جلوكوريل أقراص Glucoryl tablets / جليميبيرايد Glimepiride
تركيب جلوكوريل أقراص:
يحتوي كل قرص جلوكوريل 1 مجم على جليميبيرايد 1 مجم.
يحتوي كل قرص جلوكوريل 2 مجم على جليميبيرايد 2 مجم.
يحتوي كل قرص جلوكوريل 3 مجم على جليميبيرايد 3 مجم.
يحتوي كل قرص جلوكوريل 4 مجم على جليميبيرايد 4 مجم.
الخواص: جليميبيرايد مركب خافض لسكر الدم ينتمي إلى مجموعة السلفونيل يوريا، آلية العمل الأساسية للجليميبيرايد في خفض سكر الدم تعتمد على تنبيه إف5راز الأنسولين من خلال بيتا البنكرياسية، هذا التأثير يعتمد على تحسين استجابة هذه الخلايا لتأثير الجلوكوز الفسيولوجي ويحسن الجليميبيرايد تأثير الأنسولين على الأنسجة المحيطة لأخذ الجلوكوز. جرعة جليميبيرايد وحيدة تؤدي للحصول على سيطرة استقلابية جيدة لمدة 24 ساعة، يمكن إضافة مضاد السكري الفمي والمحتوي على المتفورمين أو الأنسولين لتحسين السيطرة الاستقلابية عندما لا تكفي الجرعة القصوى من الجليميبيرايد.
دواعي استعمال جلوكوريل
تخفيض سكر الدم في المرضى المصابين بداء السكري غير المعتمد على الأنسولين (النمط الثاني) والذين لا يمكن السيطرة على تركيز مستوى سكر الدم عندهم بواسطة الحمية والتمارين الرياضية وتخفيض الوزن، يمكن استخدام جلوكوريل مع مضادات السكري الفموية المحتوية على متفورمين أو مع الأنسولين.
الجرعة وطريقة استعمال جلوكوريل
الجرعة الأولية ومعايرة الجرعة: يتم أخذ 1 مجم جليميبيرايد، مرة واحدة في اليوم كجرعة إعتيادية في البداية، ويمكن زيادة الجرعة اليومية عند الضرورة ، أي زيادة يجب أن تعتمد على مراقبة منتظمة لسكر الدم ويجب أن يتم ذلك تدريجياً أي في فترات فاصلة ما بين الأسبوع إلى الأسبوعين وتطبق على خطوات كالتالي: 1 مجم – 2 مجم – 3 مجم – 4 مجم – 6 مجم وفي بعض الحالات الاستثنائية 8 مجم، معدل الجرعة لدى المرضى بداء السكري المسيطر عليه بشكل جيد: تبلغ الجرعة المعتادة من 1 – 4 مجم يومياً.
ويستفيد بعض المرضى من جرعات يومية تبلغ أكثر من مجم.
توزيع الجرعات:
يقرر الطبيب توقيت وتوزيع الجرعات مع الأخذ بعين الاعتبار نمط الحياة اليومية للمريض، عادة جرعة واحدة من جليميبيرايد تكون كافية، ويجب أن تؤخذ مباشرة قبل أي وجبة رئيسية، ومن الضروري جداً عدم ترك الوجبات بعد أخذ الجليميبيرايد.
تعديل ثانوي للجرعة: عند تحسن مراقبة داء السكري، تزداد الحساسية اتجاه الأنسولين، لذلك فقد تقل الحاجة إلى الجليميبيرايد بعد فترة من المعالجة ، ولتجنب نقص السكر في الدم يجب الأخذ بعين الاعتبار البدء في إنقاص أو إيقاف العلاج بجليميبيرايد في الوقت المناسب، كذلك تعديل الجرعة كلما تغير وزن المريض أو تغير نمط حياته أو لدى ظهور أية عوامل أخرى تسبب زيادة الاستعداد لارتفاع أو انخفاض سكر الدم.
مدة العلاج:
تكون المعالجة بجليميبيرايد عادة طويلة الأمد.
التبديل بين أدوية السكر الفموية الأخرى والجليميبيرايد: لا توجد علاقة دقيقة بين جرعة الجليميبيرايد والأدوية الأخرى الخافضة لسكر الدم، وعند التبديل من مثل هذه الأدوية إلى الجليميبيرايد فإن الجرعة اليومية في البداية تكون 1 مجم ويتم هذا حتى عندما يتم التغيير من الجرعة القصوى للدواء الخافض لسكر الدم المأخوذ عن طريق الفم، ويجب أن تكون أي زيادة في جرعة الجليميبيرايد متوافقة مع التعليمات المذكورة أعلاه في الجرعة الأولى ومعايرة الجرعة، ويجب الأخذ بعين الاعتبار خواص جلوكوريل الخافض لسكر الدم المستخدم سابقاً من حيث القوة ومدة الفعالية حتى لا يكون هناك آثار إضافية لخفض السكر مما يؤدي إلى زيادة احتمالية حدوث انخفاض سكر الدم.
