بطاقة الدرس:
- عنوانه: سورة الملك الآيات الكريمة (15–24).
- ترتيبه: الأول من الوحدة الثالثة «﴿وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ﴾».
- مادة: التربية الإسلامية.
- الصف: السابع الأساسي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
- الدرس السابق «والأخير من الوحدة الثانية»: إنسانية الإسلام
س: ما الفكرة الرئيسة من الدرس؟
ج: تحثُ الآيات الكريمة من سورة الملك على العمل وطلب الرزق وتحذر من عذاب الله تعالى الذي يُصيب الكافرين.
بسم الله الرحمن الرحيم (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ * أَأَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاء أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ * أَمْ أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاء أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ
وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ * أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ * أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُندٌ لَّكُمْ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلاَّ فِي غُرُورٍ * أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَل لَّجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ * أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ * قُلْ هُوَ الَّذِي أَنشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلا مَّا تَشْكُرُونَ * قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ).
المفردات والتركيب:
- ذَلُولًا: سهلة العيش عليها.
- مَنَاكِبِهَا: أرجاء الأرض.
- النُّشُور: إحياء الناس يوم القيامة.
- تمورُ: تضطرب وتهتز بشدة.
- حَاصِبًا: ريحا شديدةً محملة بالحصى.
- نكير: عقابي.
- صَافَّاتٍ: باسطات أجنحتهنَّ في الجو عند الطيران.
- وَيَقْبِضْنَ: يضمن أجنحتَهنَّ.
- جُندٌ لَكُم: أنصار وأعوان.
- غُرُورٍ: تكثر.
- لجوا في عُتو: تمادوا في استكبار.
- وَنُفُور: بعيد عن الحق.
- مُكِبا: سائرًا من غير هدى.
- ذَرَأَكُمْ: خلقكم عددًا كثيرًا.
س: اذكر موضوعات الآيات الكريمة؟
الإجابة:
- الحث على العمل وطلب الرزق الآية (15).
- تحذير الكفار من عذاب الله تعالى وسخطه الآيات (16–18).
- من مظاهر نعم الله تعالى وقدرته الآيات (19–24).
س: أنعم الله تعالى على الناس بأن جعل لهم الأرض ميسرة ليسهل العيش عليها بماذا أمرهم؟
ج: أن يعملوا لإصلاحها وإعمارها وأن ينتفعوا من رزق الله تعالى وسيبعث الله تعالى الناس من قبورهم للحساب والجزاء.
س: عدد بعض أنواع العذاب الذي أصاب الأمم السابقة؟
الإجابة:
- الخسف في الأرض والزلازل.
- الرياح والعواصف الشديدة المحملة بالحصى.
س: اذكر نعم الله تعالى وقدرته من الآيات؟
الإجابة:
- خلق الله تعالى الطيور بشكل يساعدها على الطيران من دون سقوط.
- النفع والضُّر من عند الله تعالى.
- الرزق من عند الله تعالى.
- نعمة الهداية إلى الإسلام.
س: اذكر أسباب الهداية التي هيأها الله تعالى للناس؟
ج: سمع / البصر / العقل.
س: اذكر الفرق بين التوكل والتواكل؟
الإجابة:
- التوكل: هو الاعتماد على الله تعالى مع الأخذ بالأسباب.
- التواكل: هو الاعتماد على الله تعالى من دون الأخذ بالأسباب.
س: ما الذي يساعد الطائر على الطيران؟
ج: لقد أودع اله تعالى أنظمة بديعة في جسم الطائر لكي يساعده على الطيران والتحليق في الهواء ومن ذلك أن خلق له جناحين يدعمانه وعظامًا مجوفة من الداخل حتى تكون خفيفة الوزن.
إجابات أسئلة الدرس
أتهيأ وأستكشف:
العمل يحمي الإنسان من التسول ويحمي كرامته.
أتعاون وأبين:
1– بناء المدارس والمساجد.
2– العمل بما أحل الله تعالى لإعمار الأرض.
أقرأ وأبين:
للاتعاظ منها والابتعاد عما حرم الله والتقرب إليه لكي لا يحلُّ العذاب الذي أصاب الأقوام السابقة.
أتأمل وأبين:
قدرة الله تعالى الخالق في خلق الطيور بشكلها المناسب للطيران.
أقدم أمثلة:
- أ– العمل بما يرضى الله تعالى (بالتدريس / ألمهن).
- ب– السرقة والرشوة.
أفكر وأقترح:
البصر / النظر بالكون للتفكر بقدرة الله والنظر لما أحله الله تعالى.
العقل / الدراسة واستخدام العقل بالتفكر في خلق الله تعالى لإرضاء الله تعالى.
أنظم تعلمي:
تحذير الكفّار من عذاب الله تعالى وسخطه الآيات (16–18).
من مظاهر نعم الله تعالى وقدرته الآيات (19–124): خلق الطيور / 2– النفع والضُّرُّ من عند الله تعالى/ 3– نعمة الهداية إلى الإسلام / 4– الرزق من عند الله تعالى.
أسمو بقيمي:
2– التفكر بخلق الله تعالى وقدرته على الخلق.
3– إرضاء الله تعالى والابتعاد عن ما حرَّم خوفًا من العقاب ودخول الجنة.
أختبر معلوماتي:
- قدرة الله تعالى.
- لأن يعملوا لإصلاحها وإعمارها وأن ينتفعوا من رزق الله تعالى وسيبعث الله تعالى الناس من قبورهم للحساب والجزاء.
3–
أ– (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ) (15).
ب– (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ) (19).
4–
- أ– صح.
- ب– خطأ.
- ج– صح.
⇐ درس مُقترح للمراجعة: أركان الصلاة وسُنتها