بيتازون أقراص Betasone Tablet / بيتاميثازون Betamethasone
• التركيب: يحتوي كل قرص على:
– المادة الفعالة: بيتاميثازون 0.5 ملغم.
– المواد غير الفعالة: نشا الذرة، لاكتوز أحادي الهيدرات، واستيارات الماغنيسيوم.
• الخواص: إن بيتازون عبارة عن كورتيكوستيرويد مخلق قوي المفعول والذي يعمل بشكل أساسي كمضاد للإلتهبات ومثبط للمناعة.
كمضاد للإلتهاب، يعمل بيتازون على تقليل أو منع رد فعل الأنسجة تجاه حدوث الإلتهاب، وبالتالي التقليل من تطور أعراض الإلتهاب، دون التأثير على المُسبب الرئيسي للإلتهاب.
إن آلية تثبيط المناعة ليست مفهومة بصورة تامة ولكن قد تتضمن الوقاية من تفاعلات المناعة (التحسس المتأخر) داخل الخلية، وكذلك التفاعلات الأكثر خصوصية التي تؤثر على رد الفعل المناعي.
بعد تناوله عن طريق الفم، يصل بيتازون إلى ذروة مفعوله خلال ساعة واحدة إلى ساعتين، كما أنه يرتبط بالبروتين بنسبة عالية، وعمر النصف له في البلازما 3- 5 ساعات.
دواعي استعمال بيتازون:
يوصى الإستعمال بيتازون في الحالات التالية:
– الحالات الحادة أو المتفاقمة من الإضطرابات الروماتيزمية مثل إلتهاب المفاصل الروماتيزمي، وإلتهاب المفاصل لدى الأطفال، وإلتهاب عظام المفاصل الذي يلي حدوث إصابات، وإلتهاب الغشاء الزليلي المصاحب لإلتهاب عظام المفاصل، وإلتهاب الفقار القسطي، وإلتهاب المفاصل الصدافي، وإلتهاب المفاصل النقرسي الحاد، وداء الترسب الحاد لبايروفوسفات الكالسيوم، والحمى الروماتيزمية.
– الحالات الحادة أو المتفاقمة من الإضطرابات غير الروماتيزمية مثل إلتهاب الكيس الزلالي الحاد أو شبه الحاد، وإلتهاب فوق اللقمة، وإلتهاب غمد الوتر الحاد غير المحدد.
– أمراض الكولاجين مثل أمراض النسيج الضام المختلفة (ما عدا التصلب العام)، وإلتهاب القلب الروماتيزمي الحاد، والإلتهاب العضلي المتعدد، وإلتهاب الشرايين المتعدد العجزي، الإلتهاب المرتد لجملة الغضاريف، وإلتهاب وعائي، وذأب إحمراري قرصي جهازي.
– أمراض الحساسية مثل حمى القش الشديدة، وإعتلال المصل، والشرى، ووذمة وعائية، ولسعات النحل، وتفاعلات الحساسية الناتجة عن بعض الأدوية.
– الأمراض الجلدية مثل الفقاع والحمامي المتشكلة الشديدة، وإلتهاب الجلد التآتبي، وإلتهاب الجلد التماسي، وإلتهاب الجلد التقشري، وإلتهاب الجلد العقبولي الفقاعي، والإلتهاب الجلدي الدهني الشديد، وداء جلدي إلتهابي شديد، وفطار فطراني، وصدفية شديدة، وإكزيما شديدة، وشبيه اللحم الجلدي الموضعي، وإلتهاب الغدة الدرقية غير القيحي.
– علاج تقرحات الفم التي لا تستجيب للعلاج الموضعي مثل إلتهاب اللثة المتقشر، والإلتهابات التي تلي إجراء عمليات الأسنان، والتقرحات الفموية المصاحبة للإضطرابات التي تستجيب للعلاج بالكورتيكوستيرويد، وإلتهاب الفم القلاعي المرتد، والبوليب الأنفي، وعلاج الإلتهاب والحمى في حالة إلتهاب التأمور.
