بطاقة الدرس:
- عنوانه: من أسماء الله تعالى الحسنى (المحيي والمميت).
- ترتيبه: الثاني من الوحدة الأولى «عظمة الله تعالى».
- مادة: التربية الإسلاميَّة.
- الصف: السادس الابتدائي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
- الدرس السابق: سورة الزلزلة
الفكرة الرئيسة:
س: على ماذا يدلان أسماء الله تعالى (المُحيي والمميت)؟
ج: على قدرة الله تعالى على إحياء المخلوقات وإماتتها.
أتهيأ وأستكشف:
- تموت.
- الله سبحانه وتعالى.
- البعث.
س: كيف نتقرب الى الله تعالى بأسمائه الحسنى؟
ج: بمعرفة معانيها والدعاء بها.
س: ما معنى اسمي الله تعالى المحيي والمميت؟
ج: اسمان من أسماء الله الحسنى يدلان على أن الله تعالى واهب نعمة الحياة للمخلوقات كافة وهو وحده القادر على إنهائها.
أتدبر وأستنتج:
ليختر الإنسان بعمله وإخلاصه لله –عز وجل–.
س: أذكر الأمثلة الدالة على قدرة الله تعالى على الإحياء والإماتة في الكون؟
الإجابة:
- خلق الإنسان: خلق الله تعالى الإنسان في أحسن صورة وهو وحده يحييه ويبعثه يوم القيامة.
- إحياء الأرض بإنزال الغيث.
أتأمل وأستنتج:
- إحياء الجنين في بطن والدته.
- موت الأشجار.
س: عدد فوائد الإيمان بأن الله تعالى هو المحيي والمميت؟
الإجابة:
- أ– الشعور بالهدوء والطمأنينة: السبب: لان حياة الإنسان بيد الله تعالى فلا يخاف ولا يغضب ولا يسخط إذا أصابه شر فهو يعلم أن كل شيء بتقدير الله تعالى وأن ما يختاره سبحانه هو الأفضل.
- ب– إدراك أن الحياة نعمة أنعمها الله تعالى على عباده لذا ينبغي للإنسان أن يحافظ على صحته ويبتعد عن كل ما يضر به
أنقد وأصوب: الحزن طبيعي ولكن لا يلوم نفسه لأنه قدر من الله تعالى وهو أمر الله تعالى.
أستزيد:
س: ما الفائدة من قصة الرجل (العزيز)؟
ج: لنعرف عجائب قدرة الله تعالى الدالة على الإحياء والإماتة.
أنظم تعلمي:
1. اسمان من أسماء الله الحسنى يدلان على أن الله تعالى واهب نعمة الحياة للمخلوقات كافة وهو وحده القادر على إنهائها.
2.
- خلق الإنسان.
- إحياء الأرض بإنزال الغيث.
3.
- الشعور بالهدوء والطمأنينة.
- إدراك أن الحياة نعمة أنعمها الله تعالى على عباده.
أختبر معلوماتي:
1. اسمان من أسماء الله الحسنى يدلان على أن الله تعالى واهب نعمة الحياة للمخلوقات كافة وهو وحده القادر على إنهائها.
2.
- خلق الإنسان.
- إحياء الأرض بإنزال الغيث.
3.
لأن حياة الإنسان بيد الله تعالى فلا يخاف ولا يغضب ولا يسخط إذا أصابه شر فهو يعلم أن كل شيء بتقدير الله تعالى وأن ما يختاره سبحانه هو الأفضل.
4.
- أ– صح.
- ب– خطأ.
- ج– صح.
- د– صح.