الاستخدام بالإضافة للمتفورمين: يتم استخدام المتفورمين والجليميبيرايد معاً في حالة استخدام الجرعة القصوى لأحدهما وكانت غير كافية للسيطرة على مستوى السكر في الدم، في هذه الحالة تبقي جرعة جلوكوريل المستخدم مسبقاً كما هي ويبدأ باستخدام الآخر بأقل جرعة وتتم معايرنه حتى يتم الحصول على مستوى سكر الدم المطلوب ويجب أن تتم هذه المعايرة والإضافة تحت مراقبة طبية دقيقة.
الاستخدام بالإضافة للأنسولين: إذا كانت الجرعة القصوى للجليميبيرايد غير كافية للسيطرة على مستوى السكر في الدم، عندها يمكن إضافة الأنسولين بأقل جرعة مع نفس جرعة جليميبيرايد المستخدمة مسبقاً وتتم زيادة الجرعة بشكل تدريجي حتى يتم الحصول على مستوى سكر الدم المطلوب، ويجب أن تكون هذه الإضافة تحت مراقبة طبية دقيقة.
الاستخدام: يجب تناول أقراص جلوكوريل مع كمية كافية من السوائل وبدون مضغ.
موانع استعمال Glucoryl جلوكوريل
جليميبيرايد غير مناسب لمعالجة داء السكري المعتمد على الأنسولين “النمط الأول” الحمض الكيتوني السكري، الغيبوبة أو ما قبل الغيبوبة السكرية.
– يجب ألا يستعمل الجليميبيرايد لدى المرضى الذين يعانون من الحساسية للجليميبيرايد أو لأحد مركبات السلفونيل يوريا أو مركبات السلفون أميد.
– في مرضى القصور الكبدي أو الكلوي الشديد يستحب التحويل إلى الأنسولين حتى يتم التوصل إلى السيطرة الاستقلابية الجيدة.
الاستعمال أثناء الحمل والإرضاع:
– لتفادي خطر أذى الجنين يجب عدم أخذ الجليميبيرايد أثناء الحمل ومن الضروري التحول للأنسولين.
– عندما تخطط المريضة للحمل يجب إخبار الطبيب والتحويل إلى الأنسولين.
– إن إفراز الجليميبيرايد مع حليب الثدي قد يؤذي الطفل لذلك يجب عدم أخذ الجليميبيرايد من قبل المرضعات ومن الضروري التحويل إلى الأنسولين أو إيقاف الإرضاع.
التحذيرات والإحتياطات:
– للوصول إلى سيطرة مثلى لسكر الدم، فإن الحمية الصحية والرياضة الكافية والمنتظمة وإذا لزم الأمر تخفيض وزن الجسم كل ذلك له نفس أهمية التناول المنتظم للجليميبيرايد.
– العلمات السريرية لارتفاع سكر الدم هي زيادة مرات التبول، عطش شديد، جفاف الفم، جفاف الجلد.
قد تزداد في لاالأسابيع الأولى للمعالجة مخاطر انخفاض سكر الدم، وتتطلب مراقبة حريصة خاصة، والعوامل التي تؤدي إلى الانخفاض هي:
– عدم الرغبة أو عدم قدرة المريض على التعاون.
– سوء التغذية، وجبات غير منتظمة، أو ترك الوجبات.
– عدم التوازن بين الإجهاد الجسدي وتناول الكربوهيدرات.
– تغيير في الحمية.
– استهلاك الكحول، خصوصاً إذا كان مترافقاً مع الوجبات.
– قصور كلوي.
– اضطرابات معينة في نظام الغدد الصماء تؤثر على استقلاب الكربوهيدرات أو على النظام المضاد لتخفيض سكر الدم (مثلاً بعض الاضطرابات في وظيفة الغدة الدرقية والفص الأمامي الغدة النخامية أو قصور في قشرة الكظرية)
– يجب أن يخبر الطبيب عن هذه العوامل وعن حالات انخفاض السكر بالدم، حيث تحتاج إلى مراقبة دقيقة إذا وجدت مثل عوامل الخطورة هذه . ربما يكون ضرورياً تعديل الجرعة من الجليميبيرايد أو المعالجة بأكملها، يطبق هذا أيضاً فيما إذا حدث مرض جديد أو تغيير في نمط الحياة.
