حِين تُقْبِل عَلينَا الأعْيَاد والمُنَاسبَات السَّعِيدة خاصّة الأعْيَاد، كعِيد الفِطْر وعيد الأضحى المُبَارك، نَنْظُر حَولَنا ونَتفقّد أحِبّتنا ومَن يُهِمّنا وجُودهم، لأنّ وجودهم هُو مَا يَجعَل المُنَاسبَات أحْلَى وأجْمَل وهُو مَا يُعَمِّق شعُورَنا بِها ويَمنَحنا السّعادة والاسْتِمتَاع، وخَاصّة الحَبِيب، الّذي يَجعَل حَياتنا بِه أجْمَل بِكَثِير. ولأن معظمنا يحرص على استغلال المناسبات الهامة والسعيدة مثل مناسبة عيد … اقرأ المزيد
نتذكّرهُ خاصّة في العيد، سواءً كان عيد الفطر أو الأضحى، فالحبيب هو ذلك الشخص الذي تنجذب إليه، وينجذب إليك بدافع من الإعجاب والانبهار، ثم لا تلبث مشاعر الانبهار أن تتحول إلى تقبل وتعلق واهتمام ورعاية، ترى قلبك مشغول به وعقلك شارد في التفكير فيه وفي كل ما يخصه أو يتعلق به، تجد روحك متعلقة به، … اقرأ المزيد
منذ أن نقبل على تلك الحياة ونحن في المهد نحتاج إلى الحب والاهتمام والرعاية، ونستمد هذا الحب من الأم والأب، وخاصة في عيد الفطر أو عيد الأضحى. وكلما كبرنا وتقدمت أعمارنا كلما اكتشفنا بداخلنا احتياجات جديدة لمشاعر مختلفة من الحب، فنشعر بالاحتياج إلى حب الأصدقاء والزملاء ومن يحيطون بنا. ونظل هكذا حتى نبلغ سن الشباب … اقرأ المزيد