بطاقة الدرس:
- درس: المرأة الأردنية.
- ترتيبه: الثالث من الوِحدة الرابعة «المرأة والمجتمع».
- مادة: التربية الوطنية والمدنية.
- الصف: الثامن الأساسي.
- الفصل الدراسي: الثاني.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: شرح، تلخيص – حل أسئلة.
- الدرس السابق: المرأة والتنمية
س: ما أثر مشاركة المرأة الأردنية في تقدم المجتمع؟
ج: لها دور في التعليم والتثقيف والتوجيه والتدريب والعمل وبالتالي تتمكن من مشاركة الرجل في تنمية وتقدم المجتمع الأردني.
س: أذكر إنجازات المرأة الأردنية في مجال التعليم.
الإجابة:
- انخفاض الأمية بين النساء من %68 عام 1961م إلى 8,9% عام 2015م.
- ارتفاع معدلات الالتحاق بالتعليم الابتدائي للإناث لتصل إلى 97,7%
- زيادة نسبة التحاق الفتيات في التعليم الجامعي بمستوياته كافة.
تنبيه: الأردن يتمتع بأعلى مستويات تعليم الإناث في المنطقة.
س: أذكر إنجازات المرأة الأردنية في مجال الاقتصاد (العمل).
الإجابة:
- إسهامها في القطاعات الاقتصادية المختلفة، مثل: قطاع الخدمات والبنوك، وصاحبات المهن.
- التوظيف الذاتي بوساطة المشروعات الصغيرة عن طريق تقديم القروض الصغيرة للنساء اللواتي يفتقرن إلى الضمانات بتسهيل شروط الاقتراض.
س: بم أسهمت المشاريع الصغيرة التي قامت بها المرأة؟ أو ما أثر تلك المشاريع؟
الإجابة:
- انخفاض نسبة البطالة والفقر بين الإناث تحديدًا.
- إعالة أسرهم من خلال توفير فرص لها ولغيرها.
س: متى دخلت المرأة الأردنية إلى سلك القضاء في الأردن وتم تعيين أول قاضية؟
ج: دخلت المرأة الأردنية سلك القضاء 1996م وتم تعيين أول امرأة قاضيًا
س: أذكر إنجازات المرأة الأردنية في مجال القضاء (السلطة القضائية).
الإجابة:
- تم تعيين أول امرأة أردنية قاضيًا في سلك القضاء الأردني 1996م.
- أصبح مجموع النساء الأردنيات القاضيات خمسًا حتى عام 1998م.
- ارتفع عدد النساء القاضيات الأردنيات إلى 176 في عام 2014م.
- زاد العدد فيما بعد مع زيادة أعداد المحاميات المسجلات في نقابة المحامين الأردنيين.
س: أذكر إنجازات المرأة الأردنية في السلطة التشريعية.
ج: الحصول على حقها في الانتخاب والترشيح لعضوية المجالس النيابية والمجالس البلدية ومجالس المحافظات.
س: أذكر إنجازات المرأة الأردنية في السلطة التنفيذية.
ج: شغلت أول منصب وزاري لأول مرة عام 1979م.
س: أذكر إنجازات المرأة الأردنية في المناصب العامة.
الإجابة:
- الحق في الانتخاب والترشيح لعضوية المجالس النيابية والبلدية والمحافظات.
- شغلت أول منصب وزاري لأول مرة عام 1979م.
- عملت في السلك الدبلوماسي.
- لها حضور فاعل في النقابات العمالية والمهنية.
تنبيه: أسهمت الجمعيات والمنظمات النسائية في دعم المرأة وتمكينها من المشاركة في التنمية.
س: ما الأهداف التي تسعى إليها المنظمات والجمعيات النسائية في الأردن؟
الإجابة:
- رفع مستوى أداء المرأة الأردنية اقتصاديا وفي مختلف المهن والأعمال التي تتولاها.
- الاهتمام بالمستوى الصحي للمرأة وعمل برامج توعية للاهتمام بصحتها.
- السعي إلى رفع مكانة المرأة الأردنية في الحياة الاجتماعية والسياسية.
- توثيق أواصر التعاون بين الهيئات التطوعية والنسائية في الأردن والهيئات العربية والدولية المماثلة.
س: ما مبدأ عمل هذا الجمعيات والمنظمات النسائية؟
ج: مبدأ المساواة والعدل وتكافؤ الفرص – المشاركة – احترام الإنسان – دعم المرأة ومساندتها في مجال التثقيف السياسي.
س: ما أبرز المهن التي تعمل فيها المرأة الأردنية في القوات المسلحة الأردنية؟
ج: الهندسة – الحاسوب – الطب – الإعلام.