– أعراض نقص السكر في الدم وهي نفسها الأعراض الناتجة عن النظام المضاد لانخفاض السكر في الدم، وتكون خفيفة أو غائبة في الحالات التي يتطور فيها نقص السكر بشكل تدريجي في المرضى الكبار والمرضى الذين يعانون من أمراض في الجهاز العصبي أو الذين يتعاطون بشكل متلازم مثل مثبطات البيتا، كلونيدين، رزيربين، جوانيثيدين، وغيرها من المحاكيات الودية في معظم الحالات يمكن السيطرة على معالجة انخفاض السكر عن طريق تعاطي السكر بشكل جلوكوز، مكعبات السكر والأشربة المحلاة بالسكر، ويجب على مرضى داء السكري أن يحملوا معهم على الأقل 20 مجم من الجلوكوز لهذه الغاية (الأغذية والأشربة المحتوية على محليات صناعية مثل الأغذية والأشربة المستخدمة في الحمية تكون غير فعالة في معالجة نقص السكر) قد يحتاج مرضى نقص السكر إلى المساعدة من الآخرين لتجنب أية مضاعفات.
– من المعروف من مركبات السلفونيل يوريا أنه بالرغم من الإجراءات المعاكسة الأولية الناجحة فقد يتكرر نقص سكر الدم ولذلك فأنه من الضروري المراقبة المستمرة القريبة للمريض إضافة إلى ذلك يتطلب النقص الحاد لسكر الدم معالجة فورية ومتابعة من قبل الطبيب وفي بعض الحالات الإحالة إلى المستشفى.
– يجب على مرضى السكري إعلام أي طبيب عن مرضه والعلاجات السابقة في الحالات الطارئة (مثل الجراحة والحوادث، الاتهابات مع الحرارة)
قصور كبدي شديد، قد يكون هناك خلل في اليقظة والتفاعل نتيجة نقص أو ارتفاع السكر في الدم خاصة عند بداية أو تغيير العلاج أو عند عدم انتظام تعاطي الجليميبيرايد مما قد يؤدي إلى التأثير على القدرة على تشغيل الآلات والقيادة.
فرط الجرعة: فرط جرعة الجليميبيرايد قد يؤدي إلى نقص في سكر الدم بشكل خطير وقد يكون مهدد للحياة وقد يحتاج المريض للإدخال للمستشفى حتى لو كان كإجراء وقائي فرط الجرعة الكبير يعتبر حالة طارئة تحتاج إلى معالجة فورية وإدخال للمستشفى.
أما الحالات الخفيفة تناول عادة بتناول الكربوهيدرات عن طريق الفم قد يكون من الضروري تعديل الجرعة ومواعيد الوجبات ةالنشاط البدني وفي الحالات الأشد خطورة المصاحبة لهل الإغماء والتشنجات أو خلل عصبي قد تعالج بالجلوكاجون (عن طريق العضل أو تحت الجلد) أو سائل جلوكوز مركز (عن طريق الوريد) إذا كانت الكمية المتناولة تهدد الحياة يجب إزالتها (عن طريق غسيل المعدة أو الفحم النشط) ويجب الاستمرار بالمراقبة وبتعاطي الكربوهيدرات لأنه قد يرجع انخفاض السكر بعد الشفاء السريري الظاهري.
التداخلات الدوائية:
لتجنب أية تداخلات دوائية يجب إخبار الطبيب عن أية أدوية يتعاطاها المريض خلال المعالجة بجليميبيرايد حيث أنه قد يحدث تغيير في مستوى سكر الدم عند التوقف أو البدء باستخدام بعض الأدوية إعتماداً على الخبرة في استخدام الجليميبيرايد وغيرها من السلفونيل يوريا، التفاعلات التالية قد تحدث:
– زيادة الفعالية في إنقاص سكر الدم قد يحدث نقص في سكر الدم عند تعاطي أحد الأدوية التالية مثل: الأنسولين ومضادات السكري الفموية ومثبطات الإنزيم محوا الانجيوتنسين، رزيرين، جوانيثيدين، أفوسفاميد، مثبطات المونوامين أوكسيداز، ميكونازول، بارامينو سلسليك اسيد، بنتوكسفلين (الجرعات العالية عن طريق الحقن)، فينيل بيوتازون، أزابروبازون، فيبنيوتازون، بروبانسيد، كينولون، سلساليت، سلفينبيرازون، سلفوناميد، تتراسيكلين، تروفوسفاميد.
