استراتيجية التحدث:
آداب المقابلة المنفذة في الحوار:
- حسن الاستماع ودقة الكلام، والبشاشة، وجودة الأسئلة وحسن عرضها.
- إثارة التفاعل وإضفاء المتعة: طَرْحُ الأَسْئِلةِ المُتَنَوَعَةِ: مُبَاشِرَةً، مُغْلَقَةٌ، مَفْتُوحَةً، مُثِيرَةٌ، غَرِيبَةٌ. تَجَنُّبِ المُقَاطَعَةِ غَيْرِ اللائِقَةِ فِي الكَلامِ.
مفهوم المقابلة: هي الاتصال المباشر بين شخصين أو أكثر بهدف جمع المعلومات حول قضية ما أو مسألة ما أو التعريف بالنفس وإمكاناتها وخبراتها والدعاية لها.
المَهَارَاتُ
- الدُّخُولُ فِي الموضوع مُبَاشَرَةً، دُونَ الحُوْضِ فِي تَفاصِيلَ ثَانَوِيَّةٍ.
- مُجَامَلَةُ المُجِيبِ.
- جَوْدَةُ الخَاتِمَةِ: القَدْرَةُ عَلَى تَرْسِيخ مَا وَرَدَ فِي الْمَوْضُوعِ.
من أنواع الأسئلة:
- أسئلة مغلقة تضطر المتحدث إلى إجابة محددة
- وأسئلة مفتوحة: تعطي المتحدث فرصة لشرح وجهة نظره أوْ تَقْدِيمِ مَا لَدَيْهِ مِن أَفْكَارٍ وَمَعْلُومَات.
من شرط صياغة أسئلة المقابلة: الإيجاز – الوضوح – التسلسل، التنوع.
من شروط الإجابة: الالتزام بالمطلوب – ترتيب الأفكار وترا بطها – اكتمالُ المَعْنَى – صِحَّةُ اللُّغَةِ.
وهذه ⇐ الدروس اللغوية «الجزء الأول»
النَّصُ الإثرائي
في المُستقبل القريب، عِنْدَمَا تَسْمَعُ رَنِينَ هَاتِفَ يَأْتِي مِنْ دَاخِلَ فَمِ صَدِيقِ لَكَ، فَلا تَتَعَجَّبْ! إِذْ لابُدَّ أَنَّهُ يَضَعُ هَاتِفًا دَقِيقًا جِدًا بَيْنَ أَسْنَانِهِ. وَيُمْكِنُ لِهَذَا الهَاتِفِ أَنْ يَتَلَقَّى الْمُكَالَماتِ مِنْ الهَواتِفِ العَادِيَّةِ والنَقَّالَةِ المَحْمُولَةِ) وَكَذَلِكَ الْإِشَارَاتِ الرَّقْمِيَّةَ مِنْ أَجْهِزَةِ اللاسلكي والكمبيوترات. إِنَّهُ اخْتِراع عجيب.
وفي نظام الهاتف الدقيقِ المَزْرُوعِ دَاخِلَ أُسْنَانِكَ، تَلعَبُ عِظَامُ فَكَكَ دَوْرَ الهَوَائِي وَرَأْسُكَ يَعْمَلُ كَجِهَازِ اسْتِقْبَالِ، وَمِنْ ثَمَّ يُمْكِنُكَ سَمَاعُ صَوْتِ جَرَسِ المُنَبِّهِ دُونَ أَنْ تُزْعِجَ الْآخَرِين وَيَعْمَلُ هَاتِفُ الأَسْنَانِ فِي الوَقْتِ الْحَاضِرِ، كَمُسْتَقْبِل فَقَط.
وهنا أيضًا ⇐ الأداء الكتابي: تخطيط كتابة الموضوع