وفي هذه الصَّفحة نجد المفيد القوي. فهنا امتحان وحدة «من الخطب الملكية» لطلاب الصف الحادي عشر بالمدارس الأردنية. ليس هذا فحسب، وانما أدرجنا مع كل سؤال إجابته؛ ليكوّن الطالب قاعدة معلومات عريضة ومفيدة.
السؤال الأول: حدد رَمْزِ الإِجَابَة الصَّحِيحَة فِيمَا يَأْتِي:
1– من الأسباب التي دَفَعَتِ جَلالَتهُ لإلقاء هذا الخِطَاب فِي الْأُمَمِ المُتَّحدة:
- أ– تغيير لَهجَة الخِطاب
- ب– لأنَّ التسامح لا يَقبَل التَّطرُّف
- ج– صناعة مستقبل ترِيدُه الشَّعُوب.
- د– العودة للرُّوح المُشتَركَة بين الأديان.
2– الفنّ الأدبي الذي يَنتَمِي إِليهِ هَذا الدَّرس في الوحدة التَّاسِعة هو:
- أ– المقالة السياسية.
- ب– الخطبة.
- ج– الاستدعاء.
3– أشارَ جَلالته لما يحدّد كيفية العيش والتفاعل بينَ شُعُوبِ العَالَم وهو :
- أ– كشف الزيف.
- ب– التسامح.
- د– المقالة الرسمية.
- ج– صوت الاعتدال.
- د– التواصل.
4– مِن دَواعِي شُعور الأردن بالفخر أثناء عمله معَ الْأُمَمِ المُتَّحِدة:
- أ– إطلاق مُبَادَرات تُبرز أهميَّة التّسامح والحِوَار عَالمِيًّا.
- ب– اقتراحُ جَلالَتِهِ لِسَبع خطوات هامة.
- ج– لأن جلالته يُحِبُّ اللَّهَ وَالنَّاسَ جميعًا.
- د– لأنَّ الجَوامِعَ بينَنا أكثر من الفَوَارق.
5– من الصفات التي أسبَعَها جَلالته على نفسِه:
- أ– أَب.
- ب– حَاكِم.
- ج– إنسَانٍ مُحِبُّ اللَّه.
- د– جَمِيعَ مَا ذُكِرَ.
6– المصدر الذي تَستَمدُّ الأُمم المتحدة قُوَّتَها مِنه حَسب قول جَلَالَتِهِ:
- أ– إنترنت الإنسانية.
- ب– القيم والرَّوابِط المُشتركة.
- ج– رفض التطرف.
- د– وسائل التواصل الاجتماعي.
7– من دَوَافِع المُتَطَرِفِين حَولَ العَالَم:
- أ– نشر الفساد في الأرض.
- ب عدم كشف زيفهم وَخدَاعهم.
- ج– شَهوَة السلطة.
- د– أ + ج.
8– ما يُشكّلُه مَفهوم ” إنترنت الإنسانية” :
- أ– تحديد طريقة العيش والتَّفاعل في الأعمال والمجتمعات.
- ب– الاتصال بين أجهزة الكمبيوتر
- ج– الربط بين جوانب عديدة في الحياة
- د– التواصل الكبير الذي يُوحدُ الضَّمائر.
9– مِفْتَاح النَّجَاحِ كما يَرَى جَلالة الملك هو :
- أ– الرحمة.
- ب– التّواصل.
- ج– المُسَاوَاة.
- د– جميع ما ذكر.
10– الموقفُ الصَّرِيحُ والعلني الذي دَعَا جَلالتُه لاتِّخَاذِه مِن كُلِّ قَادَةِ الدُّوَلِ وَالْأَديَانِ:
- أ– حِمَايَةُ دِينِنَا وَقِيَمِهِ النَّبِيلِةِ.
- ب– مُناهَضَةُ اللامبالاة لَدَى أَصْحَابِ الفِكْرِ المُعتدل.
- ج– زراعةُ الاعتدال ونقائه في عُقُول الشباب التعليمية.
- د– تعزيز التعايش وإشراك الجَمِيع.
11– الجَدْرُ اللغوي لكلمة” الاتصال “:
- أ– تصل.
- ب– صال.
- ج– صول.
- د– وصل.
12– يَرَى جَلالة المَلِك وِصاية الهاشميين عَلى مُقدّسات القُدسِ الإسلامية والمسيحية:
- أ– تشريفا.
- ب– رفضًا للتَّهديدات الواقعة عليها.
- ج– حفاظا على هويتها العربية الأصيلة.
- د– وَاجِبًا مُقدَّسًا.
السؤال الثاني: هات من النَّصِ مُرادِفا لِمَا يَأْتِي:
- أ– المطلوبة: المنشودة.
- ب – تَحقِيق وتَمَثَّل: تجسيد.
- ج– السيطرة على شيء بشكل جائر: تحتكر.
السؤال الثالث: وَضّح الصور والتشبيهات الفنيّة الآتية.
- أ– التَّطرُّف الذي يَنمُو على حالة اللامبالاة: شبه التَّطرف نَباتًا سيئًا أو ضارًا ينمو، وشبه اللامبالاة أرضًا يَنمو عليها التطرف.
- ب– العصابات الخارجة عن الإسلام …. لا تُمَثْلُ سِوَى قَطرَةٍ من مُحيطِ الصَّالِحِينَ مِنَّا: شبَّه العِصَابات قطرةَ ماءٍ صَغيرة، وشبه الصالحين بمحيط مائِي ضَخم.
