بطاقة الدرس:
- العنوان: الزراعة في الأردن.
- ترتيبه: الأول من الوحدة السابعة «الحياة الاقتصادية في الأردن».
- مادة: تاريخ الأردن.
- الصف: الثاني الثانوي / الثاني عشر | توجيهي.
- الفصل الدراسي: الثاني.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: مراجعة/تلخيص وحل أسئلة.
- الدرس السابق «والأخير من الوحدة السادسة»: الأجهزة الأمنية في الأردن
- تنويه: إجابة جميع الأسئلة/الاختيارات؛ ستجدونها في آخر الصفحة.. ننصحك بعدم الرجوع إليها إلا للتأكد من الإجابة.
1– السمة البارزة لسكان الريف في عهد الإمارة العمل في قطاع:
- أ– الزراعة والرعي.
- ب– الزراعة والصناعة.
- ج– الزراعة والتجارة.
- د– الزراعة والسياحة.
2– النشاط الاقتصادي الرئيس للسكان بعد حصول الأردن على الاستقلال عام 1946 هو:
- أ– الزراعة.
- ب– الصناعة.
- ج– التجارة.
- د– السياحة.
3– من عوامل تراجع العمل في القطاع الزراعي في العقود الماضية في الأردن:
- أ– ضعف رأس المال.
- ب– تطور قطاعات الاقتصاد الأخرى
- ج– التشريعات والقوانين الناظمة له.
- د– ضعف التسويق الزراعي داخليًا وخارجيًا.
4– واحدة من الآتية ليست من عوامل تراجع العمل في القطاع الزراعي في العقود الماضية في الأردن:
- أ– تطور قطاعات الاقتصاد الأخرى.
- ب– هجرة بعض سكان الريف والبادية إلى المدن.
- ج– تراجع العمل في الزراعة وبخاصة الزراعة البعلية.
- د– التشريعات والقوانين الناظمة له.
5– من أدوار الحكومات المتعاقبة في دعم القطاع الزراعي:
- أ– تقديم القروض للمزارعين والخدمات الإرشادية والبيطرية.
- ب– توسع الدولة في مشاريع الحصاد المائي.
- ج– شق قناة الملك عبدالله على نهر اليرموك.
- د– تنظيم حفر الآبار الارتوازية واستغلالها.
6– من أدوار الحكومات المتعاقبة في دعم القطاع الزراعي:
- أ– إصدار التشريعات والقوانين الناظمة له.
- ب– توسع الدولة في مشاريع الحصاد المائي.
- ج– شق قناة الملك عبدالله على نهر اليرموك.
- د– تنظيم حفر الآبار الارتوازية واستغلالها.
7– من أدوار الحكومات المتعاقبة في دعم القطاع الزراعي:
- أ– إعفاء مستلزمات الإنتاج الزراعي من الرسوم الجمركية.
- ب– توسع الدولة في مشاريع الحصاد المائي.
- ج– شق قناة الملك عبدالله على نهر اليرموك.
- د– تنظيم حفر الآبار الارتوازية واستغلالها.
8– من أدوار الحكومات المتعاقبة في دعم القطاع الزراعي:
- أ– توجيه المزارعين نحو استخدام الأنظمة الزراعية الحديثة.
- ب– توسع الدولة في مشاريع الحصاد المائي.
- ج– شق قناة الملك عبدالله على نهر اليرموك.
- د– تنظيم حفر الآبار الارتوازية واستغلالها.
9– واحدة من الآتية ليست من أدوار الحكومات المتعاقبة في دعم القطاع الزراعي:
- أ– إصدار التشريعات والقوانين الناظمة له.
- ب– تقديم القروض للمزارعين والخدمات الإرشادية والبيطرية.
- ج– إعفاء مستلزمات الإنتاج الزراعي من الرسوم.
- د– شراء المحاصيل الزراعية من المزارعين.
10– واحدة من الآتية ليست من أدوار الحكومات المتعاقبة في دعم القطاع الزراعي:
- أ– إصدار التشريعات والقوانين الناظمة له.
- ب– توجيه المزارعين نحو استخدام الأنظمة الزراعية الحديثة.
- ج– إعفاء مستلزمات الإنتاج الزراعي من الرسوم الجمركية.
- د– تنظيم حفر الآبار الارتوازية واستغلالها.
11– المنطقة التي أنجز فيها الأردن مشروعه الزراعي الأول:
- أ– اربد.
- ب– الأغوار.
- ج– السلط.
- د– الكرك.
12– أول مشروع زراعي أنجزه الأردن على نهر اليرموك في مطلع الستينيات من القرن الماضي هو:
- أ– سد الوالة.
- ب– قناة الملك عبدالله.
- ج– سد التنور.
- د– سد الملك طلال.
13– أقيمت قناة الملك عبدالله في منطقة الأغوار على نهر:
- أ– اليرموك.
- ب– الأردن.
