بطاقة الدرس:
- درس: الأحافير.
- ترتيبه: الثَّالِث من الوِحدة التاسعة «السلوك والتكيف».
- مادة: العلوم.
- الصف: السابع الأساسي.
- الفصل الدراسي: الثاني.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص – حل أسئلة.
- الدرس السابِق: التكيف والانقراض
توصل العلماء إلى الخصائص التركيبية والسلوكية للكائنات الحية المختلفة؛ عن طريق تشريحها ومراقبتها في بيئاتها، إلا أن معظم أنواع الكائنات الحية التي عاشت قبل ملايين السنين انقرضت نتيجة عدة عوامل.
س: ما هي الأحافير؟
وهي بقايا أو آثار محفوظة لكائنات حية عاشت قديمًا وماتت قبل ملايين السنين، مثل الأسنان أو الأصداف.
س: ماذا وجد العلماء؟ طبعات أقدام ديناصورات وأسنان حيوانات وبقايا نباتات في الصخور الرسوبية، يُعتقد أنها تكونت في رسوبيات رطبة تصلبت وبقيت محفوظة لملايين السنين.
وقد عثر على ماموث صوفي – وهو نوع منقرض من الفيلة – محفوظا في الجليد، وعلى نمر سيفي محفوظا في بركة نغط، وعلى حشرات محفوظة في صمغ نباتي تغرزه أشجار الصنوبر يُسمى الكهرمان.
س: ما هو التحفر؟
ج: هي العملية التي تؤدي إلى تكوّن الأحفورة ضمن شروط محددة.
س: ما هي شروط حدوث التحقر؟
ج: دفن الكائن الحي أو آثاره بعد موته مباشرة منعًا لتعرّضه للهواء أو المحلات، كما أن وجود أجزاء صلبة في جسم الكائن الحي يزيد من احتمالية حفظه.
س: ما هي أكثر أنواع التحفر انتشارا؟
ج: القوالب التي تتشكل نتيجة إذابة الماء للأجزاء الصلبة من الكائن الحي المدفونة في الطين أو الوحل الذي يتصلب بمرور الزمن، فلا يتبقى سوى تجاويف تصف الشكل الخارجي للكائن الحي.
س: ما هي البقايا المحفوظة؟
هي نوع من أنواع التحفر، وتتشكل نتيجة دفن الكائن الحي أو أجزاء منه بعد موته مباشرة في مادة تمنع وصول الهواء والمحللات إليه كالنفط أو الجليد.
س: ما هي الآثار؟
هي طبعات الأقدام ومسارات بعض الكائنات الحية نوعًا من التحفر، وتقدم وصفا لنشاط الكائن الحي وما يدل على وجوده.
س: ما هي الخصائص التي تعرف بها العلماء بالنسبة للأحافير؟
ج: على الخصائص تركيبية في أجسام الكائنات الحية، التي عاشت في العصور القديمة تتعلق بأشكالها وأحجامها، وخصائص سلوكية تتعلق بأنماط تغذيتها وطرائق حركتها، كما تمكنوا من وصف العلاقات بين هذه الكائنات الحية والبيئات المختلفة التي عاشت فيها.
س: ما هي أهمية الأحافير؟
ج: استنتج العلماء من دراستهم للأحافير تنوع مجموعات النباتات والحيوانات التي عاشت قديما باختلاف الزمان والمكان، واستدلوا على تمكّن جماعات حيوية مختلفة من التكاثر والبقاء نتيجة ملاءمة خصائص كل منها للبيئة التي عاشت فيها. فمثلا تمكنت عصافير جزر غالاباغوس من الاستمرار في حياتها خلال مئات السنين نتيجة ملاءمة شكل مناقيرها لنوع الغذاء المتوافر، كما تمكن العلماء من تقدير أعمار الصخور معتمدين على مبدأ تعاقب الأحافير والمضاهاة.
حل أسئلة درس الأحافير – ص 105
1. أفسر: لماذا توجد الأحافير غالبًا في الصخور الرسوبية دون النارية أو المتحولة؟
ج: لأن طريقة تكوين الصخور الرسوبية في البيئة، تسمح بالاحتفاظ بآثار وبقايا الكائنات الحية التي ماتت قبل ملايين السنين، أما طريقة تكوين الصخور النارية والمتحولة فلا تسمح ذلك؛ إذ إنها تحتاج إلى درجة مرتفعة من الحرارة تمنع الاحتفاظ بالأحافيير.
2. أصمم مخططا مفاهيميًا أوضح فيه أنواع التحفر.
ج:
3. أقارن بين القوالب والآثار، من حيث كيفية التحفر.
الإجابة:
- القوالب: تتشكل نتيجة إذابة الماء للأجزاء الصلبة من الكائن الحي المدفونة في الطين أو الوحل الذي يتصلب بمرور الزمن، فلا يتبقى سوى تجاويف تصف الشكل الخارجي للكائن الحي.
- الآثار: تكونت في رسوبيات رطبة تصلبت وبقيت محفوظة لملايين السنين، مثل طبعات الأقدام ومسارات بعض الكائنات الحية، التي تصف نشاط الكائن الحي وما يدل على وجوده.
4. أقترح سؤالا تكون إجابته: الماموث الصوفي.
ج: أعط مثالا على نوع منقرض من الفيلة وجد محفوظا في الجليد.
5. أتوقع أسماء (3) من الكائنات الحية، يمكن أن يتكون لها أحافير بعد ملايين السنين.
ج: الدببة القطبية، الأسماك، النمور.
6. التفكير الناقد: لماذا يصعب العثور على أحفورة أخطبوط؟
ج: لأن وجود أجزاء صلبة في جسم الكائن الحي، يزيد من احتمالية حفظه، والأخطبوط من الحيوانات اللافقارية.
⬛️ راجِع أيضًا درس: سلوك الحيوانات