بطاقة الدرس:
- عنوان الدرس: التَّوَاصُلُ اللغوي: التَّوَاصُلُ الشَّفَهِيُّ: سَرْدُ قِصَّة
- تابِع لـ: الوحدة الثالثة «آداب وواجبات».
- مادة: لغتي الجميلة / اللغة العربية.
- الصف: الرابع الابتدائي – السعودية.
- الفصل الدراسي: الثالث.
- الهدف: تلخيص وشرح + إجابة الأسئلة.
- الدرس السابق: النَّص الشعري: تَمَهَّلْ
أُمُورٌ لا بد من مُرَاعَاتِها قَبلَ التَّحَدُّثَ:
- الاستعداد للحديث وترتيب الأفكار.
- أَنْ يَكُونَ الحَدِيثُ باللُّغة الفَصيحَةِ اليَسيرة.
- الالتزام بالوقت المحدد للمُتَحَدِّث.
- النَّظَرُ للجُمْهُورِ والتَّفَاعُلُ مَعَهُم.
- توظيفُ مَا تَعلَّمه في الوحدة من مَعارِفَ ومَا اكْتَسَبَهُ مِن رَصِيدِ لُغوي.
أَوَّلَا: سَرْدُ قصَّةِ اسْتِنَادًا إِلَى أَحْداثِهَا المَكْتُوبةِ:
أ. أُرَتِّبُ العِباراتِ الآتِيَةَ؛ لِأُكَوْنَ مِنْهَا قِصَّةَ كَامِلَةً:
(2) سَلَّمَها السَّائِقُ فِي قِسْم الشَّرْطَةِ.
(3) تسلَّمَها صَاحِبُهَا مِنْ قِسْمِ الشَّرِطَةِ.
(5) رَفضَ السَّائِقُ أَنْ يَأْخُذَ مُكَافَأَةً مِنْ صَاحِبِهَا.
(1) وَجَدَ السَّائِقُ حَقِيبَةً كبيرةً مَمْلُوءة بالنُّقود.
(4) شَكَرَ صَاحِبُ الحَقِيبَةِ السَّائِقَ لأَمَانَتِهِ.
ب. أَحْكِي القِصَّةَ لِصَفِّي بِأُسْلوبِي، وَأَضَعُ لَهَا عُنْوانًا مُناسِبًا:
الإجابة:
السائق الأمين
في يوم من الأيام وجد السائق حقيبة كبيرة مملوءة بالنقود، فذهب إلى قسم الشرطة وسلمها لهم، وجدت الشرطة صاحب الحقيبة فدعته لاستلامها.
ذهب صاحب الحقيبة إلى مركز الشرطة واستلمها، ثم شكر السائق على أمانته، وأراد تقديم مكافأة له، لكنه رفض أن يأخذها.
س: أَسْرُدُ حِكَايَةَ (الحَمَامَةِ المُطَوَقةِ) بأسلوبي، وَأَسْتَعِينُ بالأَحْداثِ الآتِيَةِ:
- الغُرَابُ يُراقِبُ الصَّيَّادَ وَهُوَ يَضَعُ الشَّبَاكَ.
- الحَمامُ يأكلُ الحَبَّ الَّذِي فِي الشَّبَكةِ.
- الحَمَامُ يَطِيرُ بِاتِّجَاهَاتٍ مُختَلِفةٍ للفِرَارِ مِنَ الشَّبَاكِ.
- الحَمَامَةُ المُطَوَّقَةُ تَقْتَرِحُ اقْتِرَاحَا جَيْدًا للخُرُوج مِن الشِّبَاكِ.
- الحَمَامَةُ المُطَوَّقَةُ تَطيرُ باتِّجَاهِ الشَّمال والحَمَامَاتُ تَتْبَعُهَا فِي ذَلِكَ.
- الحَمَامَاتُ تَطِيرُ عَالِيًا َوالصَّيَّادُ يُحَاوِلُ اللَّحَاقَ بِهَا.
- الحَمَامَةُ المُطَوَّقَةُ تُخبِرُ زَمِيلاتِهَا عَن صَدِيقِهَا الجُرذ.
- الجُرَذ يَقْرِضُ الشَّبَكةَ مُبتَدِئًا بِالحَمَامَةِ المُطَوَّقِةِ.
