عزيزي الفاسد.. من أين لك هذا؟
إنها فرصتي، أحد أحلامي وأحلام ملايين أبناء الوطن، أو فرصهم، قبل أن تحولها إلى مقابل مادي في أحد الأرصدة البنكية، أو في رصيد ابنك ذي الـ 14 عاما، الذي ربما يكون ابنه رفيق حفيدي، أو يعقد صداقة مع أحد أحفاد مواطن آخر ماتت فرصته. ففي النهاية كلنا ننتمي إلى هذا الوطن الذي سرقته أنت. هذا … اقرأ المزيد