– الإضطرابات التنفسية مثل الربو القصبي، والبريليوسية، ومتلازمة لوفلر، وذات الرئة الإستنشاقي، واللحمانية المصحوبة بأعراض، والسُل الرئوي المداهم أو المنتشر (كعلاج مساعد)، وإلتهاب القصبات الربوي الحاد أو المزمن، والإمفزيما الرئوية، والتليف الرئوي مجهول السبب، وحالة الربو المستمرة.
– حالات إلتهاب أو حساسية العين الشديدة الحادة أو المزمنة مثل إلتهاب الشبكية والمشيمية، وإلتهاب المشيمية الخلفي المنتشر، وإلتهاب الملتحمة التحسسي الذي لا يُمكن السيطرة عليه بالأدوية الموضعية، العقبولية المنطقية العينية، وإلتهاب قطعة العين الأمامية، وإلتهاب القزحية والجسم الهدبي، وإلتهاب القزحية، وإلتهاب القرنية غير المصاحب للعقبولة البسيطة أو العدوى الفطرية، وإلتهاب العصب البصري، والرمد السمبثاوي، والتقرحات التحسسية لحافة القرنية، وإلتهاب العنبية الخلفي المنتشر، وإلتهاب العصب خلف المُقلة.
– العلاج الإحلالي في حالة عدم كفاءة قشرة الغدة الكظرية الأولى أو الثانوي، وفرط تنسج الغدة الكظرية الخلقي، واللحمانية.
– إضطرابات الجهاز الهضمي مثل إلتهاب القولون التقرحي، وداء كرون، وإسهال البلاد الحارة العصي.
– إضطرابات الدم مثل فقر الدم الإنحلالي (مرض ذاتي المناعة)، وفقر الدم ناقص التنسج الخلقي، وفقر الدم بالكريات الحمراء، ونقص الصفائح الدموية الثانوي، وبرفرية نقص الصفائح الدموية مجهول السبب، والإنحلال الدموي.
– كعلاج للأورام مرافق لعلاج مناسب مخصص مضاد للأورام وذلك كرعاية تخفيفية. هذا يتضمن فقر الدم بالخلايا اللمفاوية الحاد أو المزمن، والأورام اللمفاوية بسبب داء هودجكن أو غير هودجكن، وسرطان الثدي، وسرطان البروستاتا، وورم نخاع العظام المتعد، والمتلازمة الكُلوية. يُستعمل أيضاً كعلاج مساعد في أورام الدماغ الأولية وفي الحمى بسبب الأورام الخبيثة.
– الأمراض العصبية مثل إلتهاب السحايا التدرني (كعلاج مساعد) والوهن العضلي الوبيل.
– إستعمالات أخرى مثل تثبيط المناعة في حال زراعة الأعضاء، وكذلك داء الترايخينيا المصحوب بأعراض عصبية أو قلبية.
• الجرعة:
تعتمد الجرعة على المرض من حيث الشدة ومدى الإستجابة الإكلينيكية للعلاج. عادة ما يتم تناوله بجرعات مُقسمة، وفيما يلي الأنظمة العلاجية المقترحة.
– الكبار:
العلاج قصير الأمد: 2- 3 ملغم يومياً في الأيام القليلة الأولى، يليها تقليل الجرعة اليومية بمقدار 0.25 أو 0.5 ملغم كل 2- 5 أيام، إعتماداً على رد الفعل.
– إلتهاب المفاصل الروماتيزمي: 0.5 ملغم- 2 ملغم يومياً. للعلاج الداعم، تؤخذ أقل جرعة فعالة.
في معظم الحالات الأخرى: 1.5- 5 ملغم يومياً لمدة 1- 3 أسابيع، ثم يتم تقليلها إلى أقل جرعة فعالة. قد يتم اللجوء إلى جرعات أكبر لأمراض النسيج الضام المختلطة ولإلتهاب القولون التقرحي.
– الأطفال: من الممكن اللجوء إلى جزء من جرعة الكبار (مثلاً 75% لسن 12 سنة، 50% لسن 7 سنوات، 25% لسن سنة واحدة)، وهذا يعتمد على وزن الجسم.
• إذا سهوت عن أخذ جرعة:
• إذا كان جدول جرعاتك:
• جرعة واحدة يوماً بعد يوم:
– يجب أخذها في أسرع وقت ممكن.
