من خواطر أب: إلى ولدي الذي شب عن الطوق
أذهب الى عملي اليوم منشرح الصدر، هادئ البال، مرتاح الضمير!.. فقد أنهيت لتوي حوارا، بدأ حادا حازما، وانتهى حنونا باسما!.. مع نجلي الأصغر “بسام”، ذلك الفتي الغرير الذي امتطى صهوة جواده الصغير النافر المتحفز، وانطلق به لا يلوي على شيء، نحو مضمار “سن المراهقة” الذي لا يخضع السباق الجنوني المقام فيه لقانون إلا قانون الأنا!. … اقرأ المزيد