شوارع «تويتر»!
عندما يتحول الحوار إلى تصفية حسابات، وهتك للخصوصية، يصبح خوارا مع مرتبة الجهل، فبعد أن تطور الحراك الثقافي في الشبكة، وبات الأغلبية يكتب باسمه الصريح، حيث التحرر من عقدة الأقنعة، ماذا حدث؟ رجعوا أكثر من مئة عام للخلف بذات السيناريو والحوار مع فرق الأدوات ونوع الساحة، حروب كلامية «شتائمية»، وانتهاك للأعراض، في مسابقة الصراخ المحمومة … اقرأ المزيد