بطاقة الدرس:
- درس: الأخوة الإيمانية – حديث شريف.
- ترتيبه: الأوَّل من الوِحدة الرابعة «فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا».
- مادة: التربية الإسلامية.
- الصف: الثامن الأساسي.
- الفصل الدراسي: الثاني.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص وحل أسئلة الدَّرس.
- الدرس السابق «والأخير من الوحدة الثالثة»: أخطار المخدرات ومنهج الإسلام في مكافحتها
الفكرة الرئيسة: دعا سيدنا رسول الله ﷺ إلى أن تسود المودة والتراحم والتعاطف بين أفراد المجتمع للمحافظة على العلاقات الطيبة.
المحبة والألفة بين أفراد المجتمع: عن النعمان بن بشير –رضي الله عنه– قال: قال رسول الله ﷺ “مثلُ المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثلُ الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى”.
س: عرف براوي الحديث؟
الإجابة:
- الصحابي النعمان بن بشير الأنصاري –رضي الله عنه–.
- وُلِدَ في العام الثاني للهجرة.
- كان قاضي دمشق وتولى إمارة الكوفة وحمص. واشتهر ببراعته في الخطابة.
- وتوفي في حمص سنة (65) للهجرة.
س: إلى ماذا دعا سيدنا رسول الله ﷺ في الحديث؟
ج: إلى المحافظة على تماسك المجتمع.
س: أكتب صور للأخوة الإيمانية؟
الإجابة:
- التواد: ويتحقق بإظهار المحبة المتبادلة واتباع السلوكات الحسنة التي تبث روح الألفة بينهم ومنها إلقاء السلام التزاور تبادل: الهدايا / الكلمة الطيبة الدعاء بالخير.
- التراحم ويكون أفراد المجتمع رحماء بينهم فيرفق الكبير بالصغير ويُقدّر الصغير الكبير ويغمر الوالدان أطفالهما ويُجل الولاد والديهم ويرحم الرئيس مرؤوسه.
- التعاطف ويتحقق بين الأفراد بمساعدة الآخرين ومشاركتهم في السراء والضراء.
س: لماذا يُعد التنمر بأشكاله سلوكًا يتنافى مع الأخوة الإيمانية؟
ج: لأنه يقوم على إيذاء الآخرين ومعاملتهم معاملة سيئة دون مبرر.
⬛️ درس مُقترح للمراجعة: مصارف الزكاة