نظرة جامدة.. قصة حزينة ومؤثرة
نهضت من نومها في موعدها اليومي مثقلة الرأس بالصداع وخائرة القوى كحالها منذ أيام. ارتدت روبها الأزرق الفاتح فوق قميص نومها ودلكت ما تحت عينيها برفق كأنما تنفض عنهما أثر النوم القلق المضطرب، ثم رمقت زوجها النائم في فراشه بنظرة جامدة كأنما تنكر عليه نومه العميق المطمئن وغادرت الغرفة. خرجت من الحمام إلى المطبخ فوضعت … اقرأ المزيد