جلوكاجين هايبوكيت Glucagen Hypokit / جلوكاجون Glucagon
جلوكاجين هايبوكيت ١ مجم هو مسحوق ومذيب لمحلول الحقن.
المحتوى النوعي والكمي:
المادة الفعالة: جلوكاجون المصنع بواسطة تقنية الحمض النووي داخل فطر سكارومايسيس سيرفيزيا..
ويعد الجلوكاجون المصنع بواسطة تقنية الحمض النووي المؤتلف مماثلا لهرمون الجلوكاجون البشري.
– جلوكاجون 1 مجم (وحدة عالمية واحدة) في صورة مركب الهيدروكلوريد
تحتوي القنينة الواحدة على 1 مجم من الجلوكاجون، بما يعادل 1 مجم جلوكاجون/ مل بعد إعادة تركيبه.
للتعرف على باقي المكونات، يرجى الاطلاع على جزئية “الخواص الفارماكولوجية”.
الشكل الصيدلاني: مسحوق ومذيب لمحلول الحقن.
دواعي استعمال جلوكاجين هايبوكيت
دواعي الاستخدام العلاجي: يستخدم في علاج نوبات نقص السكر الشديدة بالدم، والتي قد تحدث أثناء تلقي مرضى السكري العلاج بالإنسولين.
دواعي الاستخدام التشخيصي: يستخدم في تثبيط حركة القناة الهضمية أثناء فحصها.
معلومات عن الجرعة وطريقة الاستحدام:
الاستخدام العلاجي: (نقص السكر الشديد بالدم).
الجرعة للمرضى البالغين: يعطى 1 مجم.
الجرعة للمرضى الأطفال:
يعطى 1 مجم (للأطفال الأكثر من 25 كجم أو الأكبر من 6-8 سنوات) (8 سنوات)، أو 0.5 مجم (للأطفال الأقل من 25 كجم أو الأصغر من 6-8 سنوات).
يعطى عن طريق الحقن تحت الجلد أو بالعضل. وعادة ما يستجيب المريض للدواء خلال 10 دقائق. وعند حدوث استجابة للعلاج، يتم إعطاء المريض بعض الكربوهيدرات عن طريق الفم لاستعادة جليكوجين الكبد وللوقاية من حدوث انتكاسة لنوبة نقص السكر بالدم. وإذا لم تحدث استجابة للعلاج خلال عشرة دقائق، ينبغي إعطاء المريض محلول جلوكوز بالوريد.
وينبغي استشارة الطبيب في علاج جميع نوبات نقص السكر الشديدة بالدم.
ويتوجب إعطاء الحقنة للمريض عن طريق شخص آخر.
الاستخدام التشخيصي (تثبيط حركة القناة الهضمية):
يجب أن يعطى الجلوكاجون بواسطة متخصصي الرعاية الطبية. ويبدأ مفعوله بعد حقنه بالوريد بجرعة 0.5 مجم خلال دقيقة واحدة، ويستمر تأثيره ما بين 5 إلى 20 دقيقة حسب العضو المراد فحصه. ويبدأ مفعوله بعد حقنه بالعضل بجرعة 1-2 مجم خلال 5-15 دقيقة، ويستمر إلى ما يقرب من 10-40 دقيقة حسب العضو.
وبعد الانتهاء من الإجراء التشخيصي، ينبغي إعطاء بعض الكربوهيدرات للمرضى الصائمين كيفما يتوافق مع طبيعة الإجراء التشخيصي المُستخدم.
وتتراوح الجرعة ما بين 0.2 إلى 2 مجم تبعا للتقنية التشخيصية المستخدمة وطريقة الحقن. وتبلغ الجرعة المعتادة لبسط عضلات المعدة وبصلة وقناة الإثنى عشر والأمعاء الدقيقة 0.2-0.5 مجم بالوريد أو 1 مجم بالعضل بينما تبلغ الجرعة المعتادة لبسط عضلات القولون 0.5-0.75 مجم بالوريد أو 1-2 بالعضل.
موانع الاستخدام: تفاعلات فرط الحساسية للجلوكاجون أو اللاكتوز.
ورم القواتم.
تحذيرات واحتياطات خاصة للاستخدام:
الاستخدام العلاجي:
للوقاية من حدوث انتكاسة لنوبة نقص السكر بالدم، ينبغي إعطاء المريض بعض الكربوهيدرات عن طريق الفم لاستعادة جليكوجين الكبد، وذلك إذا ما استجاب المريض للعلاج.
