بطاقة الدرس:
- عنوانه: المستهلك الرشيد.
- ترتيبه: الثاني من الوحدة الأولى «القيمة مقابل النقود».
- مادة: الثقافة المالية.
- الصف: التاسع الأساسي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
- الدرس السابق: مفهوم القيمة مقابل النقود
س: علل أمر الإسلام بالإنفاق على الطيبات باعتدال؟
ج: لأن امتلاك المالي ليس غاية بل وسيلة للتمتع بزينة الله التي أعطاها عباده وبالطيبات من الرزق.
س: ما هي المؤسسات المسؤولة عن التوعية الاستهلاكية؟
ج: مؤسسة الغذاء والدواء جمعية حماية المستهلك.
س: عرف ترشيد الاستهلاك؟
ج: هي عملية تشمل حسن استغلال الموارد المتوافرة وعدم الإسراف في استخدامها وتقليل الفاقد منها قدر الإمكان.
س: ما هي أهداف الحكومة في نشر الثقافة الاستهلاكية؟
الإجابة:
- توعية المستهلك بحقوقه وواجباته
- تزويد المستهلك بالمعلومات الأساسية عن السلع والخدمات.
- توعية المستهلك بطرائق غش السلع وأساليب تقليدها.
- إكساب المستهلك عادات التوجه نحو السلع البديلة.
س: عرف المستهلك الرشيد؟
ج: المستهلك الذي يكون على قدر عال من الوعي والمسؤولية بحيث يستطيع تنظيم عملية استهلاكه وتوجيه موارده بكفاءة نحو أوجه الإنفاق التي تحقق له حاجات ورغباته بعيداً عن الإسراف.
س: أذكر صفات المستهلك الرشيد؟
الإجابة:
- جمع أكبر قدر من المعلومات قبل اتخاذ قرار الشراء (دراسة السوق أولاً).
- تجنب الشراء العاطفي.
- شراء ما يلزمه من دون إسراف.
- عدم التردد في قراره.
- تقييم قرار الشراء بعد كل تجربة شراء.
- التوجه نحو السلع البديلة في حال ارتفاع الأسعار.
- الانتفاع بالسلعة أقصى ما يمكن.
- مقارنة الأسعار للسلع والخدمات وتمييز الجيد منها.
- تمييز السلع الجيدة من السلع الرديئة.
- تعرف أساليب التسويق وإغراءات البائعين.
- الاهتمام بالسلعة نفسها أكثر من الاهتمام بمكان بيعها أو عرضها.
- تعرف مزايا السلع والخدمات.
- الموازنة بين القيمة والنقود.
- اغتنام مواسم التنزيلات والمنافسة بين البائعين.
س: عرف الشراء العاطفي؟
ج: هو الشراء الذي يكون بدافع الرغبة المحضة من دون دراسة مدى الحاجة إلى هذا المنتج ومناسبة السعر للمنفعة المتحققة.
س: عرف السلع البديلة؟
ج: هي السلع التي يمكن استخدامها بدلاً من السلع الأصلية والتي تفي بالغرض نفسه مثل المدفأة الكهربائية ومدفأة الكاز ومكيف الهواء والعصائر الطبيعية وغير الطبيعية.
إجابات أسئلة الدرس:
السؤال الأول:
- أ- المبالغة في لبس الجواهر أو الساعات الثمينة.
- ب- التغيير المستمر لجهاز الهاتف أو الحاسوب الشخصي.
- ج- تناول الوجبات السريعة.
- د- الاستخدام المفرط للأدوات والتقنيات الإلكترونية ولا سيما شبكة الإنترنت.
السؤال الثاني:
- جمع أكبر قدر من المعلومات قبل اتخاذ قرار الشراء (دراسة السوق أولاً).
- تجنب الشراء العاطفي.
- شراء ما يلزمه من دون إسراف.
- عدم التردد في قراره.
- تقييم قرار الشراء بعد كل تجربة شراء.
السؤال الثالث:
- تقليد الآخرين في امتلاك السلع والخدمات.
- الإسراف في الولائم والمناسبات الاجتماعية.
السؤال الرابع:
تتمثل المخاطرة في أن تكون عملية الشراء فقط بسبب الإعلان الجاذب الذي قد يكون مضللاً فضلاً عن الإسراف والتقليد غير المبررين ولا سيما إذا كان هاتفه يعمل بصورة جيدة لذا أنصح سعيداً أن ينتفع بسلعته إلى أقصى حد ممكن ويتجنب الشراء العاطفي ويبتعد عن الإسراف ويحذر من تقليد الآخرين في امتلاك السلع.