فالساتينس أقراص مُغلفة Valsatens tablet / فالسارتان Valsartan
• التركيب: كل قرص مُغلف يحتوي على:
– المواد الفعالة: يحتوي كل قرص على فالسارتان 40 مجم، 80 مجم.
– المواد غير الفعالة: ميكروكريستالين سيلليلوز، بوفيدون، لاكتوزمونوهيدرات، كالسيوم هيدروجين فوسفات، كروسكرميللوز صوديوم، نشا الصوديوم جليكولايت، تلك، ماغنيسيوم ستيرات، بولكسيمر.
• تحذير: لا يُستخدم أثناء الحمل حيث أنه قد يُسبب إصابة أو وفاة الجنين.
• الشكل الصيدلي: أقراص مُغلفة.
• الخواص الفارماكولوجية:
الهرمون الفعال في جهاز رينين- أنجيوتنسين- ألدوستيرون (RAAS) هو أنجيوتنسين 2 والذي يتكون من أنجيوتنسين 1 بواسطة الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE). يرتبط أنجيوتنسين 2 بمُستقبلات نوعية موجودة على أغشية الخلايا في مختلف الأنسجة. وهو يُمارس العديد من الآثار الفسيولوجية، وتشمل بصفة خاصة التدخل المباشر والغير مباشر في تنظيم ضغط الدم، وبصفته قابض قوي للأوعية فإن أنجيوتنسين 2 يُمارس تأثير مباشر قابض للأوعية وهو يُحفز إحتجاز الصوديوم وإفراز الألدوستيرون.
فالسارتان مضاد نوعي لمُستقبلات الأنجيوتنسين 2، فعال عن طريق الفم وهو يعمل بصفة إنتقائية على النوع الفرعي AT1 من المُستقبلات، وهو المسئول عن الآثار المعروفة للأنجيوتنسين 2.
لا يُثبط فالسارتان الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE) (= كينيناز 2). وهو الإنزيم الذي يقوم بتحويل أنجيوتنسين 1 إلى أنجيوتنسين 2.
• حركية الدواء: فالسارتان يتم إمتصاصه بسرعة بعد جرعة الفم، مع التوافر البيولوجي بنحو 23%. يصل المستحضر إلى قمة تركيزه في البلازما خلال 2 إلى 4 ساعات بعد جرعة الفم. ويتحد مع بروتينات البلازما بنسبة 94- 97%. فالسارتان لا يتأيض إلى حد كبير، ويُفرز أساساً عبر المرارة دون تغيير. فترة نصف العمر حوالي 5 إلى 9 ساعات. يُفرز فالسارتان بنسبة 83% في البراز، و 13% في البول.
دواعي استعمال فالساتينس:
1- يُخفض فالسارتان ضغط الدم المرتفع بدون أن يؤثر على سرعة النبض.
– يُمكن أن يُستخدم فالسارتان مُفرداً أو يؤدي الإعطاء المشترك مع الهيدروكلوروثيازيد إلى خفض إضافي يُعتد به في ضغط الدم.
– لا يُصاحب التوقف المُفاجئ لفالسارتان حدوث زيادة إرتدادية في ضغط الدم أو أي آثار مناوئة أخرى.
– لا يؤدي فالسارتان إلى تغير مستويات الكوليستيرول الإجمالي أو الدهون الثلاثية أو الجلوكوز أو حمض البوليك في مرضى ضغط الدم المرتفع.
2- يُعالج حالات هبوط عضلة القلب.
3- يُقلل من حدوث الوفاة في مرضى جلطات الشريان التاجي.
• الجرعة وطريقة الإستعمال:
1. ضغط الدم المرتفع:
تبدأ جرعة فالساتينس من 80 أو 160 مجم/ مرة واحدة يومياً عند إستعماله كعلاج وحيد لمرضى ضغط الدم المرتفع والمرضى الذين يحتاجون إلى مزيد من التخفيضات في ضغط الدم يُمكن زيادة الجرعة لهم وقد تصل الجرعة إلى 320 مجم مرة واحدة يومياً.