- ج– مِن وَاجِبنا صِناعَة المُستَقبل الذي تُريدُه شُعوبنا: شبَّه جَلالته المُستَقبَل مادةً أو مُنْتَجًا تَحتَاجُه الشُّعُوبِ يَجِبُ عَلَينا صَنَاعَتُه.
السؤال الرابع: اذكُر ثلاثًا مِنَ السَّمات والخصائص الفنية للموضوع الذي بين يديكَ مِنَ الوحدة التاسعة:
- 1– تقسيم الأفكار وتنظيمها.
- 2– التدرج في عرضها.
- 3– دعم الأفكار بالأدلة والبراهين.
السؤال الخامس:
أ– تُعَدُّ مَدينَةُ القُدس أكثرَ تَجسِيدًا للاحتِرَامِ وَالتَّعَايُشِ، عَلَّلٍ ذَلِكَ.
ج: حَيثُ الوصاية الهاشمية على المُقدَّسَات الإسلاميّة والمسيحية وَاجِبٌ مُقدَّس.
ب– مَا هُو المُحسِنُ البَدِيعِيّ الظَّاهِرِ بَينَ: ( الرُّوْحُ ، الرَّوْحُ)؟
ج: جناس ناقص.
ج– مَا دَلالةُ الوَصْفِ فيقول جَلالته الآتي:
1– العِصَابَات الخَارِجَة عنِ الإِسلام …. لا تُمَثَّل سِوَى قَطْرَة في مُحِيط الصَّالحين مِنَّا؟
ج: دلالة على أنَّ الصالحين من المسلمين هم الغَالبية العظمى، والعِصابات المتطرفة شرذمة قليلة لا تُمَثْلنا.
2– لَكِنَّ قَطرَةً مِنَ السِّمِّ كَهَذِهِ تُسَمِّمُ بِئرًا بِأَكمَلِها؟
ج: دلالة على خُطورة هؤلاء المُتطرفين عَلى الأُمَّة الإسلامية جَميعها رَغْم قِلَّتِهم.
السؤال السادس:
1– أعرب الكلمات الملونة إعرابًا تامًا.
أ– قَالَ تَعَالَى: “وَوَصَّى بها إبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعقُوبُ”:
ج: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، وهو ممنوع من الصرف.
ب– أَهدَيْتُ أُمِّي ورُودًا حَمْرَاء:
ج: حمراء نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو ممنوع من الصرف
ج– فَرَجَعَ مُوسَى إلى قومه غَضِبَان أَسَفًا:
ج: غضبان حال منصوب وعلامة نصبة الفتحة الظاهرة، وهو ممنوع من الصرف.
د– لفلسطين مَحَبَّةٌ ودَعوَةٌ صَادِقةً بالسّلام:
ج: اسم مجرور وعلامة جره الفتحة الظاهرة، عوضًا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
هـ– قَبيلةُ مُضَرٍ وَاحِدَةٌ مِنْ أَشْهَر قَبَائِلَ العَرَبِ:
ج: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة عوضًا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
و– استَزْرَعنا صَحراء بـ أكثر مِن مَحصُولِ، أَفَلَا تَزرَعُون السُّهُول؟:
ج: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو ممنوع من الصرف. (أكثر): اسم مجرور وعلامة جره الفتحة عوضا عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
2– فرّق بين الاسم الذي صُرِفَ من الاسم الممنوع من الصرف في الجمل الآتية:
أ– بالدنانير القليلةِ نَصْنَعُ الكَثِير إِذا اقْتَصَدْنا.
ج: (الدنانير): صُرِفَ لتعريفة بـ أل التعريف.
ب– أفضَلُ الصَّدَقَة تلك التي تَحْرُجُ بِالخَفَاءِ.
ج: (أفضل): صُرِفَ للإضافة.
ج– كَانَت عَمَّانٍ وَلَا تَزالُ شَاهِدةً على تَارِيخِ مُضِيءٍ.
ج: (عمان): ممنوع من الصرف.
3 – فَرّق بين المصدر الصناعي والاسمِ المَنسُوب في الكلمات الملونة، وَبَيِّنِ السَّبَب.
أ– حُرِيتُنا مَرهُونَةٌ بِإِرَادَتِنا: مصدر صناعي.
ب– المُؤسَّسَاتُ الأَهلِيَّةُ خَاضِعَةٌ لِنّظام الضّمان الاجتماعي: اسم منسوب.
ج– صَنَعَتِ الإنسانية في التَّعَامُلِ الإِسلامِي مَعَ الآخَرِينَ نَمُوذَجًا يُحْتَذَى بهِ: مصدر صناعي.
4– هل تُعْتَبَر الكَلِمَةُ الملونة فيمَا يَأْتِي مَصدَرًا صِنَاعِيًا أو اسمًا مَنسُوبًا، ولماذا؟
– إنَّ الساعية للمَعَالي لا تُلقِي بَالًا لِصَغَائِرِ الأُمُور وتمضي لانطلاقتها.
الإجابة: لا، ولا تَصْلُحُ أنْ تكون مصدرًا صِناعيًا، ولا اسما منسوبًا؛ لأن حرف الياء قبلَ الأَخيرِ ليسَ مُشَدَّدًا.