بطاقة المحتوى:
- عنوان الوحدة: المهن.
- دروسها/فصولها: 1. خياطة الملابس 2. أعمال الدهان
- مادة: التربية المهنية.
- الصف: العاشر الأساسي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: حل الأسئلة.
السؤال الأول:
الملابس الشتوية / أقمشة التنجيد / المفروشات.
السؤال الثاني:
من حيث | طريقة الصنع | الاستعمالات |
أقمشة منسوجة باستخدام خيطين | وتتم عملية النسج بتحويل الخيوط المغزولة إلى أقمشة عن طريق تشابك خيوط الطول السداة والعرض اللحمة مع بعضها البعض في زاوية قائمة أو بخطوط مائلة بزوايا حادة وذلك حسب التركيب النسيجي. | هي من الأقمشة الأكثر استعمالاً في صناعة الملابس والمفروشات بأنواعها |
أقمشة غير المنسوجة | يختلف هذا النوع من الأقمشة في صناعته عن النوعين السابقين حيث أنه لا يعتمد أساساً على خيوط مغزولة وبدون القيام بعمليات نسج ومن الأمثلة على هذا النوع الجوخ واللباد المضغوط وغيره ويتكون القماش في هذه الحالة من ترابط الشعيرات بمادة مادة لاصقة أو بطريقة العجن أما في حالة اللباد المصنوع من الألياف الصوفية والذي يدخل تحت نوع الأقمشة غير المنسوجة الذي لا تضاف إليه مادة لاصقة بل يُصنع بواسطة الضغط والحرارة والرطوبة. | تستخدم هذه المنسوجات لأقمشة البطانة أو فوط التنظيف أو المناديل أو المناشف المعدة للتخلص منها بعد الاستعمال لمرة واحدة وكذلك لملابس الجراحة في المستشفيات. |
السؤال الثالث:
- أ– صابون التأشيرة: لنقل العلامات إلى القماش.
- ب– الكشتبان: أداة تلبس في الإصبع الوسطى من اليد لتساعد على إدخال الإبرة في النسيج بسرعة أثناء التسريح والخياطة ولحماية الأصابع من وخز الإبر.
- ج– شريط القياس: قياس الطول والعرض للقمش.
السؤال الرابع:
- أ– من أجل ثنية الكمر وثنية الذيل.
- ب– من أجل المحافظة على حواف القماش باستقامة واحدة حتى لا تتغير القياسات.
- ج– لإعطاء الجمالية والتثبيت للقماش.
- د– لحماية الأسطح والجدران من العوامل البيئية وإكساب السطوح والجدران المظهر الجمالي.
- هـ– لتسهيل العمل وجودة الدهان.
- و– لإعطاء سطوح ملساء وناعمة.
- ز– لحماية العين من الغبار المتساقط وعدم تناثر الغبار.
- ح– للتأكد من جفافها والتخلص من الرطوبة ولجودة العمل.
السؤال الخامس:
الدهانات المائية والدهانات الزيتية.
السؤال السادس:
كثير من الأحيان تؤدي عدم صيانة الأسقف والجدران في المنازل في الوقت المناسب إلى حدوث رطوبة وتساقط الدهان إلى الأسفل وصفار لونه وتزايد الفراغات والمساحات داخل الجدران ومع تقلبات الجو في فصل الشتاء والصيف وارتفاع درجات الحرارة في الصيف وانخفاضها في الشتاء تؤدي إلى تفاقم المشكلة وتزايدها مما يؤثر سلبياً على الإسمنت وأعمدة المنزل ومع الزمن تتعرض للانهيار بالإضافة إلى تعرض أفراد المنزل إلى أمراض مختلفة مثل الروماتزم وأمراض الربو الصدري.