– تأثير فالساتينس على إرتفاع ضغط الدم يحدث بدرجة كبيرة خلال إسبوعين والحد الأقصى للتأثير على ضغط الدم بعد 4 أسابيع.
2. هبوط القلب:
– تبدأ جرعة فالساتينس من 40 مجم مرتين يومياً، وبالمُعايرة قد تزيد إلى 80 مجم و 160 مجم مرتين يومياً حسب حاجة المريض لذلك.
– ينبغي الأخذ في الإعتبار إلى أنه يُمكن تخفيض الجرعة بالإستعمال المتزامن مع مدرات البول وأقصى جرعة للمريض تصل إلى 320 مجم/ مُقسمة على جرعات.
3. جلطات الشريان التاجي:
– يُمكن علاج بالـ فالساتينس في وقت مبكر بعد 12 ساعة من حدوث الجلطة، وجرعة فالساتينس تبدأ من 20 مجم مرتين يومياً. يُمكن مُعايرة ضغط الدم للمريض خلال 7 أيام لتصل الجرعة إلى 40 مجم/ مرتين يومياً، ومع إستمرار المُعايرة يُمكننا أن نصل إلى الجرعة المُستهدفة 160 مجم مرتين يومياً حسب حاجة المريض لذلك إذا حدث أعراض نقص زائد في ضغط الدم أو إختلال في وظيفة الكُلى، ينبغي النظر إلى خفض الجرعة.
– يُمكن إستعمال فالساتينس مع الأدوية الأخرى لجلطات الشريان التاجي مثل مذيبات الجلطة، الأسبرين، مُثبطات بيتا وستاتين (الخافضة للدهون).
• موانع استعمال فالساتينس:
– الحساسية المفرطة لأي من مكونات الدواء.
– لا تتناول فالساتينس إذا كنت تُعاني من السكر أو قصور وظائف الكُلى وتُعالج بأدوية لخفض ضغط الدم تُسمى اليسكيرين.
• التحذيرات: هبوط ضغط الدم: في المرضى الذين يُعانون من تنشيط نظام أنجيوتنسين مثل إستنفاد شديد للأملاح وسوائل الجسم (مثلاً أولئك الذين يتلقون جرعات عالية مع مدرات البول). يجب خفض جرعة مدر البول أو ينبغي بدء العلاج تحت إشراف طبي دقيق.
وينبغي توخي الحذر عند البدء في العلاج لدى المرضى المُصابين بقصور في القلب أو ما بعد حدوث جلطة في القلب. حيث أن الفالسارتان قد يؤدي إلى إنخفاض ضغط الدم، ولكن التوقف عن العلاج وذلك بسبب إستمرار إنخفاض ضغط الدم ليس ضرورياً عندما يتم إتباع تعليمات الجرعات المحددة لذلك.
• الإحتياطات:
– ضعف الوظيفة الكبدية: حيث أنه يتم التخلص من فالسارتان أساساً عن طريق الإفراز المراري. لذا المرضى المُصابين بقصور في وظيفة الكبد بما في ذلك المرضى الذين يُعانون من الإنسداد المراري يجب توخي الحذر الخاص عند إستعماله في مثل هذه الحالات حيث أن ذلك يؤدي إلى خلل في إفراز فالسارتان بالجسم.
– ضيق الشريان الكُلوي: نظراً لأن الأدوية الأخرى التي تؤثر على جهاز رينين- أنجيوتنسين- ألدوستيرون (RAAS) وقد ترفع نيتروجين بولينا الدم (BUN) والكرياتينين في المرضى الذين لديهم ضيق في الشريان الكُلوي على جانب واحد أو على الجانبين فإنه يوصى بالمتابعة كإجراء وقائي.
