بطاقة الدرس:
- عنوانه: سورة البقرة الآيات الكريمة (183–186)
- ترتيبه: الأول من الوحدة الثالثة «قال تعالى: ﴿تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ﴾».
- مادة: التربية الإسلامية.
- الصف: العاشر الأساسي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
- الدرس السابق: الحديث الشريف (حفظ اللسان)
س: ما الفكرة الرئيسة للدرس؟
ج: بينت الآيات الكريمة من سورة البقرة فرضية الصيام وبعضًا من أحكامه.
س: ما سبب تسميت سورة البقرة بهذا الاسم؟
ج: لورود: قصة سيدنا موسى عليه السلام مع قومه حين طلب إليهم بأمر من الله تعالى أن يذبحوا بقرة فيها أعظم آية في القرآن وهي آية الكرسي (255) فيها أطول آية في القرآن وهي آية الدين (282).
بسم الله الرحمن الرحيم (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ * شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ * وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)
المفردات والتراكيب: (السؤال الثاني)
- كُتِبَ عَلَيْكُمُ: فُرِضَ عليكم.
- مَّعْدُودَاتٍ: معلومة العدد و هي أيام شهر رمضان.
- فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ: يقضي أيامًا مكانها.
- يُطِيقُونَهُ: يشقُ عليهم صيامه مشقة غير محتملة.
- تَطَوَّعَ خَيْرًا: زاد في قدر الفدية.
- شَهِدَ: حضر.
- وَلِتُكَبِّرُواْ: لتشكروا الله.
- يَرْشُدُونَ: يهتدون.
س: أذكر موضوعات الآيات؟
الإجابة:
- من أحكام الصيام الآيتان الكريمتان (183–184).
- من فضائل شهر رمضان الآية (185).
- فضيلة الدعاء الآية (186).
س: عرف الصيام؟
ج: الامتناع عن الطعام والشراب وسائر المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس مع عقد النية على ذلك قبل طلوع الفجر.
س: ما هو حكم الصيام ؟
ج: فرض.
س: ما الحكمة من الصيام؟
ج: تحقيق التقوى وتهذيب النفس وتعويدها خشية الله تعالى في السر والعلن.
س: ما هي الأعذار المبيحة للإفطار؟
الإجابة:
- إباحة الإفطار للمسافر والمريض الذي يرجى شفاؤه ووجوب القضاء عليهما.
- إباحة الإفطار ووجوب دفع الفدية للعاجز عن القضاء، مثل: كبير السن والمريض الذي لا يُرجى شفاؤه.
س: أذكر فضل شهر رمضان؟
ج: له فضائل كثيرة من أعظمها نزول القرآن الكريم فيه فالقرآن الكريم كتاب هداية للناس فرّق الله تعالى فيه بين الحق والباطل.
س: عرف الدعاء؟
ج: التوجه إلى الله تعالى بقلب صادق طلبًا لتحقيق الحاجات وكشف الكُربات.
س: من الأوقات المستحبة للدعاء التي وردت في الآيات؟
ج: وقت إفطار الصائم.
إجابات أختبر معلوماتي:
1. إباحة الإفطار ووجوب دفع الفدية للعاجز عن القضاء مثل: كبير السن والمريض الذي لا يُرجى شفاؤه.
3.
أ– لورود قصة سيدنا موسى عليه السلام مع قومه حين طلب إليهم بأمر من الله تعالى أن يذبحوا بقرة.
ب– لأنها عبادة فرضها الله تعالى على المسلمين وعلى الأقوام السابقة.
ج – لأن الدعاء بهذا الوقت مستجاب.
⇐ درس مُقترح للمراجعة: من مقاصد الشريعة (حفظ الدين)