بطاقة الدرس:
- عنوانه: دعوة أهل الطائف إلى الإسلام.
- ترتيبه: الرابع من الوحدة الثالثة «الإسلام دين رحمة» – تنويه: الدرس الثالث كان: التلاوة والتجويد: الإخفاء الشفوي.
- مادة: التربية الإسلاميَّة.
- الصف: السادس الابتدائي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
- الدرس السابق: خُلق الرفق: حديث شريف
الفكرة الرئيسة:
س: لماذا ذهب رسول الله ﷺ الى الطائف؟ وكيف عاملوه؟
ج: ذهب رسول الله ﷺ إلى مدينة الطائف لدعوة سلم الى. أهلها الى الإسلام وعاملوه معاملة سيئة ومع ذلك صبر على أذاهم ودعا لهم بالهداية.
أتهيا وأستكشف:
- بدء نزول الوحي جبريل –عليه السلام– على رسول الله ﷺ في غار حراء وبدء الدعوة إلى الإسلام.
- معاناة من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله للتعذيب من كفار قريش.
- مقاطعة كفار قريش لكل من يؤمن بدعوة محمد ﷺ وتعليق وثيقة مقاطعتهم
س: متى ذهب رسول الله ﷺ إلى الطائف لدعوة أهلها؟
ج: في العام العاشر للبعثة الشريفة.
س: لماذا سُميَّ العام العاشر البعثة “عام الحزن”؟
ج: لأنه العام الذي توفي فيه عم الرسول ﷺ أبو طالب وأم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد –رضي الله عنها–.
س: ماذا حدث بعد وفاة أبو طالب عم النبي ﷺ الذي كان يحميه ويُدافع عنه؟
ج: زاد إيذاء المشركين لرسول الله ﷺ ولأصحابه الكرام –رضي الله عنهم–.
س: ماذا قرر الرسول ﷺ بعد ذلك؟
ج: البحث خارج مكة المكرمة عمن ينصره ويحميه ويقبل دعوة الإسلام فذهب إلى الطائف.
أستذكر وأدون:
هي أول من آمن به بعد نزوله من غار حراء.
س: من كان مع الرسول ﷺ عندما خرج إلى الطائف؟
ج: زيد بن حارثة –رضي الله عنه–.
س: كيف استقبل أهل الطائف الرسول ﷺ؟
ج: مقابلة سيئة وآذوه أشد الإيذاء ثم حرضوا عليه صبيانهم فرموه بالحجارة حتى سال الدم من قدميه الشريفتين فأخذ زيد بن حارثة –رضي الله عنه– يُدافع عن الرسول ﷺ حتى أصيب ﷺ في رأسه وسال منه الدم.
أفكر وأُبين:
سأدافع عنه بكل قوة.
س: كيف ردّ الرسول ﷺ على إيذائهم؟
ج: بالصبر ثم لجأ إلى بستان يستظل فيه ويدعو الله تعالى.
س: من الذي أرسل للرسول ﷺ قطفًا من العنب؟
ج: صاحبا البستان مع خادمهما (عداس).
س: وضح الموقف الذي حدث بين الرسول ﷺ وعدّاس؟
ج: لما احضر عدّاس إلى الرسول ﷺ قطفًا من العنب، ومد يده الشريفة إلى العنب وقال «بسم الله» ثم أكل قال له عداس ما هذا الكلام الذي قلته؟ فقال له الرسول ﷺ «من أي بلد أنت؟ وما دينك؟» فقال عدّاس: نصراني من أهل نينوى، قال له رسول الله ﷺ «من قرية الرجل الصالح يونس بن متّى؟» فقال عدّاس: وما يدريك من يونس بن متى؟ فقال له الرسول ﷺ «ذاك أخي كان نبيًا وأنا نبي» عندها أسلم عداس وقبل رأس النبي ﷺ ويديه وقدميه وكان الوحيد الذي أسلم في هذه الرحلة.
أستزيد:
* تأييد الله تعالى لنبيه ﷺ بسيدنا جبريل –عليه السلام– ملك الجبال –عليه السلام–
أفكر وأستدل:
- الذهاب إلى الطائف.
- الصبر والدعاء.
أنظم تعلمي:
- البحث خارج مكة المكرمة عمن ينصره ويحميه ويقبل دعوة الإسلام فذهب إلى الطائف.
- آذوه أشد الإيذاء ثم حرضوا عليه صبيانهم فرموه بالحجارة حتى سال الدم من قدميه الشريفتين ومن رأسه.
- بالصبر ثم لجأ إلى بستان يستظل فيه ويدعو الله تعالى.
أختبر معلوماتي:
- العام الذي توفي فيه عم الرسول ﷺ أبو طالب وأم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد –رضي الله عنها–.
- البحث خارج مكة المكرمة عمن ينصره ويحميه ويقبل دعوة الإسلام.
- وآذوه أشد الإيذاء ثم حرضوا عليه صبيانهم فرموه بالحجارة حتى سال الدم من قدميه الشريفتين ومن رأسه.
4.
1– (هـ).
2– (ب)
3– (د).
4– (أ).
5– (ج).
5.
- أ– خطأ.
- ب– صح.
- ج– خطأ.
⇐ درس مُقترح للمراجعة: سورة الجمعة الآيات الكريمة (9–11)