خطبة مكتوبة عن المسارعة في الخيرات
مقدمة الخطبة الحَمْدُ للهِ الَّذِي دَعَا عِبَادَهُ إِلَى السَّبْقِ فِي مِضْمَارِ الطَّاعَاتِ، أَحْمَدُهُ وَأَشْكُرُهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، المُوَفِّقُ لِلصَّالِحَاتِ. وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، السَّابِقُ إِلَى الخَيْرَاتِ، ﷺ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ المُسَارِعِينَ فِي القُرُبَاتِ، وَعَلَى مَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الجَزَاءِ عَلَى الحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ. الخطبة الأولى … اقرأ المزيد