بطاقة الدرس:
- عنوان الدرس: الثروة الحيوانية
- ترتيبه: السابع والعشرون – تابع للوحدة السابعة «الموارد الاقتصادية».
- مادة: الدراسات الاجتماعية / الاجتماعيات.
- الصف: الخامس الابتدائي – السعودية.
- الفصل الدراسي: الثالث.
- الهدف: تلخيص وإجابة الأسئلة.
- الدرس السابق: النبات الطبيعي
س: تعد الثروة الحيوانية من الموارد الاقتصادية المهمة في وطني، وضح ذلك؟
الإجابة:
الثروة الحيوانية من الموارد الاقتصادية المهمة في وطني المملكة العربية السعودية، بما تُنتجه من لحوم ومشتقات الحليب التي تُعد مصدراً غذائياً، والصوف والجلود مصدراً صناعياً.
وفي وطني طرائق حديثة للعناية بالثروة الحيوانية، حيث أُنشئت مزارع للدواجن والمواشي، وفي وطني أكبر مزارع للأبقار في العالم، وهي معدة لإنتاج الحليب ومشتقاته.
س: أين تكثر مزارع تربية الأبقار؟
الإجابة:
- الرياض / القصيم.
- الشرقية / تبوك.
- جازان / الباحة / عسير.
س: يُسجل الطلبة في الجدول الآتي مناطق تركز الثروة الحيوانية، اعتماداً على الخريطة السابقة:
الحيوانات | مناطق تركزها | أسباب تركزها |
الإبل | الرياض / القصيم / حائل / الشرقية. | ملاءمة الخصائص الجغرافية في هذه المناطق لتربية الإبل. |
الأبقار | تبوك / الرياض / عسير. | إقامة مشروعات لإنتاج الحليب ومشتقاته. |
الضأن والماعز | القصيم / الحدود الشمالية / الرياض / مكة / نجران. | نمو الأعشاب في المنطقة، حيث تستطيع أن تعيش على الأعشاب القليلة. |
الدواجن | جازان/ مكة / تبوك / الجوف / القصيم / الرياض / حائل. | إقامة مشروعات الدواجن واستيراد أجهزة التفقيس والأعلاف. |
الأسماك | سواحل البحر الأحمر والخليج العربي جازان / الشرقية. | وجود الخلجان والأخوار. |
س: بيّن أسباب قلة الثروة الحيوانية، وكيفية تنميتها؟
الإجابة:
يعاني وطني (المملكة العربية السعودية) قلة الثروة الحيوانية، ولأهميتها تسعى الدولة لتنميتها؛ لتحقيق الاكتفاء الذاتي لكيلا نستورد من الخارج.
من أسباب قلة الثروة الحيوانية في وطني:
- قلة الغطاء النباتي.
- الاستهلاك الضخم من اللحوم.
- استهلاك إناث الحيوانات.
- ضعف حرفة الرعي.
من أساليب تنمية الثروة الحيوانية:
- التوسع في تنمية أماكن الرعي والمحافظة عليها.
- تنويع الأعلاف.
- توفير الدعم لتربية الماشية والدواجن والأسماك.
- التوسع في إنشاء الوحدات البيطرية وتوفير أجهزة خاصة للعناية بالأسماك.
س: تحدث عن تربية النحل في المملكة العربية السعودية؟
ج: تنتشر تربية النحل في عدة مناطق في وطني المملكة العربية السعودية، وقد أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة (في برنامج التَّحول الوطني ضمن رؤية المملكة 2030) مبادرات تُسهم تطوير قطاع النحل؛ لرفع مستوى الجودة والإنتاج، وابتكار حلول للعوائق والتحديات التي تعترض هذا القطاع.
⇐ درس مُقترح للمراجعة: المياه