الاستخدام التشخيصي:
قد يشعر بعض المرضى الذين تلقوا الجلوكاجون خلال بعض الإجراءات التشخيصية بعدم الارتياح، وبخاصة إذا كانوا صائمين. كما تقرر حدوث غثيان ونقص للسكر بالدم، بجانب بعض التغيرات في ضغط الدم لدى هؤلاء المرضى. وعند الانتهاء من الإجراء التشخيصي، ينبغي إعطاء المرضى الصائمين بعض الكربوهيدرات عن طريق الفم كيفما يتوافق مع الإجراء التشخيصي المستخدم. وإذا ما استلزم الأمر استكمال الصيام بعد الفحص أو في حال نقص السكر الشديد بالدم، فقد يتطلب ذلك إعطاء المريض محلول جلوكوز بالوريد.
ويتفاعل الجلوكاجون بشكل مضاد للإنسولين، لذا، ينبغي توخي الحذر إذا ما أعطي علاج جلوكاجين للمرضى المصابين بالورم الجزيري. كما ينبغي توخي الحذر أيضا مع المرضى المصابين بالورم الجلوكاجوني.
وينبغي أيضا توخي الحذر عند استخدام عقار جلوكاجين خلال إجراءات التنظير الداخلي أو التصوير الإشعاعي لمرضى السكري أو كبار السن المصابين بأمراض قلبية.
ويجب ألا يعطى علاج جلوكاجين عن طريق التسريب الوريدي.
التفاعلات مع الادوية الأخرى وصور اخرى من التفاعل:
الإنسولين: يتفاعل بشكل مضاد للجلوكاجون.
إندوميثاسين: قد يفقد الجلوكاجون قدرته على رفع مستوى السكر بالدم أو قد يؤدي عكسيا إلى حدوث نقص للسكر بالدم.
وارفارين: قد يزيد الجلوكاجون من تأثير الوارفارين المضاد للتخثر.
ولم يلاحظ وجود أية تفاعلات أخرى لعلاج جلوكاجين مع العقاقير الأخرى من خلال استخدامه في الأغراض المتعارف عليها.
الحمل والإرضاع:
لا يعبر الجلوكاجون من خلال الحاجز المشيمي البشري. وقد تقرر استخدام الجلوكاجون بين النساء الحوامل المصابات بالسكري، ولم يلاحظ حدوث أية تأثيرات ضارة من حيث مسار الحمل وصحة الجنين أو حديث الولادة.
ويتم التخلص من الجلوكاجون من الدم بسرعة كبيرة، وبواسطة الكبد بشكل أساسي (حيث يبلغ زمن عمر النصف 3-6 دقائق)، لذا، فإن الكمية المفرزة منه في لبن الأم المرضعة بعد علاج نوبة نقص السكر الشديدة بالدم تكون ضئيلة للغاية. ونظرا لأن الجلوكاجون يتم تكسيره بالقناة الهضمية ولا يمكن امتصاصه في صورته الكاملة، فإنه لن يحدث أي تأثير أيضي على الطفل.
التأثير على القيادة واستخدام الماكينات: لم تجرى أية دراسات لبحث تأثير الدواء على القدرة على القيادة واستخدام الماكينات. إلا أنه قد تقرر في بعض الأحيان حدوث نقص للسكر بالدم بعد بعض الإجراءات التشخيصية، لذا، ينبغي تجنب قيادة السيارة حتى يتناول المريض وجبة تحتوي على الكربوهيدرات عن طريق الفم.
التأثيرات غير المرغوبة:
يذكر أدناه بعض التأثيرات غير المرغوبة المتعلقة بالعلاج بالجلوكاجون؛ والناتجة عن التجارب الإكلينيكية و/ أو المراقبة فيما بعد التسويق. ويشار إلى التأثيرات غير المرغوبة التي لم يلاحظ حدوثها خلال التجارب الإكلينيكية ولكنها لوحظت تلقائيا تحت عنوان “نادرة جدا”. ويعد حدوث التفاعلات العكسية للدواء خلال فترة ما بعد التسويق نادر جدا (≤ 1 10000). وبالرغم من ذلك، فإن خبرة استخدام الدواء خلال فترة ما / بعد التسويق معرضة لعدم إبلاغ المريض عن حدوث تأثيرات غير مرغوبة، لذا، فإن معدل الإبلاغ المذكور
ينبغي أن يفسر في ضوء ذلك. ويقدر عدد مرات تلقي العلاج بحوالي 46.9 مليون مرة خلال فترة 16 عاما.
اضطرابات الجهاز المناعي
نادرة جدا (≤ 1 10000): تفاعلات فرط الحساسية، بما في ذلك التفاعلات التأقية.
اضطرابات الجهاز الهضمي:
شائعة: غثيان.
غير شائعة: التقيؤ.
نادرة: ألم بالبطن.
