مدة تأثير انخفاض ضغط الدم ‘أنظر التحذيرات (انخفاض ضغط الدم)’، لهؤلاء المرضى فإن المعايرة للجرعة اليومية المعتادة يمكن أن تحدث بعد ذلك خلال الأيام التالية. إن بداية الجرعة المألوفة
لمعظم المرضى هى 25 مجم مرتين أو 3 مرات يوميا. بعد أن تصل الجرعة الى 50 مجم مرتين أو 3 مرات يوميا، فإن أي زيادة للجرعة يجب أن تبطئ، عندما يكون ذلك ممكنا,لمدة لا تقل عن أسبوعين ليحدد ما إذا كنا قد حصلنا على النتيجة المرضية أم لا.
دراسة معظم حالات المرضى وصلت إلى النتائج المرجوة وتحسن الحالة المرضية عند استعمال جرعة 150 مجم يوميا أو أقل. لا يجب أن تتعدى الجرعة اليومية القصوى لكابتوبريل ‘كابتوبريل’ 450 مجم يوميا. يجب أن يستخدم كابوتل 25 مجم أقراص بصفة عامة متزامنا مع مدرات البول والديجيتالس. العلاج بكابتوبريل يجب أن يبدأ تحت إشراف طبى مباشر.
احتشاء عضلة القلب: يجب أن يبدأ العلاج بأسرع ما يمكن خلال الثلاث أيام الأولى من إحتشاء عضلة القلب.بعد بداية العلاج بكابتوبريل وبجرعة ابتدائية 6,25 مجم، فإن جرعة كابتوبريل يجب أن تزيد إلى أن تصل إلى 37,5 مجم يوميا على جرعات مقسمة حسب الاحتمال. بعد ذلك يجب فى الأيام التالية أن تزداد جرعة كابتوبريل لتصل إلى 75 مجم في اليوم على جرعات مقسمة ويكون الهدف النهائى للجرعة هو 150 مجم يوميا على جرعات مقسمة في الأسابيع التالية.
عند حدوث أعراض انخفاض ضغط الدم فإنه يتعين تخفيض الجرعة. وللوصول إلى الجرعة المستهدفة وهى 150 مجم يوميا فان ذلك يعتمد على احتمال المريض لكابتوبريل، يمكن استخدام كابتوبريل مع أدوية أخرى خاصة بعلاج مابعد احتشاء عضلة القلب مثل حال الجلطة، أسبرين، حاصرات البيتا. اعتلال كلوى سكري: الجرعة اليومية الموصى بها لحالات الاعتلال الكلوى السكرى هى 75 – 100 مجم يوميا من كابتوبريل مقسمة على جرعات. عندما يتطلب تخفيض أكثر لضغط الدم، فإنه من الممكن أن تستخدم أدوية أخرى من مضادات فرط ضغط الدم مع كابتوبريل مثل مدرات البول، حاصرات مستقبلات البيتا الأدرينالية، والأدوية التى تعمل مركزيا أو موسعات الأوعية.
تعديل الجرعة لاختلال وظائف الكلى: استخدام كابتوبريل بجرعات 75 – 100 مجم فى اليوم على جرعات مقسمة كان محتملا جدا فى مرضى اعتلال الكلى السكرى ومرضى اختلال وظائف الكلى البسيط والمتوسط ‘أنظر الاحتياطات -عامة، فرط البوتاسمية’.
بسبب أن كابوتل 25 مجم أقراص ‘كابتوبريل’ يطرح أوليا عن طريق الكلى, فان سرعة طرحة تقل فى المرضى الذين يعانون بخلل فى وظائف الكلى فإن هؤلاء المرضى يأخذون وقتا أطول للوصول إلى حالة الأستقرار لمستوى كابتوبريل ويصلون إلى درجة أعلى من الاستقرار لجرعة يومية معطاة عن المرضى الذين يتمتعون بوظائف كلى طبيعية. لذلك فإن هؤلاء المرضى قد يستجيبون لجرعة أقل أو تقليل فى تكرار الجرعات.
لهذا فإن الجرعة الأبتدائية لمرضى يعانون من اختلال فى وظائف الكلى يجب أن تقل، وزيادة بسيطة تستخدم للمعايرة والتى يجب أن تكون بطيئة ‘ 1- 2 أسبوع كفواصل’ بعد الوصول إلى النتيجة المرغوبة، فإنه يجب أن تعاد المعايرة ببطء لنصل إلى أقل جرعة مؤثرة. عندما يتطلب استخدام مدرات البول متزامنا مع كابتوبريل فى المرضى الذين يعانون من شدة اختلال وظائف الكلى فإن مدرات البول من نوع عروة ‘مثل فيروزيمايد’ تكون مفضلة عن مدرات البول من نوع ثيازايد.
العبوة: علبة كرتون تحتوي على 10 أو 100 شريط ‘ 10 × ‘ Aluminum / PVC أقراص.
التخزين: يحفظ في درجة حرارة لا تزيد عن 30 درجة مئوية، في مكان جاف.
إنتاج: شركة الإسكندرية للأدوية والصناعات الكيماوية.