بطاقة الدرس:
- درس: تعاهد القرآن وفضل سورتي البقرة وآل عمران
- ترتيبه: الأول من الوحدة الأولى «الصلاة وقراءة القرآن».
- مادة: الحديث / الدراسات الإسلامية.
- الصف: الثاني المتوسط.
- الفصل الدراسي: الثاني.
- المدارس/المناهج: السعودية.
- الهدف: تلخيص وتوفير إجابات للأسئلة.
- الدرس السابق «والأخير في مقرر التوحيد»: الرقى
عن النواس بن سمعان الكلابي قال: سمعت النبي يقول: «يؤتى بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن صاحبهما».
وعن أبي موسى الأشعري –رضي الله عنه– عن النبي ﷺ قال: «تعاهدوا القرآن فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفصّياً من الإبل في عقلها».
س: من هو النواس بن سمعان؟
ج: هو الصحابي الجليل النواس بن سمعان الأنصاري، صحب النبي وكان حريصا على طلب العلم.
س: من هو أبو موسى الأشعري؟
ج: هو الصحابي الجليل عبد الله بن قيس الأشعري، دعا له الرسول ﷺ فقال: «اللهم اغفر لعبد الله ابن قيس ذنبه وأدخله يوم القيامة مدخلا كريما»، كان حسن الصوت بتلاوة القرآن، قال عنه الرسول ﷺ: «أعطي مزمارا من مزامير آل داود».
س: وضح معاني الكلمات الآتية؟
- تحاجان: تُدافعان.
- تعاهدوا: حافظوا على قراءته ولا تهجروه.
- تفصّياً: تفلتا وتخلصا.
- عقلها: جمع عقال، وهو الحبل الذي تربط به الإبل.
س: أذكر بعضاً من معاني الحديث؟
الإجابة:
- أهل القرآن من قرأه وعمل به.
- فضل قراءة القرآن، وبخاصة سورتي البقرة وآل عمران.
- أن سورة البقرة وآل عمران تدافعان عن صاحبهما يوم القيامة.
- الحث على حفظ القرآن وتلاوته.
س: ما التطبيقات السلوكية التي نتعلمها من الحديث؟
الإجابة:
- أكثر من تلاوة القرآن والاستماع إليه والعمل به لأكون من أهله.
- أجتهد في حفظ القرآن الكريم، وإتقان ما حفظته.
- أحفظ القرآن الكريم رجاء أن يشفع لي عند الله –عز وجل–.
⇐ درس مُقترح للمراجعة «من قِسم التوحيد»: التمائم
إجابات أسئلة التقويم
س: ما المراد بأهل القرآن؟
ج: أهل القرآن هم من قرأه وعمل به.
س: ما الفضل الوارد في سورتي البقرة وآل عمران؟
ج: سورتي البقرة وآل عمران تدافعان عن صاحبهما يوم القيامة.