بطاقة الدرس:
- عنوانه: سورة الملك الآيات الكريمة (6–14).
- ترتيبه: الأول من الوحدة الثانية «(إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)».
- مادة: التربية الإسلامية.
- الصف: السابع الأساسي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
- الدرس السابق «والأخير من الوحدة الأولى»: نعمة الماء
س: ما الفكرة الرئيسة من الدرس؟
ج: من عدل الله تعالى أن جعل يوما للجزاء فيدخل الجنة من يتبع أوامر الله تعالى ويجتنب نواهيه ويدخل النار الكافر العاصي صاحب الكبائر المخالف لأمر الله تعالى.
بسم الله الرحمن الرحيم (وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ * إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ * تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ * قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ كَبِيرٍ * وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ * فَاعْتَرَفُوا بِذَنبِهِمْ فَسُحْقًا لِّأَصْحَابِ السَّعِيرِ * إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ * وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ * أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)
المفردات والتراكيب:
- شهيقا: صوتًا قويًّا
- تَفُورُ: تغلي.
- تميز: تتقطع.
- الْغَيْظِ: شدة الغضب.
- فوج: جماعة.
- خَزَنَتُهَا: ملائكة العذاب.
- السَّعِيرِ: النار.
- فَسُحْقًا: بُعدًا من الرّحمة.
- يَخْشَوْنَ: يخافون.
س: عدد موضوعات الآيات الكريمة؟
الإجابة:
- مصير الكافرين وحالهم يوم القيامة الآيات (6–9).
- دور العقل في الهداية الآيتان (10–11).
- ثواب المؤمنين الآية (12).
- علم الله تعالى الآيتان (13–14).
س: ما هو جزاء الكافرين الجاحدين؟
ج: عاقبة وخيمة وأعد الله تعالى لهم عذابًا شديدًا.
س: كيف صوّر القرآن الكريم جهنم؟
ج: كأنها تتقطع من شدة غضبها يوم القيامة بعدما طُرِحَ فيها جماعة من الكافرين.
س: ماذا سألتهم الملائكة وبماذا أجابوا؟
ج: ألم يرسل الله إليكم رُسُلًا يحذرونكم من العذاب الذي أنتم فيه؟ أجابوا: بلى قد جاءنا رسول منذر ولكننا كذبناه.
س: ما هي عاقبة من لم يستعمل العقل في الاهتداء إلى الحق؟
ج: الحسرة والندامة مثلما يحصل مع أهل النار يوم القيامة.
س: بماذا أقرّ الكافرون حينما يذوقون عذاب جهنم؟
ج: أنهم قصروا في حقّ أنفسهم ولم يستخدموا ما رزقهم الله تعالى من سمع وعقل في الوصول إلى الإيمان وإتباع الحق ولو استخدموهما لما كانت النار مصيرهم.
س: عدد أسماء جهنم؟
ج: الجحيم / سَقَر / الهاوية.
س: ما هو جزاء المؤمنين الذين لا يعصون الله لا في السر ولا في العلن؟
ج: مغفرة وثواب كبير.
س: وضح علم الله؟
ج: الله سبحانه وتعالى يعلم ما يجهر به الناس وما يُسرونه وهو سبحانه اللطيف بعباده الذي يعلم دقائق الأمور ويُحسنُ إلى عباده ويلطف بهم.
س: هل يقتصر السمع على الذي يتم عن طريق الأذن؟
ج: لا بل يشمل الفهم والإدراك والعمل بما نسمعه.
س: عرف الطباق؟
ج: هو الجمع بين الشيء وضده ومن الأمثلة السرُّ والجهر الجنة والنار / المعصية والطاعة.
إجابات أسئلة الدرس
أتهيأ وأستكشف:
- من أسماء الجنة: الفردوس.
- من أسماء النار: السعير.
أتأمل وأستنتج:
التحذير من عذاب الله.
أتخيل:
سوف تكون مثل غابة الحيوان لأن ما يميز الإنسان عن باقي الكائنات وجود العقل وبه يتم تكليف الإنسان بالعبادات.
أتعاون وأنقد:
- هنا الخوف من جهاز المراقبة أن يكشفه وعقوبة السجن وليس الخوف من عقوبة الله.
- خوفه من عقوبة الله عز وجل أدت إلى امتناعه عن الاستجابة للغش.
أفكر:
- الصلاة في وقتها.
- الصيام.
- الصدقات ومعاملة عائلتي وأقاربي وأصدقائي بِخُلق حسن.
أنظم تعلمي:
- دور العقل في الهداية الآيتان (10–11).
- علم الله تعالى الآيتان (13–14).
أسمو بقيمي:
2– الخوف من عقوبة الله قبل العقوبة من الناس.
3– أقوم بطاعة الله وابتعد عن المعاصي.
أختبر معلوماتي:
1–
- تميز.
- الغيظ.
- فوج.
2–
- أ– الجحيم.
- ب– عاقبة وخيمة وأعد الله تعالى لهم عذابًا شديدًا.
3–
- أ– صحيح.
- ب– صحيح.
4–
- أ– الآيات من (6–9).
- ب– الآيتان (10–11).
- ج– الآية (12).
- د– الآيتان (13–14).
⇐ درس مُقترح للمراجعة: الوضوء: أركانه وسُنَنه