عندما بدأنا في تلخيص مادة التربية المهنية المقررة على الصف السابع الأساسي، بالمدارس الأردنية، بالفصل الدراسي الثاني. وجدنا أن البداية ستكون مع الوحدة الثامنة «الأشجار الحرجية والأشجار المثمرة». كما أن الدرس الأول منها جاء بعنوان: الأشجار الحرجية.
فهيا بنا نجيب على الأسئلة ونجمع المعلومات من هذا الدرس.
س: كم تُشكّل مساحة الأراضي المزروعة بالأشجار الحرجية في الأردن؟
ج: حوالي 1٪ من مساحة الأردن منتشرة من الشمال إلى الجنوب.
س: وضح المهددات والمخاطر التي أدّت إلى تقليص مساحة الغابات في الأردن.
ج: الحرائق – التحطيب – الرعي الجائر – التوسع في العمران على حساب الأراضي الزراعية.
س: بين ثلاثة إرشادات للمواطنين للمحافظة على الغابات
الإجابة:
- تجنب قطع الأشجار العشوائي (التحطيب).
- عدم استغلال أراضي الغابات في التوسع العمراني.
- عدم إشعال الحرائق فيها.
- التنويع في أماكن الرعي لتجنب الوصول لمرحلة الرعي الجائر في منطقة بعينها.
- عدم إلقاء النفايات في الغابات.
تنبيه: يُلاحظ الطالب أن إرشادات المحافظة على الغابات هي معكوس المهددات والمخاطر فإن حفظ الإرشادات، فمن السهل الإتيان بالمخاطر والعكس بالعكس.
س: بيّن أماكن (مواقع) انتشار الأشجار الحرجية في الأردن.
الإجابة:
- الغابات.
- الحدائق العامة والمنتزهات.
- الحدائق المنزلية.
- حول البساتين.
- جوانب الطرق.
س: ما أهم الأشجار الحرجية المنتشرة في الأردن؟
الإجابة: الصنوبر – السرو – البلوط – الكينا – الصفصاف – الحور – البطم – الخروب – الأكاسيا – الملول – الزيتون البري.
س: سمّ خمسا من الأشجار الحرجية الشائعة في منطقتك
ج: ينظر الطالب للأشجار الحرجية المسماة في جواب السؤال السابق وأيُّها متوفر في منطقته.
س: عدد أصناف الأشجار الحرجية مع ذكر أمثلة على كل صنف.
الإجابة:
- الأشجار الحرجية المخروطية، مثل: الصنوبر – السرو – الثويا
- الأشجار الحرجية عريضة الأوراق، مثل: البلوط – الخروب – الكينا – الحور – الصفصاف – الزيتون البري.
س: ما المقصود بـ الأشجار الحرجية المخروطية؟
ج: هي أشجار تُنتج بذورًا داخل مخاريط خشبية، وتكون أوراقها إبرية الشكل.
س: قارن بين صنفي الأشجار الحرجية المخروطية وعريضة الأوراق
الإجابة:
- الأشجار الحرجية المخروطية: تنتج بذورًا داخل مخاريط خشبية – أوراقها إبرية الشكل.
- الأشجار الحرجية: عريضة الأوراق – تنتج ثمارًا – أوراقها عريضة الشكل.
س: صنّف الأشجار الحرجية الآتية إلى مخروطية، وعريضة الأوراق: الصنوبر، الكينا، الخروب، السرو، الحور، الثويا
الإجابة:
- مخروطية: الصنوبر – السرو – الثويا
- عريضة الأوراق: الكينا – الخروب – الحور
س: للأشجار الحرجية أهمية وفوائد.. أذكر المجالات التي تؤثر عليها.
ج: مجال البيئة (فوائد بيئية) – مجال الاقتصاد (فوائد اقتصادية).
س: أذكر الفوائد البيئية للأشجار الحرجية (الأهمية البيئية للأشجار الحرجية) أو اذكر التأثيرات الإيجابية للأشجار الحرجية على البيئة:
الإجابة:
- امتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون من الجو لاستخدامه في عملية البناء الضوئي، وتزويد الجو بغاز الأكسجين نتيجة لهذه العملية.
- حفظ التربة وحمايتها من الانجراف بفعل الأمطار الشديدة.
- امتصاص جزء كبير من الغازات السامة الناتجة عن المصانع وعوادم السيارات، والحد من انتشار الغبار.
- امتصاص الضجيج والأصوات العالية الناتجة عن الأنشطة المتنوعة للإنسان مما يساعد على توفير الهدوء.
- توفير بيئة مناسبة للكثير من أنواع الحيوانات والطيور.
