التحليل الأدبي: يا بلدي الحرام
س: من الذي يخاطبه الشاعر في النص؟
ج: البيت الحرام.
س: ما الأسباب التي أوردها الشاعر في تعظيم البلد الحرام؟
ج: لأن به قبلة المسلمين ولأنه آمن وقامت دعائم الإسلام على جوانبه.
س: (وإنك آمن، والكون خوفٌ … فماذا أنت يا بلدي الحرام؟) ماذا قصد الشاعر من الاستفهام؟
ج: التعظيم مضيفًا كلمة بلد إلى نفسه اعتزازاً بانتمائه إليه.
س: ما العلاقة بين الكلمتين (أمن) و (خوف)؟
ج: علاقة تضاد.
س: ما الغرض من النص؟
ج: مدح البيت الحرام وذكر بعض فضائله.
أتعاون مع مجموعتي مع الاستفادة من الإضاءة حول الأبيات (1-3)؛ للقيام بما يلي:
إجابة ما يلي شفهيا:
- لمن وجه الشاعر قصيدته؟ البيت الحرام
- ما الذي يستفاد من هذا الخطاب؟ تعظيم الشاعر ومحبته للبيت الحرام.
- هل أورد الشاعر ما يشير إلى تميز المخاطب؟ نعم.
- يوجد سببان عام وخاص لاستشعار الشاعر عظمة البلد الحرام، ما هما؟ لأن به قبلة المسلمين ولأنه آمن والخاص لأنه من سكان البيت الحرام.
س: ما المقصود بكلمة (الحرام) في قول الشاعر: “يا بلدي الحرام”؟
ج: أن الله حرم في هذا البلد سفك الدماء والصيد وقطع الأشجار والتقاط اللقطة إلا لمن يعرفها.
إجابة ما يلي كتابيًا:
س: بم شبه الشاعر الإسرار بالحديث أمام البيت الحرام؟ ولماذا؟
ج: بالهلام، لأن المسلم يبوح ويظهر ما لديه لما يشعر من جو روحي خاص في البيت الحرام.
س: هل حقا لا يصح للشاعر الكلام عند البلد الحرام؟ ولماذا؟
ج: لا، بل يصح لكن الشاعر عبر عن إحساسه بعظمة هذا البلد الذي يهاب الإنسان الحديث عنه.
س: ما القيمة العظيمة التي تستخلص مما سبق؟
ج: تعظيم البيت الحرام.
س: ما الفكرة الرئيسة التي يندرج تحتها ما ورد في الفقرات السابقة؟
ج: مهابة البيت الحرام وتعظيمه.
س: أشرح ما يلي شرحًا أدبيا؟
أمامَكَ حَبْكَةُ النَّجوى هُلام
وعندك لا يصح لي الكلام
لأنك قبلة الدُّنيا، وإني
أُجِلُّكَ، والجليل له احترام
ج: يشبه الشاعر النجوى عند البيت الحرام بالهلام، ويخبر أنه لا يصح له الكلام عنده؛ لأنه قبلة المسلمين في كل أنحاء… الدنيا، فهو يجله ويحترمه.
س: أتعاون مع من بجواري – مع الاستفادة من الإضاءة حول الأبيات (4-6) للقيام بما يلي:
إجابة ما يلي شفهيا:
س: ما علاقة هذه الأبيات بالأبيات التي قبلها؟
ج: تأكيد لمكانة البيت الحرام.
س: ما المعنى الأصلي لكلمة (الدعائم)؟
ج: العماد التي يقوم عليها.
س: عن أي شيء عبر الشاعر بكلمة (دعائم)؟
ج: أسس الإسلام.
س: أشار الشاعر إلى وجه للبلد الحرام، فما الذي قصده بهذا؟
ج: الكعبة.
س: أشار الشاعر إلى صوت للبلد الحرام، فما الذي قصده بذلك؟
ج: صوت الصلاة بالحرم وتلاوة القرآن.
إجابة ما يلي كتابيا:
س: أين قامت دعائم الإسلام؟ وكيف؟
ج: على جوانب البيت الحرام، بمبعث النبي -صلى الله عليه وسلم- ودعوة قومه وتعليمهم الإسلام.
س: ما الذي عزّ بالبلد الحرام؟ ولِمَ؟
ج: السلام، لأنه حرم آمن يحرم به سفك الدماء.
س: ما أوصاف البلد الحرام التي أوردها الشاعر في هذه الأبيات؟
ج: قامت دعائم الإسلام على جوانبه، وعز به السلام منظره بهجة، ورؤيته نصر، وفي جانبه زمزم ومقام إبراهيم -عليه السلام-، ووصفه بروعة الصوت الخارج منه.
مما قاله الشاعر:
على جنباتك الإسلام…قامت
دعائمُهُ، وعزَّ بكَ السلامُ
وصوتك روعة تتلى، وذكرٌ
على ترتيله سَجَعَ الحمام
لكي نشرح البيتين السابقين نقوم بما يلي:
س: نستخرج كلمات وتعبيرات جميلة ( شفهيا) – نصوغ أسئلة تفيد في الشرح الأدبي ونجيب عليها (شفهيًا).
الإجابة:
نكتب الشرح الأدبي: يخبر الشاعر في هذه الأبيات أن البيت الحرام قامت على جوانبه دعائم الإسلام؛ حيث بعث النبي صلى الله عليه وسلم ودعا الناس إلى الإسلام، وأنه قوي به الأمن والسلام، وأن منظره بهجة للناظر، ورؤيته نصر، وفي جنبيه ماء زمزم المبارك ومقام إبراهيم عليه السلام.. ووصفه بروعة الصوت الخارج منه وهو القرآن.
س: أشير بـ (✓) عند الإجابة الصحيحة مما يلي:
العبارة | درجة توفرها في القصيدة | |||
كبيرة | متوسطة | قليلة | ||
1. يحثنا ديننا الحنيف على أدب الخطاب. | ✓ | |||
2. احتوى النص على إجلال البلد الحرام. | ✓ |
س: أختار من النص تعبيرًا أعجبني، وأشير إلى جوانب إعجابي به؟
الإجابة:
يلام بحبهم قوم أحبوا
ولكتا بحبك لا تلام
حيث فرق بين المحبة للبيت الحرام، وبين محبة غيره مما يلام عليه.
س: أبين الفرق بين قول الشاعر: “إليك من البياض أتت ألوف“. وبين قول: “إليك من البلاد أتت ألوف”؟
ج: البياض الذي يرتديه الحاج ومدى توافقه مع.صفاء ونقاء المكان.
س: في قول الشاعر: «يا بلدي الحرام»، أضاف الشاعر كلمة “بلد” إلى ياء المتكلم، أوضح سبب ذلك بوضع علامة (✓) عند الإجابة الصحيحة فيما يلي:
- أنانية الشاعر وحبه الشديد لذاته.
- أنها إضافة جاءت من أجل الوزن الشعري.
- اعتزاز الشاعر بانتمائه للبلد الحرام. (✓)