بطاقة الدرس:
- عنوانه: سورة الملك الآيات الكريمة (1–5).
- ترتيبه: الأول من الوحدة الأولى «(وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ)».
- مادة: التربية الإسلامية.
- الصف: السابع الأساسي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
س: ما الفكرة الرئيسة للدرس؟
ج: من مظاهر عظمة الله تعالى خَلق السموات الأرض بإتقان وإحكام وقدرته سبحانه وتعالى على إماتة الإنسان ثم إعادة إحيائه يوم القيامة ليحاسبه على أعماله في الحياة الدنيا فإن كان مؤمنًا فله الجنة وإن كان كافرًا فله النار.
س: عرّف بسورة الملك؟
الإجابة:
- سورة مكية.
- عدد آياتها ثلاثون آية.
- من فضائلها أنها تشفع لصاحبها.
بسم الله الرحمن الرحيم (تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ * الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ * ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئاً وَهُوَ حَسِيرٌ * وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ).
المفردات والتراكيب:
- تَبَارَكَ: تنزه عن النقص والشريك.
- ليَبْلُوَكُمْ: ليختبركم.
- تَفَاوُتٍ: نقص أو اختلاف.
- فُطُور: شقوق وخلل.
- خَاسِئًا: ذليلًا و عاجزا.
- حَسِيرٌ: متعب.
- بِمَصَابِيحَ: بنجوم مضيئة.
- رُجُومًا: رميًا.
- وَأَعْتَدْنَا: أعددنا.
س: اذكر أسماء سورة الملك؟
ج: تبارك / الملك / المنجية / المانعة / الواقية.
س: عدد دلائل قدرة الله تعالى كما وردت في الآيات الكريمة؟
الإجابة:
- خلق الموت والحياة الآيتان(1–2).
- خلق السماوات الآيتان (3–4).
- خلقُ النجوم الآية(5).
س: اذكر حكمة الله تعالى من خلق الموت والحياة؟
ج: المحاسبة العباد على أعمالهم وأنه سبحانه عزيز لا يعجزه شيء وغفور لمن تاب وأحسن من عباده (الآية 2).
س: بماذا وصف الله نفسه في الآيات؟
ج: المنزه عن النقص وأنه مالك الدنيا والآخرة وأنه على كل شيء قدير (الآية 1).
س: على ماذا نستدل بالآية (رقم 3)؟
ج: على أن الله الخالق السماوات السبع بعضها فوق بعض غاية في الحسن والإتقان ولا يرى الناظر إليها اختلافًا ولا نقصا ولو أعاد النظر إليها مرة بعد مرة ويرجع إليه بصره عاجزًا عن أن يرى فيها نقصا أو عيبًا.
س: عدد فوائد النجوم؟
الإجابة:
- دليلًا على قدرة وعظمة الله عز وجل فقد أبدع في خلق النجوم.
- تعد رجومًا للشياطين.
- زين السماء بها.
س: ما هو الشهاب؟
ج: النيزك الملتهب وهو جزء منفصل عن أحد الكويكبات أو المذنبات التي تسير في الفضاء.
س: ما هو سبب اشتعاله؟
ج: احتكاكه بالهواء عند دخوله الغلاف الجوي للأرض.
س: علل: سبب وصف الله عز وجل النجوم وما فيها الشمس بالمصابيح المضيئة؟
ج: لأنها تنتج الطاقة والضوء من تلقاء نفسها على عكس القمر الذي يعكس الضوء الذي يسقط عليه من الشمس.
إجابات أسئلة الدرس
أتهيأ وأستكشف: خلق الله تعالى سبع سماوات طبقات بعضها فوق بعض.
أتأمل وأعلل: هذا يدل على أن الحسن أهم من الكثرة أي أن يكون العمل خالص الله عز وجل وعلى صواب أهم وأفضل من كثرة بالعمل بدون إخلاص واستعجال.
أفكر وأستنتج: للتفكر بخلق الله عز وجل وانه وحده الخالق والقادر على كل شيء.
أفكر وأدون:
- خلق الجبال الشامخة.
- إنزال المطر من السماء.
- خلق البحار والمحيطات.
- خلق الأرض منبسطة.
أنظم تعلمي:
- (2–1).
- خلق السماوات والأرض.
- خلق النجوم.
أسمو بقيمي:
- أتفكر في خلق الله تعالى.
- أسبح الله وأحمده على بديع خلقه.
أختبر معلوماتي:
1– لمحاسبة العباد على أعمالهم وأنه سبحانه عزيز لا يعجزه شيء وغفور لمن تاب وأحسن من عباده.
2– لأن الله الخالق السماوات السبع بعضها فوق بعض غاية في الحسن والإتقان ولا يرى الناظر إليها اختلافًا ولا نقصا ولو أعاد النظر إليها مرة بعد مرة ويرجع إليه بصره عاجزًا عن أن يرى فيها نقصًا أو عيبًا.
3–
- دليلًا على قدرة وعظمة الله عز وجل فقد أبدع في خلق النجوم.
- تعد رجومًا للشياطين.
- زين السماء بها.
4– موجود بالمفردات والتراكيب.