- تلطيف الجو نتيجة عملية النتح، وما توفره من ظلال، وتخفيف سرعة الرياح.
- تزيين الطرق والساحات وإضفاء منظر جمالي.
س: ما المقصود بـ عملية النتح؟
ج: هو خروج الماء على شكل بخار من أجزاء النبات المعرضة للهواء وخصوصا الأوراق
س: للأشجار الحرجية فوائد اقتصادية عدة، اذكرها أو بيّن الأهمية الاقتصادية للأشجار الحرجية
الإجابة:
- إنتاج الأخشاب التي تستخدم في صناعة الأثاث المنزلي والورق والفحم النباتي وحطب الوقود.
- إنتاج الثمار والبذور التي تستخدم في تغذية الانسان والحيوان وصناعة الأدوية.
- إنتاج الصمغ والمطاط والفلين التي تستخدم في صناعات متعددة.
- تشجيع السياحة عن طريق توفير الأماكن المناسبة لها.
تنبيه: إذا جاء السؤال: فيم تستخدم أخشاب أو ثمار الأشجار الحرجية؟ .. فالجواب في النقاط السابقة ⇑
س: بيّن مواعيد وأماكن زراعة غراس الأشجار الحرجية
الإجابة:
مواعيد الزراعة
بعد سقوط كمية كافية من الأمطار بحيث:
- تبدأ الزراعة في شهر كانون الثاني (1).
- وتستمر حتى منتصف شهر آذار (3).
- ولا بدّ أنْ تُجهز جور الزراعة في شهري تشرين الأول وتشرين الثاني (10 و 11) (قبل زراعة الأشجار).
أماكن الزراعة
في الأماكن التي لا تصلح لزراعة الأشجار المثمرة، مثل:
- الأراضي الصخرية والمنحدرة.
- التربية الفقيرة قليلة العمق.
تنبيه: مراعاة المحافظة على الغراس وريها بين الحين والآخر إذا لم تزرع مباشرة.
س: علل: تُزرع الأشجار الحرجية في فصل الشتاء (شهر كانون الثاني)
ج: وذلك بعد سقوط كمية كافية من مياه الأمطار.
س: علل: تُجهَّز الجور قبل زراعة الأشجار الحرجية بشهر على الأقل (قبل وقت الزراعة بمدة كافية).
ج: من أجل تعريضها لأشعة الشمس – وتشبّعها بالرطوبة.
س: بيّن طريقة تجهيز الجورة وزراعة غرسة شجرة حرجية:
الإجابة:
- مراعاة مسافات الزراعة بين الغراس بحيث تتراوح بين 2–8 أمتار وفق طبيعة نمو الأشجار.
- حفر الجورة بعمق ( 40 – 50 سم ) وقطر (40) – 50)، مع مراعاة وضع التراب العلوي الناتج عن الحفر على أحد جوانب الجورة والتراب السفلي على الجانب الآخر.
- وضع طبقة من التربة السطحية في قاع الجورة.
- قص الجذور النافذة من كيس الغرسة عند مستوى الثقوب بمقص التقليم.
- شق الكيس بالسكين ونزعه بعناية، ومن ثم وضع الغرسة كاملة مع الطوبارة بشكل قائم في منتصف الجورة.
- يردم التراب برفق حول الغرسة وتدريجيا حتى تمتلئ الجورة ثم يُرص بالقدمين.
- عمل حوض حول الغرسة، ثم ريّ الغرسة بالماء إذا كانت المنطقة قليلة الأمطار.
س: علل: يُرص التراب في الجورة عند زراعة الغراس.
ج: لملء الفراغات في الجورة – ولتثبيت الغرسة في موضعها
س: ما المقصود بـ الطوبارة؟
ج: هي التربة المحيطة بجذور الغرسة
س: وضّح أسباب ما يلي:
- يوضع التراب العلوي الناتج عن الحفر على أحد الجوانب، والتراب السفلي على الجانب الآخر. ⇐ ج: لأن التراب العلوي أكثر خصوبة من السفلي
- تنزع الغرسة برفق من الكيس أثناء نقلها للجورة. ⇐ ج: حتى تبقى الطوبارة سليمة
- عمل حوض حول الغرسة بعد ردم التراب وتثبيت الغرسة. ⇐ ج: لتجميع مياه الأمطار
س: متى تحتفل الأردن بيوم الشجرة؟ وكيف يكون الاحتفال؟
ج: في الخامس عشر من كانون الثاني من كل عام (15–1)، إذ تزرع الأشجار الحرجية في مواقع عديدة.