سوق عكاظ الحزين

– أعترف بأنني لا أعرف الكثير عن سوق عكاظ، والذي يبدو أنه في سنته الثالثة أو الرابعة. فالإعلان عن سوق عكاظ يتم على استحياء، وغالبا ما يفاجئني انعقاده وكأنه فقاعة طفت وستنفجر في ثوان معدودات. أعترف بأنني شعرت بالتعاطف مع بعض الأصدقاء الذين كانوا يشكون من ملل أحاق بهم في مدينة الطائف بعد انقضاء الفعاليات … اقرأ المزيد

error: