بطاقة الدرس:
- عنوانه: أهمية الزكاة وشروط وجوبها.
- ترتيبه: الخامس من الوحدة الثالثة «﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾».
- مادة: التربية الإسلامية.
- الصف: الثامن الأساسي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
- الدرس السابق: حق الحرية
الفكرة الرئيسة:
الزكاة ركن من أركان الإسلام وهي عبادة مالية ومظهر من مظاهر التكافل في المجتمع الإسلامي.
س: عرف التكافل الاجتماعي؟
ج: تعاون أفراد المجتمع ومساعدة بعضهم بعضًا على فعل الخيرات وإعانة المحتاجين ودفع الضرر عنهم.
س: كيف تحقق صدقة الفطر والأضحية التكافل الاجتماعي؟
الإجابة:
- صدقة الفطر: عندما أقدم صدقة الفطر سواءً كان مال أو طعام فأنا أعين المحتاج وأدفع عنه حاجته أو جوعه.
- الأضحية: عند توزيع الأضحية على الأقارب والمحتاجين أكسب صلة الرحم والمحبة بيني وبينهم.
س: متى شرعت أحكام الزكاة ومقاديرها؟
ج: في العام الثاني للهجرة.
س: عرّف الزكاة والمال؟
الإجابة:
- الزكاة: مقدار من المال الذي أوجب الله تعالى على المسلم الغني أن يخرجه من ماله للمستحقين له.
- المال: كل شيء له قيمة مادية ويجوز الانتفاع به مثل: الذهب / الأوراق النقدية / الأراضي / الأجهزة الكهربائية / الملابس.
س: أذكر أهمية الزكاة؟
ج: هي الركن الثالث من أركان الإسلام فرضها الله تعالى في أموال الأغنياء المسلمين وتُدفع لمن يستحقها ربط بين الزكاة والصلاة في مواضع كثيرة في القرآن ليدل على أهميتها قال الله تعالى: (وَأَقِيمُواْ الصَّلاةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ).
س: ما هو حكم الزكاة؟
ج: فرض على كل مسلم ومسلمة بلغ ماله النصاب وتحققت فيه شروط وجوبها.
س: عرّف النصاب؟
ج: المقدار الذي يجب أن يبلغه المال حتى تجب فيه الزكاة.
س: ما هو أجر أداء الزكاة؟
ج: من أداها نال الأجر والثواب ومن امتنع عن أدائها استحق الإثم والعقاب.
س: ما هي الأصناف التي تجب فيها الزكاة؟
ج: الذهب/ الأوراق النقدية.
س: ما هي مشروعية الزكاة؟
الإجابة:
- تسد حاجات الفقراء والمحتاجين.
- تغرس قيم الرحمة في المجتمع وتعمل على تقويته وتماسكه وتقدّمه.
- تحمي المجتمع من الجرائم التي تقع بسبب الفقر نحو: السرقة والقتل.
- تزكّي النفوس وتطهرها فتقي المُزكّي من البخل وتربيه على الجود والعطف على المحتاجين كما نقي نفس الفقير من الكره والبغض والحسد والحقد.
س: أذكر شروط وجوب الزكاة؟
الإجابة:
- يبلغ المال النصاب.
- يكون زائدًا على الحاجة الأصلية لصاحبه فلا تجب الزكاة في مسكنه ولا في ما يقتنيه من طعام أو ملبس أو أثاث أو سيارة.
- يمضي عليه ستة قمرية وهو في ملك صاحبه بعد بلوغه النصاب ويُستثنى من ذلك الزروع والثمار فتجب الزكاة فيها وقت حصادها وقطفها.
س: هل يُشترط العقل والبلوغ بالزكاة؟
ج: لا يشترط، ويجب الزكاة في مال الصغير والمجنون.
⇐ درس مُقترح للمراجعة: حق الطريق