ولا يزال الحديث مستمرًا مع مادة اللغة العربية؛ وتحديدًا لطلابنا في الصف الحادي عشر الأردني، بالفصل الدراسي الثاني. مع امتحان على وحدة «الحنين إلى الماضي»؛ هذا إلى جانب إجابة كل سؤال، ليكوّن الطالب قاعدة معلومات قويَّة من هذه الوحدة.
س 1: حدد الإجابة الصحيحة فيما يأتي:
1– العَمَلُ الشِعري الذي أُخِذَت منه قصيدة (منازل أهلي) هو:
- أ– الشيخ يحلم بالمطر.
- ب– ناي الراعي.
- ج– طواف المغني.
- د– منازل أهلي.
2– واحدة من الآتي ليست مِمَّا عُرِفَ به حبيب الزيودي:
- أ– قصائده السياسية.
- ب– قصائده الوطنية.
- ج– قصائده ه الغزلية.
- د– قصائده التييَحِنُّ فيها لمنازل أهله.
3– واحدة من الآتي تُعَدُّ مِمَّا اتَّصفت بهِ أشعار حبيب الزيودي:
- أ– الجزالة.
- ب– البساطة.
- ج– الفصاحة.
- د– الرمزية.
4– من الأمور التي تحدَّث عنها الشاعر في قصيدته:
- أ– ارتباطه بالمكان.
- ب– إحساسه بالاغتراب.
- ج– الحنين لدياره.
- د– أ+ج.
5– العاطفة البارزة في قول الشاعر: “وجوة إذا عتّم العمر طلّوا… على عتمة العمر مثل البدور … منازلهم عند سفح الكلام مشرعة للندى والضيوف” هي:
- أ– الشوق لمنازله.
- ب– الحنين لطفولته.
- ج– الفخر والاعتزاز.
- د– حبّه لوالده.
6– الجملة المُعبّرة عن تأصُّلِ عَادَةِ الكَرمِ لدى ذوي الشَّاعِر:
- أ– وهو يضرع لله حين يصلي.
- ب– والقهوة البكر عابقة بالمحبة.
- ج– رائحة الخبز مبتلة بحليب النعاج.
- د– وعاد أبي وهو يفرش قريتنا هيبة.
7– ما يعيد الشاعر لجملة من الذكريات التي تُستثار في وجدانه ويحن إليها:
- أ– صوت أبيه الرّحب.
- ب– جلوس أبيه في المضافة كل صباح.
- ج– عزف العود.
- د– ب + ج.
8– ما تُشكّله النافذة للشاعر من بين أطياف ذكرياته:
- أ– طفولته.
- ب– مَنبَعًا للفرح.
- ج– مدعاة للحزن.
- د– جزءًا من بيته القديم.
9– من دَوَاعِي إعجاب الشاعرِ بِأَهلِه وأعمامه والاعتِدَادِ بهم:
- أ– التفافهم حول أبيه.
- ب– كرمهم وَحُسْن معاملة الجار.
- ج– تقديمهم العون والمساعدة للمحتاج.
- د– جميع ما ذكر.
10– المُشبَّه والمُشبَّه بهِ على التّوالي في قوله: ” وإخوته من حواليهِ سِربُ صُقُور “:
- أ– والده، السرب.
- ج– إخوته، والده.
- ب– والده، الصقور.
- د– أعمامه، الصقور.
11– مُرادِف كلمة (تَوَجَّدْتُها) من بين الكلمات الآتية:
- أ– وجدتُها.
- ب– توَجَّهْتُ إليها.
- ج– أَحْبَبْتُها.
- د– عُدْتُ لها.
12– الفن الأدبيُّ الذي تندرج تحته قصيدة (منازل أهلي):
- أ– سيرة ذاتية.
- ب– شعر عمودي.
- ج– قصة قصيرة.
- د– شعر حرّ.
وهنا أيضًا: امتحان وحدة «من الخطب الملكية» للصف الحادي عشر الأردني + الأجوبة
س 2: ما دلالة كلّ مِمَّا يأتي:
- أ– و رائحة الخبز مبتلة بحليب النعاج: بساطة الحياة والمأكل والمشرب وتربيتهم الأغنام في منازلهم.
- ب– المَمرُّ العتيق يحنُّ لوقع خُطاك: بشدة اشتياق الشاعر لوالده و الحنين إليه.
- ج– ويُرحب بالجَارِ فِي غِبطةٍ وَ يُهلِّي: حسن معاملة والده للجار وكرمه.
- د– وأضاؤُوا مداخلها العاليات وعلوا السقوف: علوّ مكانة أعمامه وأهله، أو منزلتهم العالية.
