بطاقة الدرس:
- درس: القبائل العربية في الأردن في صدر الإسلام والعصر الأموي.
- ترتيبه: الثَّاني من الوِحدة الرَّابِعة «الأردن في العصر الأموي».
- مادة: التاريخ.
- الصف: السابع الأساسي.
- الفصل الدراسي: الثاني.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص – حل أسئلة.
- الدَّرس السابِق: الأردن في أجناد بلاد الشام
س: فسر: كان للقبائل العربية القاطنة في بلاد الشام دور مهم في المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية في العصر الأموي.
ج: نظرًا لاهتمام الخلفاء الأمويين بهذه القبائل.
س: ما هي أصول القبائل العربية التي استقرت في الأردن؟
الإجابة:
- قبل الإسلام: قبائل من الجزيرة العربية هاجرت إلى جنوب الأردن، أصولها القبائل اليمانية، مثل: الغساسنة – سُليح – تنوخ.
- حركة الفتوحات الإسلامية: قبائل من الجزيرة العربية قدمت مع جيوش الفتح.
تنبيه: القبائل الأردنية أصولها قبائل من الجزيرة العربية.
س: من الخريطة، سمّ القبائل وأماكن توزعها في الأردن.
الإجابة:
- الشمال: جذام، كنانة ذيبان، عاملة، بلقين، بنو كلب، بلي.
- الوسط جذام غسّان قريش، ثقيف، قيس، بهراء، عذرة سليح.
- الجنوب: جذام، غسان، قضاعة، لخم، جهينة، قريش، تنوخ ذيبان، طيء، سليح.
س: من الخريطة، سمّ القبائل الأكثر انتشارًا في الأردن في العصر الأموي.
ج: جذام – غسّان – سُليح – قريش – ذيبان.
تنبيه: وفي الخريطة أسماء القبائل التي استقرت في الأردن في العصر الأموي والراشدي.
س: ما الديانة التي اعتنقتها القبائل العربية في الأردن قبل الإسلام؟
ج: الديانة المسيحية، وأكثر من اعتنقها الغساسنة.
س: بيّن مواقف قبائل العرب في بلاد الشام عامة والأردن خاصة من الفتح الإسلامي للشام.
الإجابة:
- قبائل شاركت السبب لأنها أسلمت وشاركت في العمليات العسكرية ضد الروم.
- قبائل ضد؛ السبب: لأنها ارتبطت بمعاهدات وتحالفات سابقة مع الروم، فوقفت مجبرة ضد المسلمين، ثم تحولت إلى جانب المسلمين بعد معركة اليرموك وسقوط الحكم الروماني.
- قبائل (مسيحية) ساعدت؛ السبب لأنها ضاقت ذرعا بالحكم الروماني البيزنطي، منهم من ساند الجيوش الفاتحة، ومنهم من قاموا بالمساعدة وتقديم المؤن اللازمة للجيوش الفاتحة.
س: أذكر أسماء القبائل المسيحية في بلاد الشام التي ساندت الجيوش الفاتحة.
ج: بطون من غسّان – لخم – جذام – عاملة – بلقين.
س: أذكر أسماء القبائل العربية في بلاد الشام التي شاركت في الفتح الإسلامي.
ج: بطون من: غسّان – لخم – جذام – عاملة – بلقين – قضاعة.
س: أذكر العمليات العسكرية التي شاركت فيها تلك القبائل ضد الروم.
ج: 1 معركة اليرموك 15هـ /637م. – فتح مصر ضمن جيش عمرو بن العاص.
س: ما أسباب اختلاف مواقف عرب الشام من الفتح الإسلامي؟
ج: لأن من القبائل من كانت مسلمة فشاركت في الفتح، ومنها من كانت مرتبطة بتحالف مع الروم فاضطرت للإبقاء على التحالف إلى حين سقوط الحكم الروماني، ومنها من كانت على الديانة المسيحية لكن فطرتها العربية تأبى الحكم الروماني وظلمه فتصالح مع المسلمين وقدم المساعدة.
س: ما أسباب استقرار القبائل العربية في مواطنها في بلاد الشام بعد الفتح الإسلامي.
- الرابطة العرقية والقومية مع المسلمين فهم كلهم من الجزيرة العربية.
- تسامح الدين الإسلامي وحرية المعتقد.
س: ما أسباب وقوف القبائل العربية في الأردن إلى جانب الأمويين في صراعهم مع خصومهم؟
ج: لتثبيت أركان الدولة الأموية حيث كانت قبائل جند الأردن من أكثر القبائل ولاء ودفاعا عن الأمويين.
س: فسر مارست القبائل العربية في الأردن دورًا مهما في الحياة السياسية في العصر الأموي. أو «بيّن الدور السياسي للقبائل العربية في الأردن خلال العصر الأموي».
الإجابة:
- تثبيت حكم الأمويين من خلال مبايعة معاوية بن أبي سفيان ثم ابنه يزيد بن معاوية.
- المشاركة في فتوحات شمال إفريقيا، والتصدي لخطر البيزنطيين.
- المشاركة في فتح الأندلس واستيطان الكثير منهم في المدن الأندلسية بعد الفتح.
- التصدي لجيوش الثورة العباسية.
س: ما هي أشهر قبائل الأردن التي شاركت في فتح شمال إفريقيا؟ ومن القائد؟
ج: جذام – غسان.. بقيادة حسّان بن النعمان الغسّاني.
س: عرّف غسّان.
ج: هم الغساسنة أصولهم قبائل عربية يمانية هاجروا من الجزيرة العربية إلى جنوب الأردن واستقروا فيها وكانت ديانتهم المسيحية متحالفين مع البيزنطيين منهم من أسلم وشارك في معركة اليرموك، ومنهم بعد الفتح الإسلامي للشام تحالف مع المسلمين وبقي على المسيحية، وقد شارك كثير من الغساسنة في فتح شمال إفريقيا.
س: عرّف جُذام.
ج: قبائل عربية يمانية هاجروا من الجزيرة العربية إلى الأردن من أسلم منهم شارك في معركة اليرموك وفتح شمال إفريقيا، وهى من أكثر القبائل انتشارًا في الأردن خلال العصرين الراشدي والأموي، وتتوزّع شمال ووسط وجنوب الأردن.
⬛️ درس مقترح للمراجعة «من الوحدة السَّابقة»: العمارة