- ج– سيل الزرقاء.
- د– زرقاء ماعين.
14– واحدة من الآتية ليست من مشكلات القطاع الزراعي في الأردن:
- أ– محدودية الموارد المائية.
- ب– ضعف التنبؤ والتخطيط المسبق ودراسة السوق وحاجاته.
- ج– تزايد مشكلة الجفاف والتغير المناخي.
- د– تطور قطاعات الاقتصاد الأخرى.
15– واحدة من الآتية ليست مشكلات القطاع الزراعي في الأردن:
- أ– محدودية الموارد المائية.
- ب– تناقص الأراضي الزراعية ذات الجودة العالية.
- ج– تزايد مشكلة الجفاف والتغير المناخي.
- د تطور قطاعات الاقتصاد الأخرى.
16– يعد ضعف التنبؤ والتخطيط المسبق ودراسة السوق وحاجاته من مشكلات التي يعاني منها القطاع:
- أ– الزراعة.
- ب– الصناعة.
- ج– التجارة.
- د– السياحة.
17– القطاع الاقتصادي الذي له دور في تعزيز الأمن الغذائي هو:
- أ– الزراعة.
- ب– الصناعة.
- ج– التجارة.
- د– السياحة.
18– واحدة من الآتية ليست من المحاصيل الزراعية التي انتشرت في عهد الإمارة:
- أ– القمح.
- ب– الشعير.
- ج– الفول.
- د– الذرة.
19– واحدة من الآتية ليست من المحاصيل الزراعية التي انتشرت في عهد الإمارة:
- أ– الحمص.
- ب– العدس.
- ج– الكرسنة.
- د– الذرة.
20– من أسباب تناقص الأراضي الزراعية ذات الجودة العالية في الأردن:
- أ– الزحف العمراني.
- ب– قلة مياه الأمطار.
- ج– الهجرة من الريف إلى المدن.
- د– التطور الاقتصادي.
21– من أسباب تزايد مشكلة التصحر في الأردن:
- أ– الزحف العمراني.
- ب– قلة مياه الأمطار.
- ج– الهجرة من الريف إلى المدن.
- د– تزايد مشكلة الجفاف والتغير المناخي.
22– يعد ضعف التسويق داخليًا وخارجيًا، من مشكلات التي يعاني منها القطاع:
- أ– الزراعة.
- ب۔ الصناعة.
- ج– التجارة.
- د– السياحة.
23– واحدة من الآتية ليست من السدود التي أ أنشئت في الأردن:
- أ– سد الوالة.
- ب– سد الويدان.
- ج– سد التنور.
- د– سد الملك طلال.
24– واحدة من الآتية ليست من السدود التي أنشئت في الأردن:
- أ– سد الكفرين.
- ب– سد الويدان.
- ج– سد الوحدة.
- د– سد وادي العرب.
25– واحدة من الآتية ليست من السدود التي أنشئت في الأردن:
- أ– سد الموجب.
- ب– سد الويدان.
- ج– سد الوحدة.
- د– سد وادي العرب.
26– من المحاصيل الزراعية التي انتشرت في عهد الإمارة:
- أ– القمح.
- ب– البصل.
- ج– الذرة.
- د– الحمضيات.
27– كل من الآتي من المحاصيل الزراعية التي انتشرت في عهد الإمارة ما عدا:
- أ– القمح.
- ب– الشعير.
- ج– الفول.
- د– الذرة.
28– كل من الآتي من المحاصيل الزراعية التي انتشرت في عهد الإمارة ما عدا:
- أ– الكرسنة.
- ب– الحمص.
- ج– العدس.
- د– الذرة.
29– كل من الآتي من المنتجات الحيوانية التي انتشرت في عهد الإمارة ما عدا:
- أ– مشتقات الحليب.
- ب– الصوف.
- ج– الجلود.
- د– الاعلاف.
30– كل من الآتي من أسباب توسع الدولة في مشاريع الحصاد المائي ماعدا:
- أ– قلة مصادر المياه في الأردن.
- ب– الاعتماد على مياه الأمطار التي لا تكفي لحاجة الزراعة.
- ج– تناقص المياه المخصصة للري.
- د– الزحف العمراني.
31– من أهم مشاريع الحصاد المائي في الأردن:
- أ– إنشاء السدود والحفائر الترابية الحافظة للمياه.
- ب– استخدام الأنظمة الزراعية الحديثة.
- ج– زراعة نباتات تتحمل الجفاف.
- د– المطر الصناعي.
32– من أهم مشاريع الحصاد المائي في الأردن:
- أ– تنظيم حفر الآبار الارتوازية واستغلالها.
- ج– زراعة نباتات تتحمل الجفاف.
- ب– استخدام الأنظمة الزراعية الحديثة.
- د– المطر الصناعي.
الإجابات:
⬛️ درس مُقترح للمراجعة: الدور التنموي والإنساني للقوات المسلحة