بطاقة الوحدة:
- مادة: الدراسات الإسلامية.
- قِسم: التوحيد.
- الصَّف: الثاني المتوسط.
- المدارس/المناهج: السعودية.
- الفصل الدراسي: الأول.
- الهدف: مراجعة شاملة، معلومات على شكل سؤال وجواب.
من تمام استحقاقه ﷻ للعبادة من الآية ﴿أَفَمَن يَخْلُقُ كَمَن لاَّ يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ﴾:
- السمع الواسع
- الخلق والايجاد
- الملك المطلق
من تمام استحقاقه ﷻ للعبادة من الآية ﴿قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ لا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ﴾:
- السمع الواسع
- الخلق والايجاد
- الملك الكامل
من تمام استحقاقه ﷻ للعبادة من الآية ﴿قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا﴾:
- السمع الواسع
- الخلق والايجاد
- الملك الكامل
من تمام استحقاقه ﷻ للعبادة من الآية ﴿وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ﴾:
- السمع الواسع
- العلم الكامل
- الملك الكامل
بين مكانة الأنبياء من خلال النص التالي ﴿اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ﴾:
- أفضل الناس وسادة البشر
- دعوتهم واحدة
- لا يطلبون على دعوتهم أجرا
«الأنبياء اخوة من علات؛ امهاتهم شتى ودينهم واحد، فليس بيننا نبي» المقصود من النص السابق:
- أن الأنبياء دينهم واحد والشرائع متعددة
- دينهم متعدد وشرائعهم واحدة
- دينهم وشرائعهم متعددة
من صور الغلو في الأنبياء:
- الاقتداء بهم
- بناء المساجد على القبور
- الصلاة والسلام عليهم
الاعتقاد الصحيح في الأنبياء:
- الاستغاثة بهم في قبورهم
- بناء المساجد على القبور
- الصلاة والسلام عليهم
الواجب علينا تجاه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم:
- شد الرحال إلى قبره
- إحياء سنته
- التبرك بقيره
من الردود على أنه صلى الله عليه وسلم نفى عن نفسه الألوهية «يا صفية عمة رسول الله لا أغني عنك من الله شيئا»:
- أنه بشر
- أنه لا يملك نفعا ولا ضرا لأقاربه
- أنه نهى عن الغلو في نفسه
«بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ» المعتقد الصحيح في عيسى عليه السلام ما يلي ويدل على:
- أنه بشر
- أنه لم بقتل ولم يصلب
- أنه ولد من غير أب
المعتقد الصحيح في عيسى عليه السلام ما يلي ويدل على: «والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما عدلا..»:
- أنه ينزل في آخر الزمان
- أنه لم بقتل ولم يصلب
- أنه ولد من غير أب
المعتقد الصحيح في عيسى عليه السلام ما يلي ويدل على: «إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ»:
- أنه ينزل في آخر الزمان
- أنه لم بقتل ولم يصلب
- أنه ولد من غير أب
من صور الغلو في عيسى عليه السلام:
- اعتقاد أنه لم يصلب ولم يقتل
- اعتقاد أنه كان يحي الموتى بإذن الله
- اعتقاد أنه ولد الله
«أن ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة عام» دل النص على صفة من صفات الملائكة ما هي؟
- عظم خلقهم وقوتهم
- جمالهم
- عبادتهم
﴿ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى﴾ دل النص على صفة من صفات الملائكة ما هي؟
- عظم خلقهم وقوتهم
- جمالهم
- عبادتهم
﴿يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لا يَفْتُرُونَ﴾ دل النص على صفة من صفات الملائكة ما هي؟
- عظم خلقهم وقوتهم
- جمالهم
- دوام العبادة
من صور الغلو في الملائكة:
- تصديق ما ورد فيهم من صفات
- الاستغاثة بهم
- الايمان بوجودهم
كل من كان لله مؤمنا تقيا.. يسمى:
- نبي
- ملك
- ولي
للأولياء والصالحين منزلة رفيعة وهي:
- لا خوف عليهم ولاهم يحزنون
- جعلهم واسطة بين العبد وربه
- التبرك بقبورهم
مبدأ الغلو في (الأولياء والصالحين) في قوم:
- موسى عليه السلام
- نوح عليه السلام
- عيسى عليه السلام
شبهة المشركين في عبادة (الأولياء والصالحين):
- ﴿مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى﴾
- ﴿الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ﴾
- ﴿لا يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ ضَرًّا وَلا نَفْعًا﴾
من شروط قبول العبادة قوله ﷻ ﴿قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ﴾:
- الإخلاص
- المتابعة لرسول صلى الله عليه وسلم
- الاقتداء بالأنبياء
من شروط قبول العبادة قوله ﷺ «من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد»:
- الإخلاص
- المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم
- ترك الشرك
(رجل ضحى بفرس) هنا لم يكن متابعا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم لأنه فقد شرط المتابعة في:
- السبب
- الكيفية
- الجنس
(زيادة ركعة في الظهر تعبدا) هنا لم يكن متابعا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم لأنه فقد شرط المتابعة في:
- السبب
- القدر
- الجنس
(صوم رجب بدلا عن رمضان) هنا لم يكن متابعا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم لأنه فقد شرط المتابعة في:
- الزمان
- القدر
- الجنس
من حقق شروط العبادة فهو:
- مبتدع
- مشرك
- متبع
من كان مخلصا ولكن لم يعبد الله بالطريقة الصحيحة فهو:
- مبتدع
- مشرك
- متبع
من صرف العبادة لغير الله فهو:
- مبتدع
- مشرك
- متبع
عمل قلبي معناه التصفية من الشوائب وابتغاء وجه الله:
- الخوف
- الرجاء
- الإخلاص
كل عمل لم يكن فيه إخلاص فهو باطل يدل على ذلك:
- ﴿فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا﴾
- ﴿لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا﴾
- ﴿فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ﴾
يسمى الرياء:
- الكفر الأصغر
- الشرك الخفي
- الطيرة
أن يسمع الناس شيئا من الخير ليثنوا عليه يسمى:
- السمعة
- الذكر الطيب
- المشاركة
أي مما يأتي ليس من صور الرياء:
- إطلاع زملاء العمل على المنجزات لتبادل الخبرات
- نشر العلم لزيادة عدد المتابعين
- نشر العلم ليمدح بالصلاح
(ترك سنة الظهر خوفا من الرياء) ما رأيك:
- هذا من إخلاص العمل
- ترك العمل خوف الرياء وهذا صحيح
- مخطئ بل يجب عليه دفع الوسواس
من صور إرادة الدنيا بعمل الآخر..كمن جاهد لـ:
- حماية الضعفاء
- الغنيمة
- إعلاء كلمة الله
قال الله ﷻ ﴿مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُواْ فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ﴾ الآية تحذر من:
- النهي عن إرادة الدنيا بعمل الآخرة
- صرف العبادة لغير الله
- الشرك