بطاقة الدرس:
- عنوانه: سورة الليل.
- ترتيبه: الأول من الوحدة الرابعة «التعامل بالأخلاق الحميدة».
- مادة: التربية الإسلاميَّة.
- الصف: السادس الابتدائي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
- الدرس السابق «والأخير من الوحدة الثالثة»: حق الإنسان في الحياة
الفكرة الرئيسة:
س: ماذا بيّنت سورة الليل؟
ج: بيّنت أن أعمال الناس في الحياة مختلفة فمنهم من يعمل الخير فجزاؤه الجنة ومنهم من يعمل الشر فجزاؤه النار.
أتهياً وأستكشف:
- –
- الأولى / الأخرة.
- الذكر / الأنثى.
- الأشقى / الأتقى.
- أعطى / بخل.
- صدق / كذب.
- الليل/ النهار.
- في الليل: صلاة قيام الليل / النوم * في النهار: الصيام – العمل.
بسم الله الرحمن الرحيم (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى * وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى * وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنثَى * إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى * فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى * وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى * وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى * إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى * وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالأُولَى * فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى * لا يَصْلاهَا إِلاَّ الأَشْقَى * الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى * وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى * الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى * وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى * إِلاَّ ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى * وَلَسَوْفَ يَرْضَى).
المفردات والتراكيب
- يَغْشَى: يُعْطِي.
- تَجَلَّى: ظهر.
- سَعْيَكُمْ لَشَتَّى: عملكم مختلف.
- بالْحُسْنَى: بالإسلام.
- فَسَنُيَسِرُهُ: نُسَهِّل له.
- لِلْيُسْرَى: لعمل الخير.
- وَاسْتَغْنَى: استعلى.
- لِلْعُسْرَى: لعمل الشر.
- يُغْنِي عَنْهُ: يدفعُ عَنه.
- تَرَدَّى: مات.
- تلظى: تتوقد.
- يَصْلاهَا: يدخُلُها.
- سَيُجَنَّبُهَا: يبعد عنها.
- يَتَزَكَّى: يتطهر من الذنوب.
- ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ: طلب رضا الله تعالى.
س: عرّف بسورة الليل؟
ج: سورة مكية عدد آياتها (21) آية.
س: ما موضوعات الرئيسة للآيات الكريمة؟
الإجابة:
- الآيات الكريمة (1–13) أعمال الناس في الدنيا.
- الآيات الكريمة (14–21) مصير الناس في الآخرة.
س: بماذا أقسم الله تعالى في بداية السورة الكريمة؟
الإجابة:
- الليل إذا غطى بظلامه على كل ما كان مضيئًا في النهار.
- النهار إذا ظهر نوره وأزال ظلام الليل.
- قدرته سبحانه على خلق الزوجين: الذكر والأنثى.
س: على ماذا أقسم الله تعالى؟
الإجابة:
على أن سعي الناس مختلف:
- منهم من يعمل الخير: ينفق مما رزقه الله تعالى في مساعدة الفقراء والمحتاجين، ويتجنب المعاصي، ويؤمن بالإسلام فأولئك سيُسهل الله تعالى لهم طريق الخير.
- منهم من يعمل السوء: ويبخل بالإنفاق، ويتكبر على الناس بماله، ولا يؤمن بالإسلام فأولئك يسيرون في طريق الشر الذي اختاروه بإرادتهم ولن ينفعهم مالهم يوم القيامة.
أتخيل وأفكر:
- لن نستطيع أن نذهب إلى العمل أو إلى المدارس.
- لا، أن تقف بجانب صديقك وتساعده بحل مسألة أو أن تقوم بشرح ما يستصعب من الدرس هذا عطاء مساعدة الاخوة أيضا من العطاء.
س: كيف وضح الله عز وجل للناس طريق الهداية؟
ج: بإرسال الرسل الكرام –عليهم السلام–.
س: علل إرسال الله تعالى الرسل للناس؟
ج: لبيان الحق وتمييزه من الباطل والخير من الشر والطاعة من المعصية.
س: قال الله تعالى: (وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالأُولَى) وضح معناها؟
ج: يبين الله تعالى أنه مالك الآخرة دار الجزاء ومالك الدنيا دار العمل وأن كل شيء بإرادته وأمره.
أفكر وأدون:
- النوم مبكرًا.
- الصلاة على وقتها.
- أذكار الصباح والمساء.
- مساعدة الوالدين والاخوة.
- الدراسة في وقت منتظم.
س: من ماذا حذرنا الله –عز وجل– في الآيات الكريمة؟
ج: من نار جهنم المتوقدة التي ستكون مصير الشقي الذي كذَّب الحق ولم يتبع رسول الله ﷺ.
س: أذكر بعض صفات من يتقي الله –عز وجل–؟
ج: يُحب الله تعالى ويُقبل على طاعته ويبتعد عن معصيته ويُنفق ماله سبيل الله تعالى (لماذا) ليُزكي نفسه من الذنوب والأخلاق السيئة.
س: بماذا بشتر الله تعالى الإنسان التقي؟
ج: بأن الله تعالى سيجنبه الوقوع في تلك النار وأنه سبحانه سيرضيه في الدنيا والآخرة.
أتأمل وأنقد:
تصرف خاطئ وعليه أن يعقد نيته المساعدة الله تعالى ليحصل على الأجر من الله تعالى.
أستزيد:
س: ماذا فعل أبي بكر الصديق –رضي الله عنه– عندما علم عن معاملة أمية بن خلف لبلال بن رباح –رضي الله عنه–؟
ج: اشترى منه بلال –رضي الله عنه– ثم أعتقه ابتغاء رضا الله تعالى.
س: ما سبب اختلاف تعاقب الليل والنهار في مدد زمنية مختلفة حسب أوقات السنة؟
ج: نتيجة دوران الأرض حول محورها.
أنظم تعلمي:
- الآيات الكريمة (1–13) أعمال الناس في الدنيا.
- الآيات الكريمة (14–21) مصير الناس في الآخرة.
اختبر معلوماتي:
1. سعي الناس في الدنيا ومصيرهم في الآخرة.
2.
- أ– تجلّى.
- ب– تلظى.
- ج– يَصْلاهَا.
- د– فسنيسره.
3.
- الليل إذا غطى بظلامه على كل ما كان مضيئا في النهار.
- النهار إذا ظهر نوره وأزال ظلام الليل.
- قدرته سبحانه على خلق الزوجين: الذكر والأنثى.
- على أن سعي الناس مختلف.
- قال الله تعالى: (وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى).
- التقي: الأعمال: يُحب الله تعالى ويُقبل على طاعته ويبتعد عن معصيته ويُنفق ماله في سبيل الله تعالى، نتيجة الاعمال: الله تعالى سيُجنبه الوقوع في تلك النار وأنه سبحانه سيرضيه في الدنيا والآخرة. الشقي: الأعمال: كذَّب الحق ولم يتبع رسول الله ﷺ، نتيجة الأعمال: جهنم المتوقدة.
- أبو بكر الصديق –رضي الله عنه–.
⇐ درس مُقترح للمراجعة: أعذار الإفطار في رمضان