زوجتك هي الحبيبة والرفيقة وشريكة حياتك والغالية، من معها ترى الحياة الوردية وتستمتع بكل مباهج الحياة هي التي تصونك وتصون عرضك وتكرمك في أهلك وأسرتك وتعمل على تربية أولادك، وهي من تبذل كل الجهد والسعة لإرضاءك بشتى الطرق. ألا تحتاج منك لكلمة طيبة تثلج بها صدرها وتسعد قلبها الطيب.
بلى إنها تحتاج للكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة والحب والحنان والمداواة، هنا كلمات ملؤها الحب والصفاء ستجعل الحياة وادٍ من نعيم بينك وبين زوجتك وستعمل على دعم علاقتكما التي قد تكون شهورًا أو سنينًا او حتى مجرد أيام لذا هذه الكلمات ستساعدك في هذه المهمة.
رسائل للزوجة
وهنا رسائل رومانسية تحمل معاني الحب والعشق للزوجة، فلها رسائلنا وكلماتنا الآن:
- أحبك كثيرًا أيتها الفتاة البريئة، ولا اريد أن أبتعد عنك أو أفقدك.
- صوتك العذب هو من أحد مسببات البهجة بالنسبة لي، صوتك العذب كزقزقة العصافير التي تجمل دنيانا.
- يا احلى عيون شفتها ربنا يحفظك ليا يا زوجتي الحبيبة.
- أحبك مثلما أنت وبالكيفية التي انت عليها ومهما حاول أحد أن يشوه صورتك لي فلن يستطيع إطلاقًا.
- كل من هم في حينا يحسدونني لكوني قد وُهبت هدية من السماء.
- لو لم أكن أحبك كثيرًا لما تحملت حساسيتك وغيرتك فحبك اقوى من كل شئ وحبك سرق عقلي ووجداني يا حياتي.
- لقد سرقت قلبي من النظرة الأولى ومنذ ذاك الوقت وأنت حبيس حبك وساظل حبيسًا للأبد.
- في أحيان كثيرة تتحول حياة الشخص لنعيم وذلك بسبب وجود الحب الذي يملأ دنياه جمالًا ومعك يا فتاتي قد وجدت هذا الحب أخيرًا.
- في وجودك يتسع الكون وأشعر كثيرًا بالفرح وفي غيابك عني يلفني السكون والحزن وليس هناك بديل لك أو لضحكاتك.
- كل حياني ملكك وكل ما لدى رهن إشارتك وعيناي لا تبصران أو ترىان امرأة أجمل منك.
- أريد أن أستفر معك ونجلس سويًا على البحر نسترجع ذكرياتنا وأحلامنا فما أخلاه من وقت ذاك الذي أقضيه معك باستمرار.
- فعلًا الحب لا يوصف وليس له سبب أو مبرر منطقي يمكننا أن نفسره فحب الزوجة هو أجمل شيء في الوجود.
- أتدرين أني كالأرض العطشى الجرداء وأنت بمثابة المطر من السماء فأنا متعطش لك ولحبك.
معاملة الزوجة بإحسان فرض يجب عليك أن تنفذه وتحرص عليه، فعندما تصير الفتاة زوجتك فهي قد أصبحت مسؤليتك الآن، أنت الذي يجب ان ترعاها وتحن عليها وأنت الذي يجب أن تساعدها في تحقيق ذاتها وطموحها ولا يجب أن تبخل عليها بشئ.
ومتعها كما كان الرسول يمتع زوجاته فمرة كانت السيدة عائشة مستندة على ظهره تراقب سباق بين الفرس وبعضهم لم ينهرها النبي أو يقل لها كفي يا عائشة بل تركها حتى ترى السباق كله وكان حنونًا على زوجاته.