– إختلال وظائف الكُلى: نظراً لأن الأدوية الأخرى التي تؤثر على جهاز رينين- أنجيوتنسين- ألدوستيرون (RAAS) وقد ترفع نيتروجين بولينا الدم (BUN) والكرياتينين في المرضى الذين لديهم تضيق في الشريان الكُلوي على جانب واحد أو على الجانبين فإنه يوصى بالمتابعة كإجراء وقائي.
بعض المرضى المُصابين بقصور في القلب قد يحدث زيادة في يوريا النيتروجين في الدم، كرياتينين الدم، والبوتاسيوم. هذه التأثيرات عادة ما تكون صغيرة وعابرة، وتحدث أكثر لدى المرضى المُصابين مُسبقاً بقصور الكُلى. لذا يجب خفض الدواء والتوقف عن مدر البول قد تكون لازمة.
• التداخلات الدوائية: قد يؤدي الإستعمال المُصاحب لمدرات البول المُقتصدة للبوتاسيوم (مثل سبيرونولاكتون، تراي أمترين، أميلوريد)، أو إضافات البوتاسيوم أو بدائل الملح المحتوية على البوتاسيوم إلى زيادة تركيزات البوتاسيوم في الدم. لذا يوصى بتوخي الحذر في الحالات التي تكون فيها تلك الأدوية ضرورية.
• تناول فالساتينس مع الأدوية الأخرى:
قد يحتاج طبيبك إلى تغيير جرعتك و/ أو أن يأخذ إحتياطات أخرى:
إذا كنت تأخذ مُثبطات مُستقبلات أنجيوتنسين II أو مُثبطات تحويل الأنجيوتنسين.
• الإرضاع: يحظر إستعمال فالسارتان أثناء الإرضاع.
• الآثار الجانبية: قد يحدث هبوط في ضغط الدم، صداع، دوار (دوخة)، إلتهابات الجهاز التنفسي العلوي، السُعال، الإسهال، إلتهاب الأنف، إلتهاب الجيوب الأنفية، الغثيان، وإلتهاب البلعوم، ألم المفاصل، الحساسية والوهن، خفقان القلب، الحكة والطفح الجلدي، الإمساك، جفاف الفم، وسوء الهضم، والإنتفاخ، ألم في الظهر، وتقلصات العضلات، وألم العضلات، القلق، والأرق، والنُعاس، ضيق بالتنفس، الدوار، الضعف الجنسي وأحياناً يوجد ألم في الصدر، فقدان الوعي، فقدان الشهية، القيء، وأوديما وعائية.
• معلومات للمرضى: ينبغي على المرضى أخذ الجرعة المقررة بقاً لوصف الطبيب المُعالج وفي المواعيد ولا ينبغي وقف تناول العلاج حتى لو كان المريض يشعر بتحسن. وينبغي على المرضى عدم خفض أو زيادة الجرعة المقررة من الطبيب المُعالج.
التبيه على المريض أن إبلاغ الطبيب المُعالج إذا شعر المريض بالأعراض الآتية: التغيير في شكل وكمية البول الناتج، صعوبة التبول، الدوخة، الإرهاق، إصفرار العين والجلد، الضعف.
معلومات إضافية عن Valsatens فالساتينس
• التخزين والعبوة: يُحفظ الدواء في درجات حرارة لا تزيد عن 30 درجة مئوية في مكان جاف. تُحفظ جميع الأدوية بعيداً عن متناول الأطفال.
• العبوة:
– فالساتينس 40 مجم أقراص مُغلفة: علبة كرتون تحتوي على 1، 2، 3 شريط عبوة الشريط 10 أقراص مُغلفة+ نشرة داخلية.
– فالساتينس 80 مجم أقراص مُغلفة: علبة كرتون تحتوي على 1، 2، 3 شريط عبوة الشريط 10 أقراص مُغلفة+ نشرة داخلية.
• إنتاج: (شركة آمون للأدوية).