بطاقة الدرس:
- عنوانه: سورة الملك الآيات الكريمة (25–30).
- ترتيبه: الأول من الوحدة الرابعة «﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ﴾».
- مادة: التربية الإسلامية.
- الصف: السابع الأساسي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
- الدرس السابق: المحافظة على الممتلكات العامة
س: ما الفكرة الرئيسة للدرس؟
ج: تبين الآيات الكريمة من سورة الملك أنَّ يوم القيامة حق لا يعلم موعده إلا الله تعالى وأنَّ الذين لا يصدقون بهذا اليوم سيصيبهم الذُّلُّ والحسرة.
بسم الله الرحمن الرحيم (وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ * قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُّبِينٌ * فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تَدَّعُونَ * قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَن مَّعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ * قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاء مَّعِينٍ).
المفردات والتراكيب:
- الْوَعْدُ: يوم القيامة.
- زُلْفَةً: قريبا منها.
- سيئتْ وُجُوهُ: ظهر عليها الذل والحسرة.
- تَدَّعُونَ: تكذَّبون.
- يُجير: ينجي ويمنع.
- غَوْرًا: في باطن الأرض يصعب الوصول إليه.
- مَعِينٍ: على ظاهر الأرض يسهل الوصول إليه.
س: أذكر موضوعات الآيات الكريمة؟
الإجابة:
- يوم القيامة حقٌّ لا يعلم موعده إلا الله تعالى (الآيتان 25–26).
- حال الكافرين يوم القيامة (الآيتان 27–28).
- الإيمان بالله تعالى والتوكل عليه سبب النجاة يوم القيامة (الآيتان 29–30).
س: عرف يوم القيامة؟
ج: هو اليوم الذي يُبعث فيه الناس من قبورهم فيحشرون ويحاسبون ثمّ يصير فريق في الجنة وفريق آخر في النار.
س: أذكر حال أهل الجنة؟
ج: المؤمنين فرحين مطمئنين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
س: أذكر أسماء يوم القيامة؟
الإجابة:
- الحاقة.
- اليوم الآخر.
- يوم الدين.
س: ما هو حال الكافرين يوم القيامة؟
ج: يصيبهم الذل والحسرة بسبب تكذيبهم بيوم القيامة وتذكّرهم خزنة جهنم بأن هذا هو اليوم الذي كنتم به تكذبون.
س: من هم خزنة جهنم؟
ج: هم الملائكة المكلفون بالنار وهم أصحاب قوة وبأس شديد والمسؤول عنهم ملك اسمه “مالك”.
إجابات أسئلة الدرس
- كي يجتهد المسلم في عبادته وطاعته الله.
أفكر وأعلل:
- لأنهم يؤمنون بالله تعالى ومتوكلين عليه.
أتأمل وأستنتج:
أنّ الكافر دائماً يتمنى ضعف الرسول والمسلمين ويتمنى إطفاء نور الله ويتمنى إشاعة الفاحشة وكل شر للمسلمين.
هات موقفا:
عندما أذهب لأتقدم إلى الاختبارات النهائية أدرس وأبذل جهدي قبل الاختبارات وأقدم الاختبار بدون غش وأتوكل على الله ولا أفكر بأنه سيكون صعبا ولن أستطيع الإجابة.
أنظم تعلمي:
- حال الكافرين يوم القيامة (الآيتان 27–28).
- الإيمان بالله تعالى والتوكل عليه سبب النجاة يوم القيامة (الآيتان 29–30).
أسمو بقيمي:
2– أتقي الله حيثما كنت وأتوكل عليه.
3– أتذكر دائمًا يوم القيامة وفرحة المؤمنين.
أختبر معلوماتي:
1–
هو اليوم الذي يُبعث فيه الناس من قبورهم فيحشرون ويحاسبون ثمّ يصير فريق في الجنة وفريق آخر في النار.
2–
- أ– بسبب تكذيبهم بيوم القيامة وتذكرهم خزنة جهنم بأن هذا هو اليوم الذي كنتم به تكذبون.
- ب– ملك اسمه (مالك).
- ج– الحاقة/ اليوم الآخر / يوم الدين.
3–
الماء/ الهواء / العقل / خلقنا في أحسن تقويم / الطعام.
4–
- (وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ) (25).
- (قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِندَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) (26).
⇐ درس مُقترح للمراجعة: الصحابي الجليل سيدنا علي بن أبي طالب «رضي الله عنه»