– إضعاف الفعالية في إنقاص سكر الدم مما يؤدي إلى زيادة سكر الدم عند تعاطي أحد هذه الأدوية: اسيتازولاأميد، باربيتيورات، كورتيكوستيرويد، ديازوأوكسيد، مدرات البول، أدرنالين، وغيرها من المحاكيات الودية، جلوكاجون، الملينات، نيكوتين، أسيد (جرعات عالية)، استروجين وبروجيسترون، فينوثيازين، فينيتون، ريفاميسين، هرمونات الغدة الدرقية، مضادات مستقبلات H وكلونيدين ورزيربين قد تؤدي إلى زيادة أو إنقاص التأثير الخافض لسكر الدم، مثبطات البيتا قد تؤدي إلى زيادة احتمال حدوث نقص السكر في الدم (نتيجة خلل في النظام المضاد لتخفيض السكر) تعاطي الكحول المزمن والحاد قد يؤدي إما إلى زيادة أو إنقاص في فعالية الجليميبيرايد في إنقاص سكر الدم بشكل غير متوقع ويمكن لمشتقات الكومارين أن تكون عاملاً مقوياً أو مضعفاً.
الآثار الغير مرغوبة
يجب إخبار الطبيب أو الصيدلي عند حدوث أي آثار جانبية عند استخدام الجليميبيرايد اعتماداً على الخبرة في استخدام الجليميبيرايد وغيره من السلفونيل يوريا، الآثار الجانبية الغير مرغوبة التالية قد تحدث.
نقص سكر الدم: قد يحدث نقص في سكر الدم وقد يستمر لفترة طويلة نظراً لأن الجليميبيرايد عامل خافض لسكر الدم، الآثار المحتملة لانخفاض السكر هي: صداع، جوع شدبد، غثيان، قئ، إعياء، أرق، مشاكل في النوم، قلق، عدائية، فقدان القدرة على التركيز، اكتئاب، مشاكل في الكلام، تشتت، مشاكل في الرؤية، رعشة، شلل خفيف، مشاكل في الإحساس، دوخة، عدم القدرة على ضبط النفس، هذيان، نعاس، فقدان الوعي لدرجة الإغماء، اتنفس ضحل، بطئ دقات القلب بالغضافة إلى الأعراض الناتجة عن النظام المضاد لتخفيض السكر مثل التعرق، قلق، ازدياد في عدد ضربات القلب، ارتفاع الضغط، خفقان، ذبحة صدرية، عدم انتظام دقات القلب.
تتشابه أعراض نقص السكر الشديد مع أعراض الجلطة وتختفي هذه الأعراض بمجرد تصحيح نقص السكر.
الرؤية: في بداية العلاج قد يكون هناك خلل في الرؤية وذلك لتغيير في مستوى سكر الدم.
الجهاز الهضمي: عادة الأعراض التي تحدث هي: غثيان، قئ، آلام في البطن وإسهال وفي حالات نادرة قد يكون هناك ارتفاع في مستوى أنزيمات الكبد. وفي حالات منعزلة حدث خلل في وظيفة الكبد والتهاب في الكبد مما أدى إلى فشل كلوي.
الدم: نادراً ما تحدث تغييرات خطيرة مثل: قلة الصفائح الدموية وفي حالات منعزلة قلة كرات الدم البيضاء، فقر الدم الانحلالى أو قلة كريات الدم الحمراء، ندرة المحببات وفقر الدم.
زمن ةالآثار غير المرغوبة: حكة وطفح جلدي أو داء الشرى، معظم الحالات تكون خفيفة ولكن قد تصبح أكثر خطورة وقد يصاحبها عدم القدرة على التنفس، انخفاض ضغط الدم، وقد تتطور إلى صدمة عند حدوث داء الشرى يجب إعلام الطبيب فوراً في حالات منعزلة قد يحدث انخفاض في مستوى الصوديوم، التهاب الأوعية الدموية.
حساسية الجلد للضوء:
نظراً لأن بعض هذه الآثار الجانبية قد تكون مهددة للحياة مثل نقص سكر الدم الشديد، بعض تغيرات الدم والتفاعلات الارجية والارجية الكاذبة الشديدة والفشل الكبدي، لذا من الضروري عند حدوث أي من هذه التفاعلات يشكل شديد أو مفاجئ إخبار الطبيب في الحال وعدم الاستمرار بتعاطي جلوكوريل.
التخزين: يحفظ في درجة حرارة أقل من 30 درجة مئوية. يجب عدم استخدام جلوكوريل بعد تاريخ الانتهاء.
العبوة:
جلوكوريل 1 مجم أقراص: علبة تحتوي على شريط من PVC/AL به 10 أقراص ومعه نشرة.
جلوكوريل 2 مجم أقراص: علبة تحتوي على شريط من PVC/AL به 10 أقراص ومعه نشرة.
جلوكوريل 3 مجم أقراص: علبة تحتوي على شريط من PVC/AL به 10 أقراص ومعه نشرة.
جلوكوريل 4 مجم أقراص: علبة تحتوي على شريط من PVC/AL به 10 أقراص ومعه نشرة.
إنتاج: شركة حكمه فارما ش . م . م مدينة السادس من أكتوبر مصر.