– إذا لم تتذكرها إلا متأخراً، إنتظر وتناولها في صباح اليوم التالي.
– أترك يوماً ثم إبدأ بجدول جرعاتك المنتظم مرة أخرى.
• جرعة واحدة يوماً:
– يجب أخذها في أسرع وقت ممكن.
– إذا لم تتذكرها إلا في اليوم التالي، فيُستحسن الإستمرار في جدول الجرعات دون أخذ تلك الجرعة.
– يجب عدم أخذ جرعتين في آن واحد.
• عدة جرعات في اليوم:
– يجب أخذها في أسرع وقت ممكن.
– إذا لم تتذكرها إلا حين يحين موعد الجرعة التالية، تناول الجرعتين سوياً.
نواهي استخدام بيتازون:
يجب عدم إستعمال هذا المستحضر من قبل أي شخص يُعاني من الحساسية لبيتاميثازون أو لأي مادة أخرى من المكونات.
يجب عدم إستعماله من قبل المرضى الذين يُعانون من عدوى جهازية، إلا إذا تم اللجوء إلى علاج محدد مضاد للعدوى.
في حالة هؤلاء الذين يتناولون جرعات مثبطة للمناعة من الكورتيكوستيرويدات، حيث يكون رد فعل الأجسام المضادة في المصل ضئيلاً جداً، حينئذ من المفضل تجنب اللقاحات ذات الفيروسات الحية.
• إحتياطات:
عند علاج الإضطرابات الفموية، يجب التأكد من عدم وجود آفة عقبولية قبل البدء بالعلاج بالجلوكوكورتيكويد.
قد يحدث ضمور في قشرة الغدة الكظرية خلال فترة العلاج طويل الأمد، لذلك فإن إيقاف الدواء للمرضى الذين تناولوا أكثر من 1 ملغم لفترة أطول من 3 أسابيع يجب ألا يكون مقارباً. خلال فترة الإيقاف التدريجي، فقد تكون هنالك حاجة للتقييم الإكلينيكي لنشاط المرض. إذا كان عودة المرض كما كان سابقاً بعيدة الإحتمال. ولكن كان هنالك شك في إحتمال حدوث تثبيط للغدة الكظرية، فإنه من الممكن حينئذ إنقاص الجرعة سريعاً إلى أن تصل إلى 1 ملغم، بعد ذلك يجب أن يكون إنقاص الجرعة أبطأ لإفساح المجال للمحور الهيبوثلامي النخامي الكظري للعودة إلى وظيفته بشكل طبيعي.
كما هو الحال مع باقي الكورتيكوستيرويدات، يجب أن يُستعمل بيتاميثازون بحذر شديد في حال وجود عدوى بالمثل، إن المرضى الذين يتناولون بيتاميثازون يكونون أكثر عرضة للإصابة بعدوى. قد يكون الأطفال والمراهقين أكثر عرضة لحدوث التأثيرات الجانبية، خاصة إعاقة النمو والتي قد تكون غير مرتدة. إن المسنين أيضاً قد يكونون معرضين لإحتمال أكبر لحدوث تأثيرات جانبية معينة، مما يستوجب مراقبتهم عن كثب خاصة في الفترات العلاجية الطويلة.
إن التقييم المتكرر مطلوب إذا كان المريض يُعاني في السابق من السُل أو هنالك تغيرات في نتائج الأشعة السينية، أو إذا كان المريض يُعاني من إرتفاع ضغط الدم أو إحتشاء عضلة القلب حديثاً، أو قصور القلب الإحتقاني، أو قصور الكبد، أو خلل وظائف الكُلى، أو داء السكري خاصة إذا كان هنالك تاريخ عائلي للإصابة به، أو إضطرابات عاطفية شديدة خاصة إذا كان هنالك تاريخ مُسبق للإصابة بالذهان نتيجة لإستعمال الستيرويدات، أو تثقب القرنية، أو الصرع، أو القرحة الهضمية، أو نقص إفراز الغدة الدرقية. أو سبق له الإصابة بإعتلال عضلي ستيرويدي.
إن التقييم المتكرر مطلوب أيضاً للمرضى الذين يُعانون من هشاشة العظام، وكذلك للنساء في مرحلة ما بعد إنقطاع الطمث واللواتي يكن أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام.