الآثار الجانبية المذكورة بعد الاستخدام خلال الإجراءات التشخيصية:
اضطرابات الأيض والتغذية
غير شائعة: نقص السكر بالدم.
وقد يظهر بعد الإجراءات التشخيصية بصورة أكثر وضوحا بين المرضى الصائمين. يرجى الرجوع إلى جزئية “تحذيرات واحتياطات خاصة للاستخدام”.
نادرة جدا: غيبوبة ناتجة عن نقص السكر بالدم.
اضطرابات الجهاز القلبي الوعائي:
نادرة جدا: بطء النبض أو تسارعه أو انخفاض ضغط الدم أو ارتفاعه.
وقد تقرر حدوث تلك التأثيرات فقط عند استخدام عقار جلوكاجين خلال إجراءات التنظير الداخلي أو التصوير الإشعاعي.
الجرعة الزائدة: في حال تلقي جرعات أكبر من النطاق المتفق عليه، قد يحدث نقص لمستوى البوتاسيوم بالدم، لذا، يجب مراقبته وعلاجه إذا ما استلزم الأمر.
الخصائص الفارماكولوجية:
الخصائص الدوائية الديناميكية:
مجموعة المعالجة الدوائية: 01 H 04 AA.
يعد الجلوكاجون عامل لرفع السكر في الدم؛ تعمل على تحريك جليكوجين الكبد لإفرازه بالدم في صورة جلوكوز. ولن يُحدث الجلوكاجون أي تأثير حال نفاذ مخزون الكبد من الجليكوجين. ولهذا السبب، فإن الجلوكاجون قد لا يحدث أي تأثير لدى المرضى الصائمين لفترات طويلة أو هؤلاء الذين يعانون من قصور الغدة الكظرية أو نقص السكر المزمن بالدم أو نقص السكر الناتج عن تناول الكحوليات.
وبعكس الأدرينالين، فإن الجلوكاجون لا يؤثر على إنزيم فوسفوريلاز بالعضلات، لذا، فهو غير قادر على المساعدة في تحويل الكربوهيدرات من مخازن الجليكوجين الكبرى؛ والمتواجدة بالعضلات الهيكلية.
ويحفز الجلوكاجون إفراز مركبات الكاتيكولأمين، لذا، فإنه في حال الإصابة بورم القواتم، قد يتسبب الجلوكاجون في إنتاج الورم لكميات هائلة من مركبات الكاتيكولأمين، مما قد يتسبب في حدوث ارتفاع حاد بضغط الدم.
ويثبط الجلوكاجون من توتر وحركة العضلات الملساء بالقناة الهضمية.
معلومات أكثر عن Glucagen Hypokit جلوكاجين هايبوكيت
بيانات السلامة الدوائية فيما قبل الاستخدام الإكلينيكي: لم تسفر البيانات المتوفرة فيما قبل الاستخدام الإكلينيكي للدواء بين البشر عن ظهور أية مخاطر.
الخواص الفارماكولوجية
قائمة المكونات:
لاكتوز أحادي الهيدرات.
حمض الهيدروكلوريك (لضبط درجة الحموضة).
هيدروكسيد الصوديوم (لضبط درجة الحموضة).
ماء للحقن.
يحتوي المحلول المعاد تركيبه على جلوكاجون 1 مجم/ مل ولاكتوز أحادي الهيدرات 107 مجم/ مل.
الادوية غير المتوافقة: لا توجد عقاقير غير متوافقة مع الجلوكاجون.
احتياطات خاصة للتخزين:
لا يعرض للتجمد.
يجب التخلص من المنتج المعاد تركيبه إذا ما ظهرت به أية علامات لتكون ألياف (ظهوره لزجاَ) أو أية جسيمات غير قابلة للذوبان.
يحفظ في درجة حرارة أقل من 25 ° مئوية، ويحفظ بداخل العبوة الأصلية لوقايته من الضوء.
يجب استخدام المنتج المعاد تركيبه بعد التحضير مباشرة.
شكل ومحتويات العبوة:
عبوة المسحوق: تحتوي على قنينة مصنوعة من النوع الأول من الزجاج، ومطابقة لدستور الأدوية الأوروبية، ومغلقة بواسطة سدادة من البروموبيوتايل، ومغطاة بغطاء من الألومنيوم.
وتتوفر القنينة مع غطاء بلاستيكي مضاد للعبث؛ يزال قبل الاستخدام.
عبوة المذيب: محقنة سابقة التعبأة مصنوعة من النوع الأول من الزجاج، ومطابقة لدستور الأدوية الأوروبية، ولها غطاس (من مطاط البورموبيوتايل) وإبرة.
تم إنتاجه بواسطة: Novo Nordisk A/S Novo Alle DK-2880 Bagsvaerd, Denmark.