س: أذكر إنجازات المرأة الأردنية في القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية الأخرى.
الإجابة:
- بدأت العمل في القوات المسلحة الأردنية عام 1950م معلمة في مدارس التعليم والثقافة العسكرية.
- العمل في مجالات الخدمات الطبية والتمريض والمهن الطبية المساعدة.
- تأسيس إدارة شؤون المرأة العسكرية عام 1995م.
- تأسيس أول مدرسة لتدريب الشرطة النسائية عام 1972م.
- استحداث قيادة الشرطة النسائية في عام 1987م وفي عام 2003م صدر قرار بتغيير المسمى إلى إدارة شؤون الشرطة النسائية.
- دخول النساء للعمل في مجال الدفاع المدني من إسعاف وإنقاذ وإطفاء في نهاية 2005م.
س: متى بدأ عمل المرأة في القوات المسلحة الأردنية وما كان طبيعة عملها؟
ج: عام 1950م وكان عملها معلمة في مدارس التعليم والثقافة العسكرية.
س: متى تأسست كل من:
الإجابة:
- إدارة شؤون المرأة العسكرية؟ ← ج: 1995م.
- أول مدرسة لتدريب الشرطة النسائية؟ ← ج: 1972م.
- إدارة شؤون الشرطة النسائية؟ ← ج: 1987م. وكان اسمها وقتها: قيادة الشرطة النسائية.
س: علل: بناء كلية الأميرة منى للتمريض عام 1962م.
ج: لتأهيل الفتيات الأردنيات للعمل في هذا المجال بعد أن دخلت المرأة الأردنية مجال الخدمات الطبية والتمريض في القوات المسلحة الأردنية.
س: علل: تأسيس إدارة شؤون المرأة العسكرية عام 1995م.
ج: لإبراز دور المرأة الأردنية في القوات المسلحة الأردنية
س: بالرغم من الإنجازات التي حققتها المرأة الأردنية إلا أنه يوجد صعوبات تواجهها، ناقش/بيّن أبرز الصعوبات التي تواجه المرأة الأردنية.
الإجابة:
- لا تزال مشاركة المرأة في مؤسسات المجتمع المدني المختلفة تصطدم أحيانًا بالموروث الثقافي والاجتماعي التقليدي الذي قيّد المرأة.
- استنكاف بعض النساء عن العمل العام.
- اعتقاد بعض الناس أن الدور الرئيس للمرأة يجب أن يقتصر على رعاية الأبناء وتدبير شؤون المنزل.
س: اقترح حلولا لمواجهة الصعوبات التي تواجه المرأة الأردنية.
الإجابة:
- التوعية الإعلامية بضرورة تعليم المرأة وأهميتها في المجتمع كشريك في التنمية.
- التوعية بكافة الأشكال أن المرأة شريك اقتصادي وسياسي مهم لا يقل شأنا عن الرجل.
س: كيف دعمت القيادة الهاشمية المرأة الأردنية؟
الإجابة:
- حظيت المرأة في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني باهتمام بالغ وذلك في تشريع حقوقها وتعزيز دورها المجتمعي والسياسي والاقتصادي.
- أكد جلالته باستمرار بالمساواة بين الرجل والمرأة وعدم التمييز بينهما في الحقوق والواجبات وأنها شريكة الرجل في تنمية المجتمع الأردني وتطويره وضرورة مشاركتها.
س: بين دلالات اهتمام القيادة الهاشمية بالمرأة الأردنية.
الإجابة:
- حققت المرأة إنجازات متعددة على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي.
- اكتسبت المرأة العلم والمعرفة.
- وصلت إلى مختلف مواقع صنع القرار وعززت مكانتها بصفتها شريك أساسي في التنمية.
س: أذكر اسم امرأة أردنية برزت في كل من المجالات الآتية:
الإجابة:
- وزيرة أردنية: “إنعام المفتي” أول وزيرة أردنية وكانت وزيرة التنمية الاجتماعية.
- عضو في منظمة دولية: “لوريس حلاس” أول سفيرة أردنية في منصب مساعد المندوب الدائم للأردن لدى الأمم المتحدة.
- كاتبة أردنية: “جوليا صوالحة” وهي صاحبة أول رواية لكاتبة أردنية.
- شاعرة أردنية: “نجاح المساعيد” شاعرة أردنية وعضوة شرف في “شاعرات وطن”
س: “المرأة نِصف المجتمع” ناقش تلك العبارة مبيّنا أهمية التكامل بين الرجل والمرأة من حيث الأدوار التي يقوم بها كل منهما.
ج: الجواب مذكور في أول سؤال في الدرس الثاني: المرأة والتنمية.
⬛️ درس مُقترَح للمراجعة: النوع الاجتماعي