س 3: علام تعود الضمائر الملونة في كل من الآتي؟
- أ– منازل أهلي: الشاعر
- ب– منشغلاً عن شقاوتنا: الشاعر والأطفال الذين يلهون معه.
- ج– يحن لوقع خُطاك: والد الشاعر.
- د– منازلهم عند سفح الكلام: أهل الشاعر وأعمامه.
س 4: وضّح الصّورة الفنية في كل مما يأتيك:
- أ– وُجوهٌ إذا عَنّمَ العُمْرُ… طلُّوا على عتمةِ العُمْرِ مِثلَ البدور: شبه المصاعب ومتاعب الحياة بالعتمة، وشبه العمر فضاءً تصيبه العتمة، وشبه وجوه أعمامه بدورًا منيرة تزيل العتمة.
- ب– ونافذةً كَلَّمَا جِئْتُ أسأَلُهَا عَنكَ … أَلْفَيْتُها لا تُجِيبُ: شبه النافذة إنسانًا يسأله ولا يجيب.
- ج– وذَرْدْرَها في ضَمِيري: شبه الذكرى بذورًا أو أشياء تُبعثَر، وشبه ضميره مكانا ينثر فيه شيء ما.
- د– وعادَ أَبِي وَهُوَ يَفْرُشُ قَرْيَتَنَا هَيبَةً: شبه هيبة أبيه بساطا يفرش في أرض القرية.
وهذه: شرح قصيدة البركة الحسناء للصف الحادي عشر الأردني – الفصل الثاني
س 5: منوَّع
- ا– أبدا عنصُرُ التجسيد جَليَّا في أكثر من موضع في القصيدة، حدد موضِعَين منهما: الممر العتيق يحن لوقع خطاك، ونافذة كلما جئت أسألها … تجهش قبلي.
- ب– ما المُحسن البديعي في (عَتَمَ، أَضَافُوا)؟: طباق إيجاب.
- ج– هات الجذر اللغوي لكلّ من: طلوا: ⇐ طلل. خُطاك: ⇐ خطو.
- د– وَصَفَ الشّاعر ذكرياته بسربِ الحَسُّون، علل ذلك: ليعبر عن جمالها.
- هـ– رَغمَ أَنَّ النَّصَّ الشَّعرِيّ الذي بينَ يَديكَ يُعَدُّ لونًا حديثًا مِن ألوانِ الأَدَبِ، إِلَّا أَنَّ الشاعرَ قَدِ استَخدمَ أَسلُوبًا شِعريًّا قَديمًا فيه، عَيْنهُ واذكر اسمهُ: وقوفا بها يا خليلي … إني توجدتها فأطيلا الوقوف، اسم الأسلوب: الوقوف على الأطلال.
- و– ما دلالة استخدام الشّاعر حَبيب الزُّيودِي لِعَددٍ مِنَ المفردات العامية في قصيدتِهِ رَغمَ وجودِ بدائل فُصحى لها؟: ليعبر عن مدى ارتباطه بالأرض ومحبته لعادات أهله وتقاليدهم ولهجتهم.
س 6: أعرب الكلمات الملونة إعرابًا تامًا
- أ– تحوم مثل الحساسين حولي: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة لاشتغال المحل بحركة الكسر لمناسبة ياء المتكلم، وهو مضاف.
- ب– والقهوة البكرُ مَع طَلعة الفجر عابقة بالمحبة: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف.
- ج– ونَفْرَحُ حِينَ يَكونُ أبي عند بوابةِ الدَّارِ: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
- د– وَقَد جَنَّ بعدَكَ عُشْبُ المَمرٌ: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
- هـ– منازلهم عند سفح الكلام مُشرعةٌ للنَّدى والضيوف: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
- و– أَنَا أَحُلُّ امْتِحَاني الآنَ: ظرف زمان مبني على الفتح في محل نصب.
- ز– يمكث الإِنسَانُ حَيثُ يَشْعُرُ بالرَّاحِةِ: ظرف مكان مبني على الضم في محل نصب.
س 7: استخرج جمع التكسير، ثمَّ فَرّق بين جمع القلة وجمع الكثرة فيما يأتي:
- أ– كَرُمُنا دَائِم عند استقبالنا الضيوف: الضيوف: جمع كثرة.
- ب– قرأتُ العديد من الكُتُبَ مُتعدِّدة المواضيع: الكتب: جمع كثرة.
- ج– يتكونُ القَفَصُ الصَّدرِي من مجموعةٍ من الأَضلع: جمع قلة.
- د– كانت الأعلامُ تُرَفْرِفُ فِي السَّمَاءِ خَفَّاقَةً: الأعلام: جمع قلة.
- هـ– اجتمعنا وأحبَّتِنا على طعام الغداء: أحبة: جمع قلة.