الإجابة:
الحمامة المطوقة
في يوم من الأيام كان هناك غراب يراقب الصياد وهو يضع الشباك، حتى يصطاد بعضاً من الحمام، وبعد مدة قصيرة أتى الحمام وبدأ يأكل الحبوب التي في الشبكة، ووقع الحمام في شباك الصياد، وبدأ يطير الحمام في اتجاهات مختلفة للفرار من الشباك، فاقترحت الحمامة المطوقة اقتراحا جيدًا للخروج من الشباك، وهو أن تطير باتجاه الشمال وتتبعها بقية الحمامات وعندما طارت الحمامات دفعة واحدة حاول الصياد اللحاق بهن ولكن لم يستطع، فأخبرت الحمامة المطوقة زميلاتها عن صديقها الجرذ الذي بدأ يقرض الشبكة مبتدئاً بالحمامة المطوقة فاستطعن التخلص من شباك الصياد، وشكرن الجرذ.
ثانِيَا: سَرْدُ قَصَّةٍ اسْتِنَادًا إِلَى مَشَاهِدَ مُصَوَّرَةٍ:
الهُدْهُدُ والنَّمْلِةُ
1. أَتَأَمَّلُ مَضْمُونَ الصُّورِ، ثُمَّ أَتَعَاوَنُ مَعَ مَنْ بجانبي في تكوين أَحْدَاثِ القِصَّةِ بِالإِجَابَةِ عَنِ الْأَسْئِلَةِ:
س: مَاذَا يَأْكُلُ الهُدْهُدُ؟
ج: يأكل حبة القمح الخاصة بالنملة.
س: ماذا فَعَلَت النَّمْلَةُ؟
ج: صرخت في وجه الهدهد.
س: بمَ شَعَرتِ النَّمْلَةُ عِنْدَمَا سَرَقَ الهُدْهِدُ حَبَّةَ القَمْح؟
ج: شعرت بالغضب الشديد من الهدهد.
س: لِمَ اجْتَمَعَتِ الهَدَاهِدُ فِي مَنْزِلِهِ؟
ج: لزيارة صديقهم المريض.
س: مَاذَا حَكَى لَهُمْ الهُدْهُدُ؟
ج: حكى لهم ما حصل مع النملة.
س: مَاذَا فَعَلَتِ الهَدَاهِدُ لِمُسَاعَدَتِهِ؟
ج: ذهبت لتجمع الطعام للنملة.
س: لماذا حَمَلَت الهَدَاهَدُ النَّمْلَةَ على أَجْنِحَتِها؟
ج: لتأخذها إلى مكان الهدهد.
س: لِمَ ذَهَبَتِ النَّمْلَةُ لِزِيارَةِ الهُدْهُدِ؟
ج: لأنه مريض.
س: أَيْنَ نَامَ الهُدْهُدُ؟
ج: نام على العشب.
س: مِمَّ كَانَ يُعَانِي؟
ج: ألم في المعدة.
س: فِيمَ فَكْرَ؟
ج: فكر بما حدث له مع النملة.
س: مَا سَبَبُ مَرَضِهِ؟
ج: لأنه أكل طعام النملة بدون حق.
س: إلَى أَيْنَ طَارَتِ الهَدَاهِدُ؟
ج: لزيارة النملة.
س: ما الَّذِي تَحْمِلُهُ الهَدَاهِدُ؟
ج: تحمل الطعام للنملة.
س: كَيْفَ قَابَلَتْهُمُ النَّمْلَةُ؟
ج: قابلتهم بالترحيب.
س: مَاذَا طَلَبَ الهَدْهُدُ مِنَ النَّمْلَةِ؟
ج: أن تسامحه على ما فعل.
س: بِمَ دَعَتِ النَّمْلَةُ لِلْهُدْهُدِ المَرِيضِ؟
ج: دعت له بالشفاء.
س: مَاذَا تَفْعَلُ النَّمْلَةُ مَعَ الهَدَاهِدِ؟
ج: تتناول الطعام معهم.
س: كَيفَ انْتَهَتِ القِصَّةُ؟
ج: انتهت القصة بتصالح الجميع وعاشوا في سعادة.
الهُدْهُدُ والنملة
أكل الهدهد حبة القمح الخاصة بالنملة، وصرحت النملة في وجه الهدهد، وقد شعرت بالغضب الشديد منه، ذهب الهدهد ونام على العشب، وقد كان يعاني من ألم في المعدة، فجلس يفكر بما حدث له مع النملة، لأنه أكل طعامها بدون حق، فاجتمعت الهداهد لزيارة صديقهم المريض، وحكى لهم ما حصل مع النملة.
فذهبوا لجمع الطعام لها، قابلتهم بالترحيب، ثم حملوها معهم لزيارة الهدهد لأنه كان مريضاً، وطلب الهدهد من النملة أن تسامحه على ما فعل، فدعت له بالشفاء وتناولت الطعام معهم، انتهت القصة بتصالح الجميع وعاشوا في سعادة.
⇐ درس مُقترح للمراجعة: أَنْواعُ المَعَارِفِ