بطاقة الدرس:
- عنوان الدرس: نص الدعم: فيه شفاء
- من دروس الوحدة الخامسة «البيئة والصحة».
- مادة: اللغة العربية / لغتي الخالدة.
- الصف: الأول المتوسط – السعودية.
- الفصل الدراسي: الثالث.
- الهدف: تلخيص وإجابة الأسئلة.
- الدرس السابق: نص الاستماع: أماكن الراحة
أنمي لغتي
أولاً: أختار الإجابة المناسبة مما يأتي:
1. الفرق بين “العَبرة” و “العِبرة”:
- كلاهما بمعنى واحد.
- الأولى تعني الدمعة والثانية تعني الاتعاظ والاعتبار.
- الأولى تعني الاتعاظ والاعتبار والثانية تعني الدمعة.
2. “خالصا” تعنى:
- كاملا.
- صافيًا من الشوائب.
- ناصعًا.
3. “أوحى” تعني:
- ألهم.
- أخبر.
- أرسل.
4. “سُبل” تعني:
- أسباب.
- طرق.
- وسائل.
ثانياً: اربط بين الكلمتين في المجموعة (أ) بما يناسب معنى كل منهما في المجموعة (ب).
(أ) | (ب) |
1. ذُللا | شاقة |
2. يجحدون | يبطرون |
ينكرون (2) | |
مُسخرة (1) |
س: أورد من الآيات دليلا على أن الله تعالى قدر أرزاق العباد؟
ج: قال تعالى: (وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُواْ بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاء أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ). [النحل: 71]
س: أستخرج من الآيات الكريمة النعم التي امتَنَّ الله تعالى بها على الإنسان؟
الإجابة:
- إنزال الماء من السماء.
- إحياء الأرض بعد موتها.
- استخلاص اللبن.
- إلهام النحل.
- خلق الإنسان.
س: في النَّص القرآني الكريم براهين على قدرته تعالى، أذكرها؟
الإجابة:
- إلهام الله للنحل، وإخراجها للعسل الذي فيه شفاء للناس.
- خروج اللبن الطيب من بطون الأنعام من بين دمها وفرتها.
أفكر
س: كيف يستطيع الإنسان الإسهام في إحياء الأرض؟
ج: ببنائها، وزراعتها، والمحافظة عليها، وعدم تلويثها… إلخ
أتعاون مع من يجاورني؛ لإكمال الآتي:
فوائد العسل في الصحة
- تنشيط الخلايا المناعية.
- تنظيم ضغط الدم.
- يُساعد على تنظيف الدم.
- قاتل للبكتيريا والجراثيم.
- منع السرطان.
- إزالة السموم من الجسم.
- يساعد على تحسن نمو العظام والأسنان.
- مفيد في الجروح والحروق.
فوائد العسل في المرض
- مفيد في الزكام ونزلات البرد.
- السعال وأمراض الرئة.
- علاج اضطرابات الجهاز الهضمي.
- التهاب اللوزتين.
س: أتعاون مع من بجواري؛ لأبين ما يدل عليه قول الله تعالى في الآية الآتية: (إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)؟
ج: إن ما ورد في الآيات الكريمة إنما هو علامات وأمارات لقوم يُعملون فكرهم، ويستمعون استماع تدبر، ويدركون الأمور على حقيقتها.
س: أتعاون مع مجموعتي لبيان ما أفادته كلمة (حسنًا) في قوله تعالى: (وَمِن ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ)؟
ج: أفادت بأن الرزق المأخوذ من ثمرات النخيل والأعناب هو رزق حسن، بينما لم يذكر ذلك للخمر في هذه الآية التي نزلت قبل تحريم الخمر.
أستثمر
س: اذكر ما استفدته من الآيات في مجالي البيئة والصحة؟
الإجابة:
الصحة:
- اللبن نعمة كبيرة.
- لثمرات النخيل والأعناب منافع كثيرة.
- العسل فيه شفاء للناس.
البيئة:
- ماء المطر حياة للأرض.
- الاقتصاد في استعمال الماء.
- لزراعة النخيل والأعناب منافع كثيرة.
س: أبحث في سورة الأعراف عن آيات تحدثت عن الصحة، ثم أقوم بتفسيرها وأضمنها ملف إنجازي؟
الإجابة:
قال تعالى: (يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ).
في هذه الآية توجيه من الله تعالى إلى بني آدم أن ينعموا بالمأكل والمشرب والملبس بدون إسراف ولا تعد لحدود ما أحل الله لهم، وبين إن الله لا يحب المسرفين والمتجاوزين في الحد.
وهنا يتبن لنا أن الإسراف يؤدي إلى كثير من الأمراض حيث أثبت العلم الحديث ذلك، فالواجب الاعتدال بكل شيء.
⇐ درس مُقترح للمراجعة: التواصل الكتابي: كتابة رسائل شخصية