• الحمل: كما هو الحال مع باقي الأدوية، يجب وصف بيتاميثازون فقط إذا كانت الفوائد المرجوة للأم والطفل تفوق المخاطر المحتملة كما في حالة الربو. إن خطورة إعاقة النمو داخل الرحم قد تظهر عند العلاج الطويل والمتكرر، للنساء الحوامل اللواتي يتعالجن بالكورتيكوستيرويدات، فإن وجود غطاء كورتيكوستيرويدي (تناول كورتيكوستيرويد) مطلوب أثناء الوضع. إن المريضات اللواتي يُعانين من إحتباس السوائل يجب مراقبتهن عن كثب.
إن إعطاء البيتاميثازون جهازياً قد ينتج عنه تثبيط مؤقت في معايير معدل ضربات قلب الجنين وكذلك في نشاطه الحيوي، والتي يتم اللجوء إليها بشكل كبير لتقييم سلامة الجنين.
• الرضاعة: قد تعبر الكورتيكوستيرويدات خلال حليب الثدي، على الرغم من عدم توفر أية مُعطيات حول البيتاميثازون. إن الرُضع الذين تتناول أمهاتهم جرعات عالية من الكورتيكوستيرويدات الجهازية لفترات طويلة قد يُصابون بدرجة معينة من تثبيط الغدة الكظرية.
• التأثيرات الجانبية:
من الممكن تقليل التأثيرات الجانبية باللجوء إلى أقل جرعات فعالة في أقصر مدة ممكنة. أحياناً تم تسجيل التالي:
– التأثيرات على الجهاز الهضمي وتتضمن سوء الهضم، وقرحة هضمية مع إحتمال حدوث تثقب، وإنتفاخ البطن، وإلتهاب البنكرياس الحاد، وقرحة المريء، وعدوى الكانديدا.
– التأثيرات الهيكلية العضلية وتتضمن إعتلال العضلات القريب، وهشاشة العظام، وكسور العظام الطويلة وفقرات العمود الفقري، وتنخر العظام غير الوعائي، وتمزق الأوتار.
– التأثيرات على الغدد الصماء وتتضمن تثبيط الغدة الكظرية، وعدم إنتظام الطمث، وإنقطاع الطمث، والشعرانية، وزيادة الوزن، والتوازن السلبي للكالسيوم والنيتروجين، وزيادة الشهية.
إن الجرعات العالية قد تُسبب متلازمة كوشنج، والتي يُصاحبها وجه قمري، وخطوط، وحب الشباب. إن هذه المتلازمة تزول عادة عند إيقاف العلاج، ولكن هذا الإيقاف يجب أن يكون تدريجياً دائماً لتجنب أعراض عدم الكفاءة الحادة للغدة الكظرية.
– التأثيرات النفسية العصبية وتتضمن الشعور بالنشوة، والإدمان النفسي، والإكتئاب، والأرق، وإزدياد الضغط داخل الجمجمة مصحوباً بودمة الحليمة البصرية لدى الأطفال (عادة بعد الإيقاف)، وذهان مع تحفيز حدوث الفصام، وتحفيز حدوث الصرع.
– التأثيرات البصرية وتتضمن جلوكوما، ووذمة الحليمة البصرية، والساد تحت المحفظة الخلفي، وترقق القرنية أو الصلبة، وتفاقم المرض الفيروسي أو الفطري الذي يُصيب العين.
– تأثيرات جانبية أخرى وتتضمن زيادة الحساسية للعدوى وزيادة شدتها، وخلل في إلتئام الجروح، وضمور الجلد، وكدمات، وخطوط، وتوسع الشعيرات الدموية، وحب الشباب، وتمزق عضلة القلب الذي يلي الإصابة الحديثة بإحتشاء عضلة القلب، وإضطرابات السوائل والإليكتروليتات، وكثرة الكريات البيض، وتفاعلات الحساسية (ومن ضمنها الإستهداف)، وإنسداد تجلطي، وغثيان، ووهن، وفواق.
• الجرعة الزائدة: إن تناول جرعة زائدة دفعة واحدة، حتى وإن كانت الجرعة عالية جداً، نادراً ما تُسبب مشكلة إكلينيكية، كما أنها من المحتمل ألا تحتاج إلى علاج، كما لا تحتاج إلى إنقاص تدريجي كما يحدث عند الحاجة إلى إيقاف الجرعة لدى المرضى الذين إستمروا على العلاج لفترة زمنية طويلة. إذا إستدعت الحاجة، يجب اللجوء إلى العلاج العام للأعراض مصحوباً بعلاج داعم.
• التفاعلات الدوائية:
من المتوقع زيادة إحتمال حدوث نقص البوتاسيوم في الدم عند تزامن إستعمال البيتاميثازون مع أسيتازولامايد، وكاربنوكسولون، والجلايكوسيدات القلبية، ومدرات البول التي تؤثر على عروة هنلي، ومدرات البول من مجموعة الثيازايد والمجموعة المشابهة للثيازايد (تُعاكس كذلك التأثيرات المدرة للبول لمدرات البول)، والثيوفيلين، والأمفوترسين (تجنب تزامن الإستعمال إلا إذا كانت هنالك حاجة للأمفوترسين ليُسيطر على التفاعلات)، والجرعات العالية من الأدوية التي تعمل على مستقبلات بيتا المحاكية للسمبثاوي.
عند تزامن التناول مع بيتاميثازون، فإن ذلك قد يُعاكس تأثير الأدوية المضادة لداء السكري الخافض للسكر في الدم، كما أنه قد يُعاكس أيضاً تأثير بعض الأدوية الأخرى الخافض لضغط الدم والتي تشمل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، والغالقات العصبية الأدرينالية، وغالقات مستقبلات أنجيوتنسين- 2، وغالقات مستقبلات بيتا، وغالقات قنوات الكالسيوم، وكلونيدين، وديازوكسايد، وهيدرالازين، ومثيل دوبا، ومينوكسيديل، ومينوكسيدين، نترات، ونيتروبروسيد. إن أيض البيتاميثازون قد يتسارع مؤدياً إلى نقص فعاليته عند تزامن تناوله مع أمينوجلوتيتيمايد، وباربتيورات، وكاربامازيبين، وفنيتوين، وبريميدون، وريفامايسين، إلا أنه، من المحتمل أنه قد يُثبط أيض بيتاميثازون عند تزامن تناوله مع إريثرومايسين أو كيتوكونازول. إن زيادة إحتمال حدوث نزيف الجهاز الهضمي والتقرح يكون متوقعاً عند تزامن تناول بيتاميثازون مع مضادات الإلتهاب غير الستيرويدية أو مع الأسبرين، كما أن البيتاميثازون قد يُقلل من تركيز الأسبرين والساليسالات الأخرى في البلازما.
إن تركيز البيتاميثازون في البلازما قد يزداد بإستعمال ريتونافير أو أقراص منع الحمل المحتوية على الإستروجينات. قد يُثبط البيتاميثازون التأثير المحفز للنمو لسوماتروبين.
إن تناول جرعات عالية من البيتاميثازون قد يؤدي إلى خلل في الإستجابة المناعية للقاحات، لذلك يجب تجنب تزامن الإستعمال مع اللقاحات المحتوية على فيروسات حية.
إن زيادة إحتمال حدوث تسمم في الدم يكون متوقعاً عند تزامن الإستعمال مع ميثوتركسات. إذا تم تناول مفيبريستون خلال فترة العلاج بالبيتاميثازون، فإن تأثير بيتاميثازون قد ينخفض لمدة 3- 4 أيام بعد إستعمال مفيبريستون.
إن بيتاميثازون قد يعمل إما على تحسين (بجرعات عالية) أو تقليل التأثير المضاد للتجلط للكومارين.
معلومات إضافية عن Betasone بيتازون
• العبوات: بيتازون أقراص: عبوة تحتوي على 20 قرصاً.
• الحفظ: يُحفظ في درجة حرارة الغرفة بحيث لا تتعدى 25 درجة مئوية، في مكان جاف.
• إنتاج: (جلفار) الخليج للصناعات الدوائية، رأس الخيمة، والأمارات العربية المتحدة.